اتحاد الفلاحة: التغيّرات المناخية ساهمت بشكل كبير في نقص الخضر والغلال
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن اتحاد الفلاحة التغيّرات المناخية ساهمت بشكل كبير في نقص الخضر والغلال، 28 07 2023 11 06أوضح عضو المجلس المركزي للاتّحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، بيرم حمادة، في مداخلة هاتفية خلال برنامج أحلى صباح ، .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتحاد الفلاحة: التغيّرات المناخية ساهمت بشكل كبير في نقص الخضر والغلال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
28/07/2023 11:06
أوضح عضو المجلس المركزي للاتّحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، بيرم حمادة، في مداخلة هاتفية خلال برنامج "أحلى صباح"، الجمعة 28 جويلية 2023، أنّ النقص الكبير المسجّل التزويد بالخضر والغلال ناتج عن التغيّرات المناخية التي تشهدها البلاد التونسية.
وقال: "الأمطار التي شهدتها عدّة مناطق في الفترة الأخيرة، زدّ على ذلك موجة الحرّ التي تعيش على وقعها البلاد، من شأنهما أن يُساهم في نُضج الغلال قبل وقتهما".
كما أكّد بيرم حمادة أنّ ارتفاع درجات الحرارة يُؤثّر سلبا على وفرة الغلال وجودتها، مشيرا إلى أنّ الأضرار بالنسبة إلى غلّبة العنب قد تتجاوز الـ 80 بالمائة.
وبخصوص الخضر، أوضح المتحدّث أنّ أكثرها تُزرع بين شهريْ فيفري ومارس، وآنذاك كانت المناطق السقوية مغلقة، وهو ما انجرّ عنها نقص في الإنتاج.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اتحاد الفلاحة: التغيّرات المناخية ساهمت بشكل كبير في نقص الخضر والغلال وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مكافحة الجراد بالمغرب.. معالجة 12.500 هكتار في أقل من ثلاثة أشهر
كثّف المغرب جهوده الاستباقية لمواجهة خطر الجراد الصحراوي، الذي يشكل تهديدًا كبيرًا للمنظومة الزراعية والأمن الغذائي، خاصة في ظل التغيرات المناخية التي تُعزز من ظروف تكاثره وانتشاره.
فمنذ أواخر مارس 2025، أطلقت السلطات المختصة، ممثلة في المركز الوطني لمكافحة الجراد التابع لوزارة الفلاحة والصيد البحري، عمليات ميدانية شاملة شملت الرش الأرضي والجوي باستعمال مبيدات آمنة وفعالة.
وإلى غاية 31 ماي 2025، بلغ إجمالي المساحات التي تم معالجتها 12.500 هكتار، منها 7.900 هكتار بواسطة الرش الجوي، و4.700 هكتار عن طريق الرش الأرضي، انطلاقًا من المستودعات اللوجستية المنتشرة قرب مناطق الخطر المحتملة، خاصة في الأقاليم الجنوبية والشرقية.
وتم تنفيذ هذه العمليات وفق بروتوكولات دقيقة تراعي حماية الإنسان والبيئة، كما جرت بتنسيق مع شبكات الإنذار المبكر ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، ما مكّن من التدخل قبل تشكّل أسراب مدمرة.
وأكدت مصادر من وزارة الفلاحة أن حالة اليقظة ستظل مرفوعة خلال أشهر الصيف، نظراً لإمكانية تنقّل الأسراب من مناطق تكاثرها التقليدية في الساحل الإفريقي نحو شمال إفريقيا، إذا ما توفرت الظروف المناخية الملائمة.