شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشيخ الخطيب أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار، ادى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس والقى خطبة الجمعة التي تطرق فيها الى الأوضاع .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيخ الخطيب: أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشيخ الخطيب: أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي...

ادى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب الصلاة في مقر المجلس والقى خطبة الجمعة التي تطرق فيها الى الأوضاع الداخلية فقال: “في ظل الأوضاع الاقتصادية السيئة التي نعيشها في لبنان، نحن بحاجة ان نتعلم معاني ودروس الايثار التي جسدها اهل البيت والانصار الذين قدموا ما عندهم بفعل ايمانهم العميق بأن الله تعالى يعطي المؤمن المؤثر وينمي رزقه لانه يزكي أمواله، فالاسلام أراد منا ان نربي ابناءنا على القيم الأخلاقية التي تظهر مفاعيلها في أوقات الشدة، ونحن لا نتصور ان غالبية السياسيين في لبنان يؤثرون على انفسهم، فهم غير مستعدين اصلاً للقيام بواجباتهم تجاه المواطنين، بل يؤثرون لانفسهم لحساب مصالحهم ولا توجد لديهم قضية وطنية ، فهم على استعداد لافتعال حروب داخلية لو سمحت لهم الظروف الدولية، هؤلاء يستثمرون في الخلافات بين الاخوة في الوطن ويتاجرون بهم للحصول على ما يريدون، فهم يؤدون مصالح خارجية ويستأثرون بمنافع الدولة ومؤسساتها للحصول على مصالحهم الشخصية فيساهمون في تجويع المواطنين والتحريض على شركائهم في الوطن باسم الطائفية لحسابهم الخاص”.

واكد اننا” نحتاج في لبنان الى تربية وطنية في مواجهة تربية المصالح التي تسهم في التحريض على اللبنانيين واستعداء بعضهم للبعض الاخر، حيث تحرض بعض القوى السياسية على سلاح المقاومة وهم يعلمون انه لولا هذا السلاح لما استطاع لبنان ان يدحر الاحتلال الإسرائيلي عن ارضه، في حين ان هذا السلاح لم يستخدم في الداخل انما اُستخدم حينما تخلت الدولة عن واجباتها في الدفاع عن الوطن، فهؤلاء المحرضون يريدون إبقاء  الباب مفتوحاً مع الكيان الصهيوني ليستعينوا به وقت حاجتهم اليه، وهم لا يريدون تسليح الجيش ليكون قادراً على حفظ الحدود والدفاع عن لبنان، ولقد وصل الفجور لديهم الى حد يريدون فيه ان تصبح المقاومة التي حمت لبنان مخيفة لكل اللبنانيين وللأسف فإن منطقهم الوطني وصل الحد أن يقال ان الطائفة الشيعية حققت إنجازات في مختلف الميادين فأصبحت تخيف اللبنانيين، ونحن نسأل هؤلاء هل تريدون ان يظل الشيعة فقراء وخدماً لكم، وتريدون ان تتخلى المقاومة عن سلاحها؟ هؤلاء يتحركون من منطلق طائفي وتعصبي واستئثاري في حين لم يطلبوا شيئا  في المقابل؟”.

وتساءل: “اين كانت القوى المحرضة من اعتداءات إسرائيل على لبنان، فلم

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشيخ الخطيب: أرفض ان يتولى نائب الحاكم الشيعي المسؤولية لانهم سيحملون الشيعة المسؤولية في استمرار الانهيار وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشیخ الخطیب

إقرأ أيضاً:

صورة سعيّد بوزارة الخارجية هل تعيد إحياء طقوس تقديس الحاكم؟

أشعلت صورة لرئيس الجمهورية التونسية قيس سعيّد، عُلقت بإطار رسمي خلف وزير الخارجية محمد علي النفطي، جدلا واسعا في الأوساط التونسية بعد نشرها على الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية في فيسبوك.

وقد تصدرت صورة الرئيس سعيّد الترند التونسي، لتصبح مادة نقاش مجتمعي واسع عن موقع السلطة وشخصنة الدولة في زمن التحولات السياسية التي تشهدها البلاد.

وأعادت الصورة ذاكرة التونسيين إلى سنوات ما قبل ثورة 2011، حيث كان تعليق صور الرؤساء ممارسة روتينية ترمز إلى مركزية الحاكم، وتجسّد ثقافة تقديس الفرد وربط مؤسسات الدولة بشخص الزعيم.

وتفاعل النشطاء والمدونون على نطاق واسع مع الصورة، معتبرين أن وزارة الخارجية "أعادت إحياء طقوس تقديس الحاكم" التي ظنوا أنها طويت مع الثورة، والتي دفع الشعب التونسي ثمن التحرر منها تضحيات جسامًا.

وتناولت تعليقات عديدة رمزية الخطوة باعتبارها تراجعا عن مكتسبات الثورة وعودة إلى الوراء.

ظهور محمد علي النفطي وخلفه صورة معلقة لقيس سعيد ليس مجرد تفصيل بصري عابر، بل مؤشر واضح على انزلاق الدولة نحو منطق الزعامة الفردية وتقديس الصورة، في استعادة فجة لأساليب منظومة سقطت بثورة. عودة الصور إلى الجدران ليست بريئة، بل تكشف عن مشروع سياسي يحنّ إلى التحكم الرمزي والمؤسساتي، pic.twitter.com/PDqPESz7pF

— Politiket (@PolitiketAr) May 19, 2025

إعلان

ورأى مدونون أن الغاية من إظهار صورة الرئيس بهذه الصيغة رسالة سياسية للمعارضة والشعب بأن سلطة الحاكم حاضرة في كل مؤسسات الدولة، وأن ذلك يُستخدم كوسيلة "لإعادة تشكيل الوعي وثقافة الخضوع".

وأشار بعض النشطاء إلى أن الديمقراطيات الحقيقية تعلق رموز الدولة مثل العلم والشعار وليس صور الرؤساء، مؤكدين أن الأشخاص يرحلون وتبقى رموز الوطن.

وسخر آخرون من المفارقة بين شعارات الرئيس سعيّد عن "عدم الرجوع إلى الوراء"، وبين ما اعتبروه دليلا على تراجع المسار الديمقراطي، حيث كتب أحدهم: "ومازال ومازال"، في إشارة إلى استمرار الممارسات القديمة رغم تغير الشعارات.

من جهة أخرى، ربط كتاب ومثقفون بين هذه الصورة وسقوط صور الزعماء في انتفاضات الربيع العربي، معتبرين، أن التخلص من عبادة الصورة كان إحدى علامات الأمل بأن الشعوب تستطيع كسر دائرة الاستبداد وبناء ديمقراطية حقيقية.

مقالات مشابهة

  • المخلافي يوبخ المجلس الانتقالي وينتقد إنقلابه على القانون ويصف تصرفاته حول إجازة عيد الوحدة بالمهزلة التي تعكس عقليات تفتقد العقل واحترام المسؤولية
  • خالد عامر يكتب: الرئيس السيسي.. رسالة المنصب وأمانة المسؤولية
  • هاني شكري يتولى مفاوضات تجديد عقد عبد الله السعيد.. وغضب بسبب المطالب المالية
  • شرطة أبوظبي تحثّ مجندي الخدمة الوطنية على التحلي بروح المسؤولية
  • نائب:حكومة السوداني وإطارها الحاكم ضد فقراء العراق
  • نائب محافظ كفر الشيخ يشهد احتفال تخريج الدفعة الرابعة من المدرسة الدولية
  • صورة سعيّد بوزارة الخارجية هل تعيد إحياء طقوس تقديس الحاكم؟
  • جمال الزهيري: الأفضل أن يتولى ريفيرو تدريب الأهلي بعد مباراة فاركو.. فيديو
  • كامل إدريس يتولى رئاسة الحكومة السودانية بتكليف من البرهان.. من يكون؟
  • الخطيب: انتصار بيروت والبقاع ثمرة روح المقاومة