ليبيا – أكدت الولايات المتحدة،التزامها بالعمل مع جميع الليبيين لبناء مستقبل أكثر إشراقًا وتعزيز العلاقات بين الشعبين الليبي والأمريكي.

واشنطن أعربت عبر تغريدة نشرتها سفارتها لدى ليبيا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”،عن فخرها بالشراكة مع المجتمعات الليبية في الشرق والغرب والجنوب لتحقيق هذه الأهداف.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: ملتزمون بدعم سوريا لتحقيق انتقال سياسي ناجح

نيويورك، دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «اليونيفيل»: الطريق إلى السلام في جنوب لبنان «سياسي» لبنان.. «يونيفيل» ترفض التدخل بنشاط جنودها

أكد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسون، دعم الإصلاحات التي تقودها السلطات الجديدة في دمشق.
جاء ذلك في منشورات له على منصة «إكس» عقب لقاءات مع عدد من الوزراء السوريين في دمشق، وفق ما أوردته وكالة «سانا» على موقعها.
وقال بيدرسون، إن «الأمم المتحدة ستواصل دعم مؤسسات الدولة في سوريا لتحقيق انتقال سياسي ناجح».
وأضاف: «عقدت اجتماعاً مثمراً في دمشق مع وزير العدل مظهر الويس، حيث ناقشنا أهمية الإصلاح القضائي في سوريا».
وأشار إلى أن الويس ‏أطلعه على «جهود تم اتخاذها بهذا المجال، وسلط الضوء على التحديات القائمة، وأكد الحاجة لدعم الأمم المتحدة والمنظمات الدولية».
وأردف بيدرسون: «عقدت اجتماعاً بناءً مع الوزير الداخلية، جرى خلاله بحث إصلاح قطاع الأمن وإعادة الهيكلة التنظيمية الأخيرة داخل الوزارة».
واعتبر بيدرسون، أن «السلامة والأمن تعدان من الركائز الأساسية لضمان انتقال سياسي شامل وسلس في سوريا».
كما وصف لقاءه مع وزير التربية والتعليم محمد عبد الرحمن تركو بـ «البنّاء والمثمر».
وذكر أن «تركو أطلعه على التحديات المتعددة التي تواجه قطاع التعليم في سوريا، والخطط الاستراتيجية التي تعتمدها الوزارة للمضي قدماً، والحاجة إلى الدعم».
ودعا المبعوث الأممي إلى ضرورة استمرار الدعم الدولي القوي لسوريا، بما في ذلك منظومة الأمم المتحدة.
وأكد أن «الشباب السوري يستحق الحصول على تعليم عالي الجودة، وعلى الفرصة للمساهمة في بناء مستقبل أفضل».
وفي سياق آخر، دعا المبعوث الأميركي توماس باراك من دمشق، أمس، سوريا وإسرائيل إلى «اتفاق عدم اعتداء» بين الطرفين.
وبعد تعيينه في منصبه، وصل الدبلوماسي الأميركي الذي يتولى منصب سفير واشنطن لدى أنقرة، إلى دمشق، في خطوة أعقبت فتح البلدين صفحة جديدة من العلاقات بعيد رفع العقوبات الاقتصادية إثر قطيعة استمرت منذ عام 2012.
وأعرب باراك في تصريح صحفي عن اعتقاده بأن «مشكلة إسرائيل وسوريا قابلة للحل وتبدأ بالحوار»، مقترحاً من دمشق البدء بـ«اتفاق عدم اعتداء» بين الطرفين.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: ملتزمون بدعم سوريا لتحقيق انتقال سياسي ناجح
  • السيسي يوجه بالعمل على زيادة مخزون السلع الأساسية
  • أمير الشرقية يوجّه بالعمل خلال عيد الأضحى لخدمة المواطنين والمقيمين
  • واشنطن تقيّد تأشيرات الطلاب الصينيين.. حرب باردة أكاديمية؟
  • بدء العمليات التشغيلية لصندوق "إشراق الوقفي الاستثماري"
  • واشنطن تراجع مستقبل "أفريكوم".. ومخاوف من فراغ أمني في إفريقيا
  • ماكرون: ملتزمون بوضع حد للصراع في منطقة الشرق الأوسط
  • رئيس الوزراء: الإعداد الروحي والعقلي لجيل القرآن هو استثمار لبناء مستقبل اليمن
  • واشنطن تعلن دعمها لعقود النفط الأمريكية مع أربيل: تنفع جميع العراقيين
  • أحمد بن محمد: قمة الإعلام العربي ترجمة لرؤية دبي في بناء مستقبل إعلامي عربي أكثر تأثيراً