قبل عرض مسلسل الحشاشين الحلقة 30.. تعرف على أحداث الحلقة الماضية
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تتصاعد أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 30، حيث ينتظر جمهور الملحمة التاريخية معرفة نهاية حسن الصباح، إذ شهدت الحلقة الماضية حديث طويل بين الهادي نجل حسن الصباح وبرزك أميد فوق سطح قلعة آلموت، وفجأة يذهب برزك مسرعًا إلى حسن الصباح ويخبره أنّ الهادي صعد إلى السماء مع الملائكة.
يقع اختيار حسن الصباح ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 29، على برزك أميد ليكون خليفته في قلعة آلموت ليستكمل دعوته بعد الاختفاء الغامض لنجله الهادي، حيث يقول: «كان الهادي هو المفروض يبقى مكان حسن الصباح، ولكن أنا اخترتك أنت عشان أعاقب القلعة وأعاقب المؤمنين اخترت أسوأ خليفة لأعظم رجل».
يطلب حسن الصباح من برزك أميد أن ينهي حياته، حيث سيطرت عليه حالة من الضعف النفسي بعد رحيل جميع أحبائه ما جعله يتمنى الموت، ولكن يرفض برزك أميد أن يفعل ذلك ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 29.
ظهر حسن الصباح في نهاية الحلقة كالمجنون بملامح عجوز وهو يتحدث مع نفسه ويقول: «حد بينده على حسن الصباح؟».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشين الحلقة 30 مسلسل الحشاشين الحلقة الأخيرة كريم عبد العزيز مسلسل الحشاشین الحلقة حسن الصباح برزک أمید
إقرأ أيضاً:
أونروا: أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال 20 شهرا الماضية
الثورة نت/
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا في قطاع غزة خلال الأشهر العشرين الماضية، في واحدة من أكثر الحصائل دموية بحق الأطفال في النزاعات المعاصرة.
وأكدت الأونروا في تصريح صحفية، اليوم الاثنين، أن المدنيين، بمن فيهم الأطفال والعاملون في المجال الإنساني والطبي والصحفيون، لا يزالون يُقتلون ويُصابون يوميا في غزة، وسط استمرار القصف والمعارك العنيفة.
ومن جهته، حذَر المدير الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إدوارد بيغبيدر، من التصاعد غير المسبوق لمعاناة الأطفال في قطاع غزة، مؤكدًا أن أكثر من 50 ألف طفل قُتلوا أو أُصيبوا بجروح منذ أكتوبر 2023.
ووصف بيغبيدر ما يحدث للأطفال في القطاع بأنه سلسلة من “الفظائع التي لا يمكن تصورها”.
وقال، إن الصور المروعة التي التقطت خلال 72 ساعة فقط من نهاية الأسبوع الماضي كشفت مجددا عن التكلفة “غير المعقولة” لهذه الحرب على الأطفال.
وتساءل المدير الإقليمي: “كم عدد الفتيات والفتيان الذين سيُقتلون بعد؟ ما مستوى الرعب الذي يجب بثه على الهواء مباشرة قبل أن يتدخل المجتمع الدولي بشكل كامل؟”.
وطالب بتحرك دولي جريء وحاسم لإنهاء هذا القتل الوحشي، محمّلا المجتمع الدولي مسؤولية الصمت، ومشددا على ضرورة استخدام النفوذ السياسي لإنقاذ الأرواح داخل قطاع غزة.
وجددت اليونيسيف دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة وحماية المدنيين والأطفال واحترام القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
واختتم بيغبيدر البيان بالقول إن “أطفال غزة بحاجة إلى الحماية. إنهم بحاجة إلى الغذاء والماء والدواء. إنهم بحاجة إلى وقف إطلاق النار. ولكن أكثر من أي شيء آخر، هم بحاجة إلى تحرك جماعي فوري يوقف هذا الأمر مرة واحدة وإلى الأبد”.
ومنذ 2 مارس الماضي، يواصل العدو الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.