لوحظَ مؤخراً في أكثر من منطقة قيام الجيش عند حواجزه الثابتة، باتخاذ إجراءات إستثنائية بشأن السيارات التي تحملُ لوحات غير لبنانية.
كذلك، تبين أن الجيش أقام حواجز مفاجئة في أكثر من نقطة كما سيّر دوريات مؤللة لاسيما على الطريق التي تؤدي إلى صيدا.
مصدرٌ أمني قال إنّ تلك الإجراءات استثنائية في ظلّ التوترات التي تحصل البلاد، مشيراً إلى أنّ التدابير المُتخذة عند الحواجز بشأن السيارات هي ثابتة وازدادت أكثر بعد حادثة مقتل المسؤول في "القوات اللبنانية" باسكال سليمان باعتبار أن السيارة التي استُخدمت لخطفه تحمل لوحات أجنبية.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وزير الجيش الإسرائيلي يتحدث بشأن اغتيال محمد السنوار
تحدث وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأحد 18 مايو 2025، عن آخر مستجدات اغتيال إسرائيل لمحمد السنوار عضو المجلس العسكري لكتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس .
وقال كاتس، إنه "لا يوجد تأكيد قاطع بعد، لكن كل المؤشرات تدل على أن محمد السنوار قد تم تصفيته".
بدورها أكدت صحيفة "معاريف" العبرية، أنهم "في إسرائيل ينفون التقرير الذي نشرته قناة الحدث السعودية حول العثور على جثة محمد السنوار، ويقولون إنها أخبار كاذبة، وذلك بسبب أن الجيش الإسرائيلي -يقصف كل من يحاول- الوصول إلى منطقة النفق، ويُستبعد جدا أن يكون هناك من تمكن في غزة من الحفر والوصول إلى مكان القصف".
ونقلت الصحيفة، عن مسؤول أمني قوله إنه "بحسب ما نعرف، لم يتم الحفر في النفق منذ تنفيذ القصف، كما أن الأنقاض لم تزال".
وتابعت "في الوقت الحالي، لا تملك إسرائيل دليلا قاطعا يحدد ما إذا كان قد قُتل في القصف أم تمكن من الفرار قبل وقوعه".
ونشرت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء الماضي، تفاصيل جديدة بشأن محاولة اغتيال محمد السنوار.
وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية، إنه "نظرا لأن العملية تمت الموافقة عليها وبدأت بسرعة كبيرة، واعتمدت على معلومات استخباراتية جزئية، فلا يوجد حتى الآن في إسرائيل يقين ولا حتى تفاؤل بشأن نتائج محاولة اغتيال محمد السنوار".
بدورها أعلنت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن "40 قنبلة خارقة للتحصينات استخدمت أمس في قصف خان يونس".
والادعاء في إسرائيل هو أن السنوار قاد "الموقف المتشدد في قيادة حماس، وشكل عقبة أمام المصادقة على صفقات مخطوفين أخرى"، بشروط إسرائيلية وفي مقدمتها رفض وقف الحرب. لكن الصحيفة لفتت إلى أن محاولة الاغتيال هذه جاءت غداة موافقة قيادة حماس على الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأميركية، عيدان ألكسندار.
وأضافت الصحيفة أن محمد السنوار لم يحل مكان شقيقه الأكبر، يحيى السنوار، بما يتعلق بقرارات حماس، وأنه يتشارك في قيادة حماس مع عز الدين حداد، الذي تتركز قوته في شمال قطاع غزة، وأنه يوجد حاليا وزنا أكبر لقيادة حماس في الخارج، وبينهم خالد مشعل وخليل الحية.
ورغم أن جهاز الأمن الإسرائيلي ادعى أن محاولة اغتيال السنوار، أمس، نُفذت بعد التأكد من عدم وجود أسرى إسرائيليين إلى جانب السنوار، إلا أن الصحيفة أكدت أن هذا ليس مؤكدا. وأشارت إلى أن أسرى إسرائيليين تم الإفراج عنهم في صفقات تبادل الأسرى الأخيرة، أفادوا بأن المعاملة معهم وظروف أسرهم تشددت في الفترات التي استؤنف فيها القتال أو في أعقاب استهداف إسرائيلي كبير ضد الغزيين.
ونشرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، تفاصيل جديدة حول محاولة اغتيال محمد السنوار عضو المجلس العسكري لكتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس ، بعد قصف بحزام ناري مستشفى غـزة الأوروبي ومحيطه.
وقالت الإذاعة إن سلاح الجو استخدم في هجوم محاولة اغتيال محمد السنوار، العشرات من الصواريخ والقنابل بما في ذلك القنابل القادرة على اختراق الحصون.
وأضافت: "تم تنفيذ الهجوم بطريقة مشابهة لتلك التي تم فيها اغتيال حسن نصر الله في الضاحية الجنوبية في بيروت ، هجوم على جميع المداخل والمخارج عند مداخل المجمع تحت الأرض بهدف منع الهروب بعد الهجوم إذا تمكن السنوار من الفرار".
وتابعت الإذاعة: "أسلوب الهجوم يجمع بين الانهيار والقنابل المخترقة بهدف أن من لا يموت في البداية نتيجة الانفجارات والانهيار سيموت لاحقا اختناقا كما قد يكون نصر الله قد مات".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية الجيش الإسرائيلي يزعم اعتقال "متسللين" من الأردن للأغوار الشمالية إسرائيل: الجيش ليس قادرا على تحرير الأسرى ويشكك بجدوى هزيمة حماس صاروخ من اليمن - الحوثيون يتوعدون بحظر جوي على مطار بن غوريون الأكثر قراءة هآرتس: ترامب سيبحث في الخليج قضيتين تتعلقان بقطاع غزة ترامب في المنطقة العربية هل من أمل؟ ارتفاع حصيلة شهداء وإصابات حرب الإبادة على قطاع غزة مفاوضات غزة: عرض أميركي لحماس ينتهي بمشاركتها في الحكم عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025