افحيمة: التعديل الأخير في نظام القضاء خطوة كان لا بد منها لتصحيح الخلل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن افحيمة التعديل الأخير في نظام القضاء خطوة كان لا بد منها لتصحيح الخلل، قال عضو اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب صالح افحيمة، إن التعديل الأخير في نظام القضاء خطوة كان لا بد منها لتصحيح الخلل والخطأ،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات افحيمة: التعديل الأخير في نظام القضاء خطوة كان لا بد منها لتصحيح الخلل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال عضو اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب صالح افحيمة، إن التعديل الأخير في نظام القضاء خطوة كان لا بد منها لتصحيح الخلل والخطأ.
وعن قرار مجلس النواب بخصوص المجلس الأعلى للقضاء، أضاف افحيمة، في تصريحات صحفية:” وفقا للقرار التشريعي النافذ الصادر عن مجلس النواب، فإن المستشار مفتاح القوي هو رئيس المجلس الأعلى للقضاء”. وتابع:” لا مبرر الآن للتحجج بحكم الدائرة الدستورية بالمحكمة العليا لأن التعديل صدر ويعمل به من تاريخ إقراره”. وشدد على ضرورة احترام الجميع للقضاء، ومنهم مجلس النواب، موضحا أن إصدار هذا التعديل يعدّ مواءمة بين المصلحة العامة التي اقتضت إجراء التعديل وامتثالا لحكم القضاء الذي لا تعليق عليه.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل افحيمة: التعديل الأخير في نظام القضاء خطوة كان لا بد منها لتصحيح الخلل وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يستطيع نيمار فرض نفسه على البرازيل في «المونديال الأخير»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
في كرة القدم البرازيلية، هناك قناعة راسخة بأن الأوقات السيئة قد تكون أحياناً بشير خير، والتاريخ يقول إن منتخب «السامبا» كثيراً ما استدعى المجد من قلب الفوضى، لا من رحم الاستقرار وحده.
وتعد شواهد ذلك كثيرة، ففي 1970 أُقيل المدرب جواو سالدانيا قبل البطولة، وفي 1994 احتاجت البرازيل إلى أهداف متأخرة لتنتزع بطاقة التأهل، أما في 2002 دخلت المونديال بعد دورة تصفيات مضطربة انتهت بتتويج أسطوري في كوريا واليابان.
واليوم، تعود المقارنات من جديد، البرازيل عاشت دورة تصفيات مرتبكة، تغيّر فيها المدربون وتكررت الخيبات، تماماً كما حدث قبل مونديال 2002، لكن العنصر الإنساني هو ما يعيد إشعال الحكاية.
وبعد رحيل طويل عن المشهد، عاد نيمار إلى البرازيل عبر بوابة سانتوس، مسجلاً 11 هدفاً وصانعاً 4 أخرى في موسم 2025، لكنه غاب عن 17 مباراة بسبب الإصابات، وسيبلغ الرابعة والثلاثين قريباً، وهذه الأرقام لا تبعث على الاطمئنان، ولا تُقارن بما قدمه روماريو قبل مونديال 2002، لكنها لا تلغي لحظات اللمعان القليلة التي ذكّرت الجميع بمن يكون.
وفي الأسابيع الأخيرة من الدوري البرازيلي، أنقذ نيمار سانتوس من الهبوط تقريباً بمفرده، رغم معاناته من إصابة في الغضروف، لكن الصورة لم تكن مكتملة، الإصابات المتكررة، التراجع البدني، والانفعالات الزائدة أثارت جدلاً واسعاً حول صلاحيته نموذجاً قيادياً.
ورأى مدربون سابقون للسيليساو أن البرازيل تجاوزته، بينما لا يزال آخرون، مثل روماريو ورونالدو، مقتنعين بأن البرازيل لا تملك لاعباً مثله من حيث الحسم والنجومية والخيال.
ويملك كارلو أنشيلوتي، المدير الفني الحالي، وفرة هجومية كبيرة، لكنه يُبقي الباب موارباً عبر جملته الشهيرة التي قالها سابقاً: «لا مكان إلا للأفضل والأجهز، لا وعود، ولا ديون».
وهكذا تبقى القصة معلّقة، الباب لم يُغلق، لكنه لن يُفتح بالعاطفة، نيمار وحده من يستطيع فتحه، إن استطاع جسده أن يمنحه فرصة أخيرة، ستة أشهر مقبلة كفيلة بالإجابة عن سؤال واحد: هل يكتب نيمار الفصل الأخير..أم يكتفي بالهامش؟