ناقد فني يشيد بمسلسل «جودر»: الأفضل في النصف الثاني من رمضان
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أشاد الناقد الفني عبدالله غلوش بمسلسل «جودر»، واصفًا إياه بأنه أفضل مسلسل في النصف الثاني من رمضان، وأوضح أنه كان يشعر بالقلق في البداية من إعادة إنتاج قصة ألف ليلة وليلة، خاصةً بعد مرور كل هذه السنوات، وظنّ أنّ الجمهور لن يُحبّ هذا النوع من الدراما ولن يهتم به، ولكن تبددت مخاوفه فمن خلال المقدمة وأول جملة لحنية بالتتر، اتضح أنّ المسلسل أنتج بتقنيات عالمية عالية الجودة.
وأضاف غلوش خلال لقاء ببرنامج «صباح جديد»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، ويقدمه الإعلاميان شيرين غسان ومحمد جاد، أن النوستالجيا التي كانت في مسلسل جودر وموسيقى ألف ليلة وليلة وفكرة شهرزاد وشهريار ومسرور والديك، كل هذه العناصر أعادت الذكريات الجميلة لألف ليلة وليلة في الماضي.
الإشادة تخطت الممثلينوتابع: «الصعب في ألف ليلة وليلة أن هناك مشاهد تتخيلها، فالمشاهد تظهر من خلال الجرافيك مثل مشهد التنين، والجميل هذا العام أن الإشادة العربية للمسلسلات تخطت فكرة الممثلين فقط، ولكن أصبح معروف مديري التصوير مثل حسين عصر في الحشاشين وتيمور تيمور في جودر، وهذا شيء جميل كانت مفتقداها الدراما المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر مسلسل جودر ألف ليلة وليلة لیلة ولیلة
إقرأ أيضاً:
شقيق زوج عروسة المنوفية: مراتى كانت بتعملها الأكل ومحرمتهمش من حاجة
أكد شقيق زوج عروسة المنوفية، خلال لقائه ببرنامج “صبايا الخير” المذاع عبر فضائية “النهار”: "أنا كنت بشتغل واللي هي عايزاه كنت بجيبهولها.. وأهلها قالوا على مراتي كلام محصلش.. وكانت بتعملها الأكل وتبعتهولها".
وفي ليلة زفافهما قبل أربعة أشهر فقط، وقفا أمام الجميع يتبادلان عهود المودة والرحمة، تعانقت ابتساماتهما ورسما معا ملامح حياة هانئة ومستقبل يجمعهما ويزينه الأطفال، ولم يتخيل أحد حينها أن تلك الوعود التي بدت ثابتة ستتحول لاحقا إلى ذكرى مؤلمة توجع القلوب، حيث شهدت محافظة المنوفية حادثة مقتل زوجة وجنينها قبل أن يرى النور، على يد من أقسم يوما أن يحميهما، هكذا تحولت قصة زواج العروس "كريمة" و"أيمن" أبناء محافظة المنوفية، إلى مأساة.
تروي خلود خالد، خالة الفقيدة كريمة والمقيمة في محافظة القليوبية، أن كريمة، البالغة من العمر عشرين عاما، تزوجت قبل أربعة أشهر من عامل يدعى أيمن يقيم بقرية ميت بره التابعة لمحافظة المنوفية، مؤكدة أنه لم تظهر خلال تلك الأشهر أي خلافات زوجية كبرى بينهما.
وتشهد خلود لابنة شقيقتها بأنها كانت مثالا لحسن الخلق وحسن المعاملة، وبارة بوالديها طوال حياتها، الأمر الذي جعل خبر مقتلها صدمة هائلة نزلت على الأسرة بأكملها كالصاعقة، خاصة أنها كانت حاملا في الشهر الثالث.
وأضافت خلود- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن إحدى جارات كريمة اتصلت بأهلها بعدما سمعت صراخا متواصلا من داخل منزل الزوجية استمر لساعات طويلة قبل أن ينقطع فجأة، وقد حصلت الجارة على رقم الأسرة من أحد الأقارب في المنوفية، لتتواصل معهم محاولة إنقاذ كريمة.