كنت أخلع لزوجي الحذاء.. سعاد صالح تتحدث عن دورها في البيت
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أنها في البيت كانت تقوم بدورها كما هو مطلوب منها، وفي الجامعة كانت تقوم بدورها كدكتورة تدرس للطلاب.
وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج أصعب سؤال، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أنها كانت تقوم بخلع حذاء زوجها، لآنها كانت تحبه وتقدره، وهو الآخر كان يحبها.
ولفتت إلى أن زوجها كان له فضل كبيرة بعد الله في المناصب التي حققتها، وأنه السبب في كونها سعاد صالح، معلقة: "كان يشجعني، وكان يذاكر معي، وكان يلخص لي المواد التي أدرسها".
وأشارت إلى أنها وقعت في مشكلات كثيرة، وكان زوجها يدعمها ويساندها في كل شئ.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مشيرة إسماعيل تتحدث عن كواليس ذكرياتها مع مصطفى متولي ورجاء الجداوي
تحدثت الفنانة مشيرة إسماعيل، عن فكرة تقديم الفوايز، قائلة أن ليس هناك فنانات من الجيل الحالي يستطعن تقديم ذلك مثل الفنانة نيللي وشريهان، أو هناك أحد يهتم بالإستعراض والغناء وفي حالة وجود تلك المواصفات يجب أن يكون العمل مكتوب بشكل جيد.
وردت الفنانة مشيرة إسماعيل، على الأقاويل التي كانت تتردد حول قلق وتوتر الزعيم عادل إمام قبل عرض المسرحية بربع ساعة، وذلك خلال مداخلة تلفزيونية في برنامج "تفاصيل"، الذي تقدمه الإعلامية نهال طايل، عبر فضائية صدى البلد 2، قائلة الشائعات المتداولة حول معاناة النجم عادل إمام من التوتر أو القلق قبل صعوده على خشبة المسرح غير صحيحة، مؤكدة أن الزعيم كان يتحلّى بثقة عالية وروح مرحة حتى في أصعب اللحظات الفنية.
وكشفت مشيرة إسماعيل عن كواليس الزعيم عادل إمام من أجواء التحضيرات المسرحية، قائلة أنه كان يحرص على التواجد في المسرح قبل موعد رفع الستار بساعتين كاملتين، ليطمئن بنفسه على سير الأمور الفنية والتنظيمية.
وأضافت مشيرة إسماعيل، قائلة: "عادل إمام مكانش بيتوتر خالص قبل العرض، كان بيعدي علينا في الكواليس وهو بيضحك وبيهزر معانا، دايمًا مبتسم وبيهدي الكل".
وأشارت إلى الأجواء الحميمة التي كانت تسود بين أعضاء فريق العمل، حيث اعتادوا التجمع في إحدى الغرف لشرب القهوة وتبادل الأحاديث، قائلة: "أوقات كنا بنتجمع في غرفتي أو في غرفة الفنانة الراحلة رجاء الجداوي أو غرفة الفنان الراحل مصطفى متولي، ونشرب قهوة ونتقاسم اللحظات الجميلة قبل أن يذهب كل منا لغرفته الخاصة لاستكمال الاستعدادات من مكياج وملابس الشخصية".
وأكدت أن هذه الذكريات تظل محفورة في وجدانها، وتُظهر جانبًا إنسانيًا رائعًا من شخصية الزعيم عادل إمام، التي كثيرًا ما كانت تُلهم زملاءه وتمنحهم الحماس والثقة قبل كل عرض مسرحي.