وزنه 10 طن وطولة 10 متر| ما هو بقر البحر؟.. وماذا تعرف عنه؟
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
عالم الطبيعة حياة مليئة بالاسرار والاكتشافات التى لا تنتهى، من مخلوقات وعجائب تدل على روعة الخالق، ومع كل يوم الطبيعة تمنحنا جديدا، وتكشف سرا من أسرارها، وفى البيئة البحرية يوجد العديد والعديد من المخلوقات والكائنات التى لا تعد ولا تحصى، لكل منها تفاصيله الخاصة.
ما هو بقر البحر ؟خلال هذا التقرير نرصد أبرز 12 معلومة عن الأبقار البحرية.
1- تم اكتشافها في عام 1741 على يد عالم الطبيعة الألماني جورج دبليو ستيلر.
2- كانت تسكن فى المناطق القريبة من جزر كوماندور في بحر بيرنج.
3- كان حجمها أكبر بكثير من خراف البحر وأبقار البحر في الوقت الحالي.
4- يبلغ طول الأبقار البحرية من 9 إلى 10 أمتار.
5- كان يصل وزن الأبقار البحرية حوالى 10 أطنان.
6- الأبقار البحرية من الكائنات التى ليس لديها قدرة على الغوص وإنما كانت تطفو على سطح المياه الساحلية.
بقر البحر
7- الأبقار البحرية من الحيوانات المعرضة للانقراض بسبب صائدي الأسماك واعتبروها مصدر للحوم في الرحلات البحرية الطويلة حتى انقرض فى القرن الثامن عشر.
8- كان يطلق عليها اسم الأطوم أو الأطَمَة أو ناقة البحر أو بقرة البحر أو الزالخة أو المَلِصَة أو الحَنفَاء .
9- الأبقار البحرية هى حيوان بحري كبير الحجم من فصيلة الثدييات ويقترب في شكله من خروف البحر.
10- الأبقار البحرية واحد من أربعة كائنات حية من فصيلة الخيلانيات المائية الآكلة للعشب.
11- الأبقار البحرية اوالأطوم هو الوحيد من فصيلته الذي يتجول بحار 37 بلدا في المحيطين الهندي والهادي وكذلك البحار في الشرق الأوسط
12- غالبية الأبقار البحرية تعيش في مياه واسعة من شرق إلى غرب أستراليا وشمالها بين خليجي موريتون والقرش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر عالم الطبيعة الطبيعة
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: إسرائيل لاعب ثانوي في عالم ترامب وحكومتها حائرة بغزة
تناولت صحف ومواقع عالمية موقع إسرائيل في السياسات الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وسط تصاعد الانتقادات لأداء الحكومة الإسرائيلية في قطاع غزة وتراجع جاذبية خطاب "النصر الكامل" في مقابل تزايد الحديث عن أن تل أبيب باتت مجرد لاعب ثانوي لا يملك رسم السياسات، بل يلتزم بها.
ففي مقال لصحيفة معاريف الإسرائيلية وُصف ترامب بأنه يفرض واقعا عالميا جديدا لم تعد فيه إسرائيل الدولة التي تضع القواعد، بل الدولة التي تنصاع لها.
ورأت الصحيفة أن جولة ترامب الأخيرة في الشرق الأوسط كانت بمثابة إشارة واضحة على تغير جوهري في إستراتيجيته تجاه إسرائيل.
وأضاف المقال أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدا عاجزا عن إدارة الأمور وفق إرادته في التطورات الإقليمية الأخيرة، مما يشير إلى تراجع نفوذه السياسي وقدرته على التأثير في مسار الأحداث كما كان في السابق.
إسرائيل عالقة بغزةمن جانبها، أشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن التصعيد في غزة لا يزال مستمرا رغم انتهاء جولة ترامب في المنطقة، لكنه لم يصل بعد إلى مستوى التهديدات التي أطلقها نتنياهو، وهو ما فسره مراقبون بإعادة تقييم من الأخير لخياراته العسكرية والسياسية.
ونقلت الصحيفة عن مايكل كوبلو كبير مسؤولي السياسات في منتدى السياسة الإسرائيلية قوله إن الحكومة الإسرائيلية تبدو "عالقة" في ما تريد فعله بشأن غزة، وسط تضارب الآراء والتردد الواضح في اتخاذ خطوات حاسمة على الأرض.
إعلانوفي تحليل لصحيفة هآرتس، اعتُبر شعار "تحقيق النصر الكامل" الذي يردده نتنياهو فاقدا لجاذبيته لدى أغلبية الإسرائيليين، في ظل التحول الواضح في المزاج الشعبي الذي بات يفضل سلامة الرهائن على خيار الإبادة الشاملة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
وأضافت الصحيفة أن استطلاعات الرأي الأخيرة تعكس هذا التحول، مشيرة إلى أن مفهوم "النصر الكامل" لدى نتنياهو وحلفائه من اليمين المتطرف يتجاوز مجرد القضاء على حماس، إذ إنهم لا يعتبرون حتى هزيمتها الكاملة انتصارا إن لم تحقق لهم أهدافا أيديولوجية أوسع.
إحباط ترامبأما صحيفة غارديان البريطانية فقد سلطت الضوء على إحباط ترامب المتزايد من نتنياهو، معتبرة أن سبب ذلك يعود إلى فشل الأخير في الإسهام بتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط، وهو ما ينظر إليه ترامب على أنه يتعارض مع المصالح الأميركية.
وذكر المقال أن ترامب عبّر أكثر من مرة عن رغبته في إنهاء الحرب على غزة وإبعادها عن شاشات الإعلام، لكن نتنياهو لم يحقق هذا الهدف، مما يزيد التوتر في علاقتهما، ويضعف فرص نتنياهو في الحفاظ على دعم ترامب في المستقبل.
وأضافت الصحيفة أن استمرار الحرب دون نتائج واضحة يعزز الانطباع بأن الحكومة الإسرائيلية تفتقر إلى خطة واقعية للخروج من المأزق في غزة، وأن حالة التردد والتناقض تعمق الشعور بالفوضى السياسية داخل إسرائيل.
وبينما يواجه نتنياهو انتقادات متزايدة داخليا وخارجيا تشير القراءات الصحفية إلى أنه يفتقد اليوم الغطاء السياسي الذي كان يحظى به من واشنطن، خاصة في ظل توجه ترامب نحو مقاربة أكثر واقعية للمنطقة.