الروقي عن موقف محرز تجاه زميله : غطرسته تجاوزت الحدود
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
نواف السالم
علق الإعلامي الرياضي فهد الروقي على مقطع فيديو ظهر فيه لاعب النادي الأهلي رياض محرز أثناء تحية زميله له في مباراة الاتحاد.
وقال الروقي تعليقا على المقطع “لن اسيء الظن بمحرز، لكن إن كان تجاهل السلام على زميله فهذا يعني أن غطرسته تجاوزت الحدود”.
وكان النادي الأهلي قد فاز على نظيره الاتحاد بهدف وحيد في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الاثنين الماضي ضمن منافسات دوري روشن للمحترفين.
ويذكر أن النادي الأهلي سوف يواجه نظيره الوحدة مساء غدا ضمن منافسات دوري روشن للمحترفين.
لن اسيء الظن بمحرز
لكن إن كان تجاهل السلام على زميله فهذا يعني أن غطرسته تجاوزت الحدود pic.twitter.com/5vKbK70h5F
— فهد الروقي (@fahdalruqi) April 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي رياض محرز فهد الروقي
إقرأ أيضاً:
اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في موقف حرج
كشفت مصادر إقليمية أن اتفاقية ترسيم الحدود البحرية التي أبرمتها تركيا مع ليبيا وضعت مصر في موقف دبلوماسي حساس، مما دفع القاهرة إلى طلب دعم مباشر من الولايات المتحدة في محاولة لإفشال الاتفاقية التي تعزز من نفوذ أنقرة في شرق البحر المتوسط.
تحركات مصرية مقلقة
وبحسب ما نقله موقع Middle East Eye عن مصادر متعددة في المنطقة، أعربت القاهرة عن قلقها الشديد من احتمال مصادقة مجلس النواب الليبي في شرق البلاد على الاتفاقية، حيث اعتبر مسؤول مصري أن تصديق البرلمان الليبي على الاتفاق سيؤدي حتماً إلى موجة جديدة من التوتر في شرق المتوسط.
تدخل أمريكي مباشر
وفي تطور لافت، ذكرت المصادر أن وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، ناقش الملف بشكل مباشر خلال مكالمة هاتفية مع مستشار الشؤون الإفريقية في الإدارة الأمريكية، مسعد بولس، الشهر الماضي. وأكدت المصادر أن المسؤول الأمريكي وافق على التدخل والتواصل مع القائد الفعلي في شرق ليبيا، المشير خليفة حفتر، لممارسة ضغوط لمنع تمرير الاتفاق.
تركيا تواصل توسيع نفوذها في ليبيا
يُسيطر البرلمان الليبي المتمركز في طبرق على المناطق الخاضعة لنفوذ حفتر، وتُعد الاتفاقية الموقعة بين تركيا وحكومة الوفاق الوطني في طرابلس عام 2019، خطوة استراتيجية تُعزز من مطالب أنقرة المتعلقة بالمنطقة الاقتصادية الخالصة في شرق المتوسط.
تحذير من ولاية إسطنبول: “لا تخرجوا في هذه…
الجمعة 04 يوليو 2025وكانت الاتفاقية قد قوبلت برفض شديد من قبل مصر واليونان، اللتين سارعتا عام 2020 إلى توقيع اتفاقية بحرية خاصة بهما رداً على الخطوة التركية. ورغم ذلك، لا يزال احتمال مصادقة برلمان الشرق الليبي على الاتفاق التركي قائماً، ما يفتح الباب أمام تصعيد سياسي جديد.