أعلنت الشركة التابعة لدوق ودوقة ساسكس عن سلسلة قصصية جديدة قيد الإنتاج على "نتفليكس" تكشف أسرارا ومواضيع جديدة من حياة الأمير هاري وزودته ميغان ماركل.

إقرأ المزيد بعد غياب .. ميغان ماركل تعود لـ"إنستغرام" مع علامة تجارية جديدة

وكشفت شركة "Archewell Productions" عن وجود سلسلتين واقعيتين جديدتين في "المراحل الأولى" من الإنتاج على "نتفليكس"، كجزء من صفقة شاملة متعددة السنوات جرى توقيعها في عام 2020.

والمسلسل الأول سيكون برعاية ميغان، التي تعمل كمنتج تنفيذي أيضا، حيث ستظهر للجمهور وهي "تحتفل بمتعة الطبخ والبستنة والترفيه والصداقة".

أما الثاني سيلقي الضوء على لعبة البولو، وهي الرياضة التي يمارسها الأمير هاري منذ عقود، وغالبا ما يلعب في المباريات الخيرية.

إلى ذلك، استمتع هاري وميغان بأشعة شمس فلوريدا خلال حضورهما مباراة بولو خيرية، بعد الإعلان عن عرضيهما الجديدين على "نتفليكس".

هاري وميغان خلال حضورهما مباراة بولو خيرية

وصعد هاري، 39 عاما، أمس الجمعة، للمشاركة في تحدي "Royal Salute Polo" في نادي "Grand Champions Polo" بويلينغتون.

واستفادت من المباراة منظمة "Sentebale" التي شارك هاري في إنشائها عام 2006 مع الأمير سيزو من ليسوتو، والتي تساعد الأطفال في إفريقيا المتضررين من الفقر وعدم المساواة وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز. 

هاري وميغان خلال حضورهما مباراة بولو خيرية

وارتدت ماركل، البالغة من العمر 42 عاما، فستانا أبيض اللون لهذه المناسبة بينما كانت تهتف لزوجها من الخطوط الجانبية.

وتأتي مباراة البولو بعد أشهر من مشاهدة هاري وهو يمارس لعبة الكرلنج والتزلج على الجليد في معسكر التدريب الشتوي الخاص بشركة "Invictus Games" في فبراير.

هاري وميغان خلال حضورهما مباراة بولو خيرية

تجدر الإشارة إلى أن الثنائي تخليا عن التزاماتهما الملكية، ولم يعد الزوجان يتلقيان الإعانات التي تمنحها المملكة المتحدة للعائلة، واستقرا في كاليفورنيا، وما عادا يتمتعان بشعبية كبيرة في بريطانيا.

هاري خلال مشاركته في مباراة بولو خيريةهاري وميغان خلال حضورهما مباراة بولو خيريةهاري وميغان خلال حضورهما مباراة بولو خيريةهاري خلال مشاركته في مباراة بولو خيرية

المصدر: نيويورك بوست

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأمير هاري العائلة المالكة ميغان ماركل

إقرأ أيضاً:

النحاس العربي إلى الواجهة.. من المغرب إلى عمان احتياطيات تُغري المستثمرين

كشفت بيانات حديثة لقطاعات التعدين في الدول العربية عن وجود خمس من أكبر مناجم النحاس في العالم العربي، تحتوي على احتياطيات ضخمة من المعادن الاستراتيجية، ما يفتح الباب أمام استثمارات عملاقة ويعزز موقع المنطقة في السوق العالمي للمعادن.

وبحسب تقرير صادر عن منصة “الطاقة”، تتوزع هذه المناجم الخمسة بين المغرب وسلطنة عمان والأردن وموريتانيا، وتتميز بتنوع جيولوجي وتقني يُبرز الأهمية الاقتصادية المتزايدة لقطاع التعدين العربي، لاسيما في ظل توجه عالمي متسارع نحو تأمين سلاسل الإمداد للمعادن الأساسية مثل النحاس، الذي يُعد مكوناً حيوياً في صناعات الطاقة المتجددة والتقنيات المتقدمة.

منجم “تيزرت” المغربي: عملاق النحاس العربي

يتصدر منجم “تيزرت” في المغرب القائمة، إذ يُعد أكبر منجم نحاس في العالم العربي، ومن المتوقع أن يصل إنتاجه إلى 3.6 مليون طن سنويًا عند بلوغ طاقته التشغيلية الكاملة، يتمتع المنجم بموقع استراتيجي ودعم استثماري ضخم يجعله ركيزة في خطط المملكة لتعزيز صادراتها المعدنية.

منجم “الواشحي” في سلطنة عمان: احتياطي ضخم ومعادن ثمينة

يمتلك منجم “الواشحي” العُماني احتياطيات قابلة للاستخراج تفوق 10 ملايين طن من خام النحاس بتركيز 0.88%، إضافة إلى اكتشافات واعدة لمعادن ثمينة مثل الذهب، بمتوسط تركيز يبلغ 0.2 غرام/ طن، ما يعزز من الجدوى الاقتصادية للمشروع.

منجم “قلب مغرين” الموريتاني: موارد متنوعة بقدرات واعدة

أما منجم “قلب مغرين” في موريتانيا، فتُقدَّر احتياطياته بـ31.3 مليون طن، مع تركيز نحاس يصل إلى 0.92%، ووجود الذهب بنسبة 0.69 غرام/ طن، يمثل هذا المنجم فرصة هائلة للتنمية في البلاد، مع إمكانات كبيرة لجذب الاستثمارات الدولية.

منجم “ضانا” الأردني: أكبر احتياطي نحاس عربي

في الأردن، يُعتبر منجم “ضانا” أحد أكثر المواقع المعدنية الواعدة، باحتياطي يُقدر بنحو 45 مليون طن من خام النحاس، وتشير الدراسات إلى احتمالية وجود معادن مصاحبة كالذهب والفضة، ما يجعل من المشروع رافعة اقتصادية محتملة للبلاد.

منجم “الغيزين” في عمان: مشروع متكامل للنمو الاقتصادي

يُعد منجم “الغيزين”، الواقع في ولاية الخابورة بمحافظة شمال الباطنة، إضافة بارزة إلى المشهد التعديني العُماني، ويُتوقع أن يساهم المنجم في تعزيز الناتج المحلي للقطاع التعديني في السلطنة، وفتح فرص واسعة للعمالة المحلية وتوسيع قاعدة التصدير.

هذا ومن المتوقع أن تساهم هذه المناجم الخمسة في خلق آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، وتوسيع حجم الصادرات العربية من النحاس والمعادن المصاحبة، بما يضع الدول المالكة لها على خارطة اللاعبين الرئيسيين في أسواق المعادن الاستراتيجية.

كما تأتي هذه الاكتشافات في وقت حرج من التحول العالمي نحو الاقتصاد الأخضر، حيث يُعد النحاس من العناصر الأساسية في تصنيع البطاريات، أنظمة الطاقة المتجددة، ومكونات السيارات الكهربائية، ما يضاعف من قيمة هذه الثروات على المستويين الإقليمي والدولي.

مقالات مشابهة

  • «قبلة على الجبين».. مشهد إنساني بين قوات الطوارئ والحجاج
  • توم فيلتون يعود لمسرح برودواي من خلال «هاري بوتر والطفل الملعون»
  • النحاس العربي إلى الواجهة.. من المغرب إلى عمان احتياطيات تُغري المستثمرين
  • فريق الرياض يكسب زيوريخ في بطولة “تشيسترز بولو” للبولو
  • قبيل مباراة المغرب وتونس.. المركب الرياضي لفاس يكتسي حلة جديدة بعد الإصلاحات
  • مفاجأة جديدة.. سعر الذهب اليوم الجمعة 6 يونيو 2025 أول أيام عيد الأضحى باسواق الصاغة
  • «الأرصاد» توصي بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس
  • مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم الجمعة 6 يونيو 2025 (أول أيام عيد الأضحى)
  • تويوتا لاند كروزر برادو 2025 بتحديثات جديدة لمحبي الطرق الوعرة
  • عيد الأضحى يُعيد الزحام ويُربك أسعار التذاكر في محطات تركيا