من عاب ابتلا.. جديد أروى مع الموسيقار طلال في عيد الفطر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أصدرت النجمة أروى أغنية منفردة جديدة بعنوان "من عاب ابتلا" تزامنًا مع عيد الفطر المبارك، وتحمل الأغنية في مضمونها الكثير من التفاصيل المشوقة، فهي ميكس خليجي عراقي من ألحان الموسيقار الدكتور طلال، كلمات الشاعر أنور المشيري وتوزيع موسيقي لحسام كامل وإشراف عام خالد أبو منذر، وتم تنفيذ الأغنية وتصوير الكليب في دولة الإمارات مع المخرج علاء الأنصاري الذي تعمد إظهار جمال أروى ورشاقتها من خلال اللوكات المختارة في الفيديو كليب.
كعادتها تختار أروى أغانٍ مميزة ومبتكرة تليق بأدائها المحترف لتعود إلى جمهورها بأعمال جديده تحمل في كلماتها وألحانها معاني الفرح والقوه والكثير من الأنوثة، وبالفعل تأتي هذه الأغنية من مجموعة أغنيات انشغلت أروى في تنفيذها وستصدرها تباعًا.
من عنوان الأغنية يمكن ان نلاحظ أن الشاعر أنور مشيري استخدم مثل معروف وهو "من عاب ابتلى" ويعني ان من إنتقد شيء عند الناس ابتلا به، هي قصه حب عاشق انتقد حبيبته وابتعد عنها، لكنها تغلبت عليه ورفضته عندما ندم وعاد.
للإستماع ومشاهدة الأغنية على الرابط:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أروى إطلالات أروى جودة
إقرأ أيضاً:
محمد أنور السادات: قدمنا مشروعات قوانين انتخابية لم تر النور أو تناقش
رد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، بشأن عدم تقديم المعارضة بديلاً تشريعياً لمشروعي قانون مجلس النواب وقانون تقسيم الدوائر الانتخابية قبل موافقة الحكومة عليهما.
وقال السادات:"حدث بالفعل أن قدمت أحزابنا، إلى جانب أحزاب معارضة أخرى، مشروعات قوانين مقترحة كبدائل."
فقاطعته الحديدي متسائلة: “ألم تصل تلك المشروعات إلى مرحلة المناقشة؟”ليجيب السادات:"هناك مشروعات قوانين قدمناها، لكنها لم تصل لمرحلة المناقشة ولم ترَ النور."
وفي سياق متصل، رد السادات على رأي البعض الذي يرى أن نظام القوائم المغلقة المطلقة يمثل الفرصة الوحيدة لأحزاب المعارضة للمشاركة، باعتبارها أحزابًا ضعيفة لا تستطيع خوض الانتخابات الفردية أو القوائم النسبية، قائلاً:"لا أتفق مع هذا الرأي على الإطلاق، والدليل على ذلك ما حدث في انتخابات 2012، التي أُجريت بنظام القوائم النسبية. فرغم هيمنة حزب الأغلبية وقتها – ممثلًا في جماعة الإخوان والسلفيين – نجحت أحزاب ليبرالية ومدنية في الحصول على مقاعد، مما يعني أن المنافسة ممكنة إذا وُجدت الإرادة والتنظيم الجيد.
وكشف ان أحد أهم الاسباب الاعتراض على القوائم المغلقة أنها تمثل إهداراً لاصوات الناخبين قائلاً :"الي جاب 51% القائمة كلها تدخل بينما يضيع من حصل على 49% وبالتالي فيها إهدار للاصوات لكن دون شك أن القوائم النسبية حتى لو إفترض البعض أنها ايضا لاتوجد بها فرصة للاحزاب المعارضة لكن مالمانع من التجربة ولو بنسبة ؟.
إختتم :"أنا من مؤيدي المشاركة أي حزب لابد أن يشارك في الحياه السياسية والانتخابات وعدم المشاركة لاي حزب يعني عدم وجوده في الحياه السياسية "