سيدة صينية تروي قصة زواجها من رجل سعودي .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
الرياض
تحدثت سيدة صينية عن زواجها من رجل سعودي منذ ثمانية أعوام وإنجابها منه طفلة عمره 6 أعوام.
وقالت السيدة الصينية “أنها أغرمت بالزواج من رجل سعودي، وتجاهلت مُعارضة الجميع وقررت الزواج به وما زلت مغرمة به، ورُزقت بطفلة عمرها 6 أعوام بعد زواج دام لمدة 8 سنوات”.
وأضافت السيدة الصينية “قررت اختياره ولم يهمني معايير المجتمع أو حديث الأشخاص، وأهتم به وبابنتي”.
وتابعت السيدة الصينية “عندما ترى ابنتنا مثل هذا التوافق، يمكنك بجرأة تغيير معتقداتك ، المرأة التي تتخذ مثل هذا القرار عقليتها تكون واضحة بشكل كبير، لن تتأثر بنظرة المجتمع ولن تفقد عقلها بسهولة، كلما كانت المرأة ناضجة عقليا كلما كانت وضوحا فيما تريده”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/ssstwitter.com_1712601776582.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رجل صيني زواج سيدة صينية
إقرأ أيضاً:
من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.
وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.
وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.
كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.
وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.