مع اقتراب فصل الصيف.. تعرف على أسعار التكييفات في الأسواق
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أقل من 6 أسابيع تفصل الملايين عن انتهاء الربيع وبداية فصل الصيف، وذلك وفقًا لما كشفته هيئة الأرصاد الجوية، مؤكدة أنه مع نهاية فصل الربيع ستستقر درجات الحرارة لتعود إلى معدلاتها الطبيعية في مثل هذا الوقت من العام.
أسعار التكييفات في الأسواقوتهتم شريحة كبيرة من المواطنين، بمعرفة أسعار التكييفات الآن وقبل بداية فصل الصيف، إذ يزداد الإقبال على الشراء في ظل ارتفاع درجات الحرارة نسبيا، لذا نستعرض أسعار التكييفات بأنواعها المختلفة في الأسواق المصرية.
- تكييف تورنيدو اسبليت 1.5 حصان بارد، بسعر 18 ألفًا و280 جنيهًا.
- تكييف تورنيدو اسبليت، بقوة 1.5 حصان بارد، بلازما، بسعر 19 ألفًا و530 جنيهًا.
- تكييف شارب اسبليت 1.5 حصان بارد، بسعر 19 ألفًا و865 جنيهًا.
- تكييف شارب اسبليت 1.5 حصان بارد - ساخن، بسعر 21 ألفًا و545 جنيهًا.
- إكسبرس تكييف سبلت فريش، 1.5 حصان بارد، بسعر 24 ألفًا و800 جنيه.
- تكييف سبلت فريش سمارت بلازما، بارد، 1.5 حصان، بسعر 24 جنيهًا و769 جنيهًا.
أسعار تكييفات الـ«سبليت»- تكييف سبليت بروفيشنال بارد فقط من فريش، بقوة 1.5 حصان، بسعر 24 ألفًا و300 جنيه.
- تكييف سبلت ميديا، 1.5 حصان، بارد فقط، بسعر 26 ألفًا و399 جنيهًا.
- تكييف سبلت شارب، 1.5 حصان، تبريد فائق السرعة، بسعر 32 ألفًا و400 جنيه.
- تكييف سبلت يونيون أير، 2.25 حصان، بارد فقط، بسعر 29 ألفًا و999 جنيهًا.
- مكيف هواء بارد تورنادو سبليت، بقدرة 1.5 حصان، بسعر 26 ألفًا و900 جنيه.
- تكييف كاريير سبلت بارد فقط، بقدرة 1.5 حصان، بسعر 29 ألفًا و490 جنيهًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية التكييفات المراوح أسعار التكييفات جنیه ا
إقرأ أيضاً:
ما تأثير هبوط الصرف على الأسعار ومعيشة المواطن؟
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسعار العملات الأجنبية تراجعاً سريعاً خلال اليومين الماضيين، بعد موجة ارتفاع حادة أوصلت الريال السعودي إلى أكثر من 780 ريالاً، فيما اقترب الدولار من حاجز 3000 ريال.
وبحسب مصادر مصرفية، سجل سعر صرف الريال السعودي اليوم حوالي 710 ريال، بينما بلغ سعر الدولار نحو 2710 ريال، في انخفاض لافت يُعزى إلى الإجراءات العقابية التي اتخذها البنك المركزي في عدن ضد المخالفين، شملت إيقاف عدد من شركات الصرافة التي ثبت تلاعبها بسوق الصرف.
ورغم هذا التراجع الملحوظ، فإن تأثيره على حياة المواطنين لا يزال محدودًا، وسط غياب أي تحركات فعلية لضبط أسعار السلع والخدمات. حيث لم تشهد الأسواق أي خفض يوازي الانخفاض الحاصل في أسعار الصرف، وهو ما يثير تساؤلات حول فاعلية الرقابة على الأسواق.
ويُلاحظ أن التجار يسرعون برفع الأسعار مع أي ارتفاع طفيف في سعر العملة، لكنهم نادراً ما يقومون بخفضها عند انخفاض الصرف، وإن حدث ذلك، فبشكل محدود جدًا وبعد ضغوط إعلامية أو مجتمعية.
هذا الواقع يكشف عن غياب الرقابة الحقيقية على الأسواق والمضاربين بالسلع، ما يزيد من معاناة المواطنين. ويؤكد مراقبون أن الوضع يستدعي تحركًا عاجلًا من الجهات المختصة، وفي مقدمتها مكاتب الصناعة والتجارة والسلطات المحلية، لفرض رقابة صارمة على الأسعار ومنع التلاعب بها.