وقع رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مرسوما رئاسيا رفع من خلاله قيمة المكافآت المالية الممنوحة. للفائزين في جائزة الجزائر لحفظ القرآن الكريم ولإحياء التراث الإسلامي.

وحسب العدد الأخير من الجريدة الرسمية، فقد تم رفع قيمة المكافآت النقدية. المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره في المسابقات الدولية.

وتتمثل المكافآت النقدية في مبلغ 325 مليون سنتيم للفائز الأول ومبلغي 250 مليون و150 مليون سنتيم للفائزين الثاني والثالث.

كما تم رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في الدراسات والأبحاث والتحقيقات حول التراث الإسلامي.

وتتمثل المكافآت النقدية الثلاث في مبلغ 250 مليون سنتيم للفائز الأول. و200 مليون و150 مليون سنتيم للفائزين الثاني والثالث.

كما تم رفع قيمة المكافآت النقدية المخصصة للفائزين الثلاثة الأوائل في حفظ القرآن وتجويده وتفسيره في المسابقة الوطنية.

وتتمثل المكافآت الثلاثة في مبلغ 100 مليون سنتيم للفائز الأول و75 مليون سنتيم للفائز الثاني ومبلغ 50 مليون للفائز الثالث.

وتم تخصيص جائزة وطنية تشجيعية ومكافأة مالية لصغار حفظة القرآن الكريم.

وتتمثل هذه الأخيرة في 100 مليون سنتيم للفائز الأول و75 مليون للفائز الثاني و50 مليون للفائز الثالث.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

المالية: 120 مليار جنيه تسهيلات تمويلية للزراعة والصناعة والسياحة

أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أننا نعمل على انتهاج وتنفيذ سياسات مالية تدفع القطاع الخاص لقيادة التنمية والنمو الاقتصادى، بما يتسق مع جهود الدولة الهادفة لتحسين مناخ الاستثمار بمقومات تنافسية ومزايا تفضيلية فى ظل ما يمتلكه الاقتصاد المصرى من فرص واعدة، تفتح آفاقًا رحبة فى القطاعات ذات الأولوية الاستراتيجية كالصناعة والزراعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، على نحو يسهم فى جذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية، خاصة مع وضع حد أقصى تريليون جنيه للاستثمارات العامة لكل أجهزة ومؤسسات الدولة خلال العام المالي المقبل.

أضاف الوزير، أن الدولة تعمل على أن تتشارك مع المستثمرين، الأعباء التضخمية العالمية والمحلية؛  لخفض تكاليف الإنتاج وتحفيز التصدير، أخذًا فى الاعتبار العديد من الحوافز الضريبية والجمركية والاستثمارية، وقد تم تخصيص ٤٠,٥ مليار جنيه بموازنة العام المالي المقبل لتمويل برامج تحفيز النشاط الاقتصادى، خاصة مساندة قطاع الصناعة والأنشطة التصديرية، وغيرها من المبادرات، منها: ٢٣ مليار جنيه للاستمرار في سرعة رد الأعباء التصديرية، واستمرار تحمل الأعباء المالية المترتبة على خفض أسعار الكهرباء لقطاع الصناعة، بتكلفة سنوية ٦ مليارات جنيه، بخلاف ١,٥ مليار جنيه قيمة الحوافز النقدية للمشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، ونصف مليار جنيه لدعم استراتيجية صناعة السيارات، و١,٥ مليار جنيه سنويًا قيمة الضرائب العقارية على العقارات المستغلة في ممارسة بعض الأنشطة الصناعية والإنتاجية حتى نهاية عام ٢٠٢٦، موضحًا أن هناك ١٢٠ مليار جنيه تسهيلات تمويلية للأنشطة الإنتاجية الزراعية والصناعية والسياحية، وتتحمل الخزانة العامة للدولة فارق سعر الفائدة، وذلك استهدافًا لتعزيز بنية الاقتصاد المصرى بما يجعله أكثر قدرة على الصمود والتماسك فى مواجهة الصدمات الخارجية والداخلية، والعودة إلى الاستقرار والتعاون والانطلاق مرة أخرى استهدافًا للنمو المستدام.

أشار الوزير، إلى أن الحوافز تتضمن أيضًا العمل على إعفاء المشروعات الصناعية الاستراتيجية من بعض أنواع الضرائب لمدة ٥ سنوات، مع إمكانية استعادة نسبة من قيمة الأرض والتكاليف الاستثمارية تصل إلى ٥٠٪ بشرط تنفيذ المشروع فى نصف المدة المحددة، وقد بدأت وزارة المالية فى استحداث نظام «مقاصة» بين مستحقات المستثمرين، وما عليهم من أعباء ضريبية أو غيرها لصالح الجهات الحكومية، مع وضع حد زمنى ٤٥ يومًا يضمن سرعة رد ضريبة القيمة المضافة.

قال الوزير، إن هناك «حافز استثمار» بنسبة من ٣٣٪ إلى ٥٥٪ من الضريبة المستحقة على الربح المكتسب من مشروعات الهيدروجين الأخضر، والصناعات الاستراتيجية، فضلاً على الإعفاء الجمركي لمعظم أجزاء ومكونات أجهزة التليفون المحمول، وخفض الضريبة الجمركية على البعض الآخر بحيث لا تتجاوز ٢٪ بعدما كانت تصل من قبل إلى ٢٠ أو ٣٠٪ وذلك لتشجيع صناعته محليًا، كما تم إلغاء رسم التنمية على أجزاء ومكونات والمنتج النهائي من التليفون المحمول المصنوع فى مصر.

أضاف الوزير، أن من المحفزات الداعمة للصناعة الوطنية: إسقاط ضريبة القيمة المضافة غير المسددة على الآلات والمعدات الواردة من الخارج لاستخدامها في الإنتاج الصناعي فور بدء الإنتاج، وإخضاع السلع أو الخدمات التي تُصدِّرها مشروعات المناطق الاقتصادية ذات الطبيعة الخاصة للخارج، أو الواردة إليها، للضريبة بسعر «صفر».. وتجديد العمل بقانون الاستثمار رقم ٧٢ لسنة ٢٠١٧، الذي يتضمن خصم نسبة من قيمة التكاليف الاستثمارية، تصل إلى ٥٠٪ من الوعاء الخاضع للضريبة للمشروعات فى المناطق «أ» و «ب»، وحوافز خاصة للأنشطة المرتبطة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، لافتًا إلى ما تضمنه قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر من حوافز ضريبية وغير ضريبية تشمل أنظمة ضريبية مبسطة فى شكل مبلغ ضريبي مقطوع أو نسبة ثابتة صغيرة جدًا من الإيراد حسب الأحوال دون الحاجة لإمساك دفاتر وسجلات وعدم الخضوع للفحص لمدة ٥ سنوات على الأقل.

مقالات مشابهة

  • الجائزة المالية تضاعفت.. 12 مليون دولار للفائز بدوري أبطال آسيا
  • طريقة استرداد الكفالة بعد البراءة والتصالح مع المحكمة
  • توقرت: تفكيك جمعية أشرار مختصة في السرقة وإسترجاع أكثر من 250 مليون سنتيم
  • رسميا.. هذا هو موعد نهائي كأس الجمهورية
  • الاتحاد الآسيوي يعلن الأندية المشاركة في دوري أبطال آسيا للنخبة و12 مليون دولار للفائز
  • المالية: 120 مليار جنيه تسهيلات تمويلية للزراعة والصناعة والسياحة
  • الجزائر تحصد الجائزة الأولى “لبيّتُم” للتميز في فئة مكاتب شؤون الحج
  • بالصور.. تعداد مولودية الجزائر يستأنف تدريباته تحسبا لنهائي الكأس
  • سرقة 20 مليون سنتيم من مكاتب للعدول ببني ملال
  • صالح:العراق في مأمن من المخاطر المالية الدولية