اسبانيا: أوقفنا جميع تراخيص تصدير السلاح إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
عربي تريند
وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس:
أوقفنا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي جميع تراخيص تصدير السلاح إلى إسرائيل.
مقار الأمم المتحدة والمدارس والمستشفيات في قطاع غزة تتعرض للقصف.
نطالب جميع الأطراف بالامتثال لأوامر محكمة العدل الدولية.
دعونا لمؤتمر سلام دولي يقوم على أساس حل الدولتين.
نطالب بوقف دائم وفوري لإطلاق النار في غزة لأن 27 ألف فلسطيني قتلوا في الحرب.
لا نريد لرقعة العنف في المنطقة أن تتوسع وعلينا فعل ما نستطيع للحيلولة دون ذلك.
نثمن دور دولة قطر في الوساطة من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
نريد دولة فلسطينية قابلة للحياة تتعايش مع إسرائيل.
السابع من أكتوبر جعلنا ندرك أهمية الحل العادل والدائم لقضية الشعب الفلسطيني. مقالات ذات صلة رئيس أركان الجيش الإيراني: عمر إسرائيل انتهى! 2024/04/06
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
الشرع: لا نريد مواجهة إسرائيل.. وقصفهم محيط الرئاسة إعلان حرب
قال الرئيس السوري أحمد الشرع، في مقابلة مع برنامج 60 دقيقة الذي تبثه شبكة سي بي إس الأمريكية، إن القصف الإسرائيلي الذي استهدف محيط القصر الرئاسي في دمشق مثّل إعلان حرب على سوريا.
أكد في الوقت نفسه أن بلاده لا ترغب في الدخول في مواجهة عسكرية مع إسرائيل.
تعهّد الشرع بملاحقة الرئيس السابق بشار الأسد قضائيًا، مشيرًا إلى أن حكومته ستتخذ كل الإجراءات القانونية لمحاسبته على الجرائم التي ارتكبها خلال فترة حكمه ، لافتًا إلى أن الدخول في مواجهة مع روسيا في هذه المرحلة لن يكون في مصلحة سوريا.
وأوضح الرئيس السوري أن زيارته الأولى إلى القصر الرئاسي بعد 14 عامًا من الحرب الأهلية لم تكن تجربة مريحة، مشيرًا إلى أن هذا القصر كان مصدر الكثير من الشر الذي لحق بالشعب السوري منذ بنائه.
وكشف الشرع أن إسرائيل نفذت هجومين على منطقة القصر الرئاسي في دمشق، موضحًا أنه لم يكن موجودًا في المرة الأولى، لكنه كان قريبًا جدًا من موقع القصف في الثانية.
وأكد أن استهداف القصر تحت ذريعة توجيه رسالة ليس رسالة بل هو إعلان حرب، لكنه شدد على أن سوريا لا تريد أن تشكل تهديدًا لإسرائيل أو لأي طرف آخر.
وكانت الحكومة الإسرائيلية أعلنت في مايو الماضي أن القصف الذي استهدف محيط القصر الرئاسي في دمشق جاء كرسالة واضحة للنظام السوري، مؤكدة أنها لن تسمح بوجود قوات جنوب دمشق أو بأي خطر يهدد الطائفة الدرزية.
وفيما يتعلق بالأحداث التي شهدتها مناطق الدروز، أوضح الشرع أنها قضية داخلية يجب أن تُحل عبر المؤسسات القضائية السورية، مشيرًا إلى أن أي اتفاق أمني مع إسرائيل مشروط بانسحابها الكامل.
وعن جهود إعادة الإعمار، قدّر الرئيس السوري تكلفة إعادة بناء البلاد بين 600 و900 مليار دولار، داعيًا المجتمع الدولي إلى دعم سوريا.
أضاف أن كل من يعرقل رفع العقوبات عن سوريا اليوم هو شريك في الجرائم التي ارتُكبت بحق الشعب السوري.