قبل عرض الـ28.. أحداث الحلقة 27 من مسلسل "لانش بوكس"
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل لانش بوكس، عودة العصابة النسائية المكونة من بسمة (غادة عادل) وندى (جميلة عوض) ومريم ( فدوى عابد) للعمل مع رئيس العصابة مروان (المطرب شاهين).
واستعرضت الحلقة اكتشاف ندى إن مدير السوبر ماركت الجديد (صدقي صخر) مجند من الشرطة لارسال اخبارها لهم مما جعلها في صدمة كبيرة.
ويعرض مسلسل لانش بوكس يوميا خلال شهر رمضان المبارك على قنوات النهار والنهار دراما واون وdmc، ومواعيد عرض مسلسل لانش بوكس هي الساعة 10 مساء وتعاد الحلقة في الساعة 2:30 صباحا، وفي اليوم التالي الساعة 3:45 عصرا.
لانش بوكس" هو النسخة المصرية من المسلسل الأمريكي "Good Girls"، الذي عرض منه خمسين حلقة في الفترة من 2018 حتى2021، وحقق نجاحًا وانتشارًا حول العالم.
والعمل مكون من 30 حلقة ويدور حول ثلاث سيدات، شقيقتان وصديقتهما تضطرهن الظروف للتورط في جريمة سرقة، يظنون بعدها أنالأمور ستتحسن لكن المفاجأت السيئة تتوالى، وذلك في قالب اجتماعي كوميدي.
ويشارك في بطولته غادة عادل، وجميلة عوض، وفدوى عابد، وأحمد وفيق، والمطرب شاهين، وصدقي صخر، وأسامة أبو العطا، وعلي السبع،وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل لانش بوكس احداث مسلسل لانش بوكس مخرج مسلسل لانش بوكس مسلسل لانش بوکس
إقرأ أيضاً:
يديعوت: العصابة التي سلحها الشاباك بغزة تنشط في الدعارة وتهريب المخدرات
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، عن مسؤولين بمخابرات الاحتلال، قولهم، إن العصابات التي قاموا بتسليحها في قطاع غزة، وترتبط بأحد أصحاب السوابق الذي يدعى ياسر أبو شباب، تنشط في تهريب المخدرات والدعارة وفرض الإتاوات.
ويتناقض إعلان مخابرات الاحتلال، مع ما أعلنه أبو شباب في تسجيل صوتي نشره قبل أيام، من أنه يعمل تحت ما أسماه "الشرعية"، ويقصد السلطة الفلسطينية في رام الله.
ويعززه ما كشفت عنه قناة "آي 24 نيوز" العبرية، أمس، من أن مستشار رئيس السلطة الفلسطينية محمود الهباش، على علاقة مباشرة بأبو شباب، وكل شيء بشأنهم يجري بعلم السلطة في رام الله.
ولفتت القناة إلى أن دولة عربية، متورطة في تدريب مليشيا ياسر أبو شباب في قطاع غزة.
وتنشط المليشيا في منطقة شارع صلاح الدين، بالقرب من طريق موراج بين رفح وخانيونس، وتعمل على مهاجمة شاحنات المساعدات ونهبها.
من جانبها قالت هيئة البث العبرية، إن خطة تشكيل وتسليح العصابات في غزة، من المجرمين واللصوص، في غزة بدأت بمبادرة من الشاباك، قبل حوالي ستة أشهر، حيث طلب من الشاباك تقديم أفكار حول كيفية إضعاف حماس.
وأشارت إلى أن رئيس الشاباك رونين بار، شارك الفكرة مع رئيس الأركان، واتفقا سويا على الخطة، ثم عرضاها على وزير الحرب، يسرائيل كاتس، الذي وافق على هذه الخطة.
ولفتت إلى أنهم توجهوا إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وفي اجتماع شخصي بين رئيس الشاباك، اقتنع نتنياهو، وصادق على هذه الخطوة التي بدأ تنفيذها.
واعترف نتنياهو رسميا، مساء أمس، بالوقوف وراء هذه العصابات، وقال ردا على ليبرمان الذي كشف تفاصيل تشكيلها، بأنه "لا مشكلة من تشكيلها من أجل هزيمة حماس" وفق قوله.
وكانت كتائب القسام، بثت قبل أيام، مشاهد لإيقاعها مجموعات أبو شباب المتعاونة مع الاحتلال، في كمين، خلال قيامها بتفتيش المنازل شرق رفح لكشف مواقع المقاومين.
وأظهرت اللقطات مراقبة القسام، لتحركات المجموعة، وقيامها بتفتيش المنازل، قبل أن يتم تفجير عبوات ناسفة فيها ومقتل عدد من عناصرها.