بهدف تسهيل وصول الأفراد لباقة واسعة من خدمات المركبات “امارات” تفتتح ثلاثة فروع جديدة لمراكز خدمة “شامل”
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
أعلنت مؤسسة الامارات العامة للبترول (امارات) عن افتتاح ثلاثة فروع جديدة لمراكز خدمة “شامل” في إمارة الشارقة (شامل الجود بالمنطقة الصناعية 17 وشامل الإحسان بضاحية السيوح) وإمارة أم القيوين (شامل جي تي إس أم الثعوب بمنطقة أم الثعوب)، وذلك بهدف تسهيل وصول الأفراد لباقة خدماتها المتنوعة للمركبات.
وتهدف (امارات) من خلال افتتاح الفروع الجديدة إلى تسهيل وصول المتعاملين في إمارة الشارقة وأم القيوين لحزمة متنوعة من الخدمات المتعلقة بالمركبات، والتي تشمل الفحص، والتسجيل، والتجديد، والترخيص، والتأمين إلى جانب دفع المخالفات وغيرها من الخدمات الخاصة بالمركبات الخفيفة والثقيلة.
ليصل إجمالي عدد مراكز “شامل” إلى 10 مراكز موزعة في محطات (امارات) بمواقع استراتيجية، من بينها أربعة فروع في إمارة دبي وفرعين في إمارة الفجيرة، وفرعين في إمارة أم القيوين، إلى جانب فرعين في إمارة الشارقة. كما أنه من المقرر افتتاح المزيد من المراكز في الفترة المقبلة.
وتُعد مراكز خدمة “شامل” ثمرة تعاون بين مؤسسة الإمارات العامة للبترول (امارات) ووزارة الداخلية في المناطق الشمالية وهيئة الطرق والمواصلات في دبي، وتهدف إلى توفير باقة متنوعة من الخدمات المتعلقة بالمركبات الخفيفة والثقيلة، كما توفر خدمات خاصة بكبار الشخصيات التي تضمن التكفل بكافة الإجراءات من نقل المركبات من أماكن تواجد المتعاملين إلى أقرب مركز خدمة تابع لـ “شامل” من ثم فحص هيكل المركبة لتقييم الحالة العامة لها وترخيصها وإعادتها إلى أماكن تواجد المتعاملين، فضلاً عن خدمات إصدار رخصة القيادة الدولية للمتعاملين المقبلين على السفر.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أردوغان يمهد لمرحلة ما بعد “بي كا كا”: إصلاح شامل للبلديات ونهاية عهد الوصاية
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن تعيين أوصياء على البلديات سيصبح استثناءً في المرحلة المقبلة، وذلك في حال التزام منظمة “بي كا كا” الإرهابية بقرار إلقاء السلاح وتفككها الكامل.
وأوضح أردوغان أن المرحلة القادمة تستدعي “وضعًا جديدًا للإدارة البلدية” في البلاد، مشددًا على ضرورة مراجعة منظومة الحكم المحلي بأكملها، من حيث تقاسم الصلاحيات وهيكل الإدارة وشفافية استخدام الموارد.
وفي كلمة ألقاها الرئيس أردوغان، أشار إلى أن تركيا باتت بحاجة ملحّة إلى مناقشة شاملة لمفهوم الإدارة المحلية وتنظيمه ضمن نظام حديث. وقال:
“الارتباك في الصلاحيات بين البلديات المختلفة، خاصة في المدن الكبرى خارج أنقرة وإسطنبول وكوجالي، يستدعي إعادة النظر بشكل عاجل، لا سيما في مسألة تضارب المسؤوليات بين بلديات المدن وبلديات المناطق”.
كما أكد أردوغان على ضرورة وضع تعريفات واضحة، وإجراءات دقيقة، وممارسات شفافة في العمل البلدي، مشيرًا إلى أهمية تصميم لوائح تقسيم المناطق منذ البداية بشكل مدروس، وتثبيط تخصيص الموارد لمشاريع تفتقر إلى الإعداد الفني والإداري اللازم.
رقابة على الموارد ودعوة للبرلمان اقرأ أيضاتركيا تكشف عن “الغضب”.. أقوى قنبلة في تاريخ…