صحيفة صدى:
2025-06-10@21:07:00 GMT

أندية روشن تسعى لضم مهاجم روما

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

أندية روشن تسعى لضم مهاجم روما

نواف السالم

تسعى عدة أندية من دوري روشن إلى التعاقد مع البلجيكي روميلو لوكاكو، المُعار من فريق تشيلسي إلى روما، بعد تأكيد من النادي الإنجليزي ببيع عقده نهائيًا.

ويفضل البلجيكي روميلو لوكاكو الاستمرار بالدوري الإيطالي وعدم تركه، وتحديدًا مع نادي روما المُعار له في الصيف الماضي، إلا أن النادي يواجه صعوبة دفع راتبه السنوي البالغ نحو 18 مليون يورو في الموسم الواحد، وفقا لما ذكرته CalcioMercato الإيطالية.

وحددت إدارة نادي تشيلسي مبلغ بيع اللاعب للأندية الراغبة في الحصول على خدماته، حيث طلبت دفع 50 مليون يورو من أجل الموافقة على بيع عقده.

ويذكر أن نادي تشيلسي تعاقد مع روميلو لوكاكو في أغسطس 2022 بمبلغ وصل إلى 115 مليون يورو، ويُعدُّ أغلى صفقة في تاريخ النادي حينها، ولعب 27 لقاءً مع روما في الدوري الإيطالي الموسم الجاري، سجَّل 10 أهداف، وساعده بالوصول إلى ربع نهائي الدوري الأوروبي الذي سجَّل فيه 7 أهداف.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أندية دوري روشن تشيلسي روميلو لوكاكو

إقرأ أيضاً:

أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي

في واحدة من أكبر فضائح عالم التحف الفرنسية، وقع قصر فرساي العريق ضحية لعملية احتيال معقدة استمرت قرابة عقد من الزمان، تم خلالها بيع قطع أثاث مزيفة نُسبت زورًا إلى بلاط الملكة ماري أنطوانيت وسيدات البلاط الفرنسي في القرن الثامن عشر.

بدأت القصة في عام 2010، حين ظهر كرسيان مزخرفان في سوق التحف يُزعم أنهما من مقتنيات ماري أنطوانيت، مختومان بختم نيكولا كوينبير فوليو، أحد أشهر صانعي الأثاث في فرنسا الملكية. سرعان ما اعتُبرا "كنزين وطنيين" بقرار رسمي من الدولة، وأبدى قصر فرساي اهتمامًا بشرائهما، لكنه تراجع بسبب السعر الباهظ. فاقتنت القطعتين العائلة الأميرية القطرية مقابل مليوني يورو.

لكن المفاجأة الكبرى جاءت لاحقًا، حين تبين أن الكرسيين، إلى جانب قطع أخرى مشابهة، جميعها مزيفة.

قاد التحقيق الذي استمر 9 سنوات إلى محاكمة خبير التحف المعروف جورج "بيل" بالوت وصانع الأثاث الحائز على الجوائز برونو ديسنويس، بتهم الاحتيال وغسل الأموال. كما وُجهت اتهامات بالاحتيال عن طريق الإهمال الجسيم إلى معرض "كرايمر" ومديره لوران ديسنويس.


بحسب الاعترافات، بدأت القصة "كمزحة" عام 2007، حين نجح بالوت وديسنويس في إعادة تصنيع كرسي يخص عشيقة الملك لويس الخامس عشر، مدام دو باري. الكرسي المزيف كان متقنًا لدرجة خداع كبار خبراء التحف، لتبدأ بعدها سلسلة طويلة من التزوير المحترف.

كان بالوت يوفر الإطارات الخشبية القديمة، بينما يعالجها ديسنويس ويضيف إليها الزخارف ويطليها، ثم تُدمغ بأختام مزورة تُنسب إلى صانعي أثاث تاريخيين. بيعت هذه القطع عبر معارض ودور مزادات شهيرة مثل Sotheby's في لندن وDrouot في باريس، وبلغت الأرباح الإجمالية - بحسب الادعاء - أكثر من 3 ملايين يورو، أودعت في حسابات مصرفية أجنبية.

وقد اعترف بالوت أمام المحكمة: "كنتُ الرأس، وكان ديسنويس اليد. كل شيء كان مزيفًا.. باستثناء المال."

وشكلت الفضيحة صدمة للوسط الثقافي الفرنسي، خاصة أن قصر فرساي نفسه اقتنى بعض هذه القطع، ما يطرح تساؤلات حول آليات التحقق والخبرة الفنية حتى في أعرق المؤسسات الثقافية.

مقالات مشابهة

  • دباس: الهلال وفّر 200 مليون يورو لصفقات كأس العالم
  • أكبر خدعة فنية بفرنسا.. كراسي مزيفة بـ2 مليون يورو في قصر فرساي
  • «يويفا» يهدد برشلونة بـ 60 مليون يورو!
  • نجم المنتخب السعودي يعود لبلاده.. تعرف على النادي
  • من الدوري الفرنسي.. تشيلسي يعلن عن صفقة جديدة
  • كورت زوما على رادار أندية دوري روشن
  • أندية روشن تفاوض محترف العروبة
  • ألميدا يتلقى عرضاً من أندية روشن
  • زين الدين بلعيد يتجه إلى الدوري المصري من بوابة نادي الزمالك
  • تشيلسي يعرض 35 مليون يورو لضم مهاجم دورتموند