نتائج الهجوم الإيراني.. ماذا يقول الحرس الثوري مقابل بيان نجمة داوود؟
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—شن الحرس الثوري الإيراني، ليل السبت إلى الأحد هجوما بطائرات مسيّرة وصواريخ كروز ضد أهداف في إسرائيل ردا على استهداف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية، دمشق، وفيما يلي نستعرض لكم النتائج والاضرار وفقا لكل من إسرائيل وإيران.
الحرس الثوري الإيراني:نقلت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية شبه الرسمية بيان الحرس الثوري الذي أعلن فيه: "تدمير أهداف عسكرية مهمة للجيش الإرهابي الصهيوني في الأراضي المحتلة، محذرا الحكومة الإرهابية الأمريكية من أي دعم ومشاركة في الإضرار بمصالح إيران".
وأضاف: "أي تهديد من أميركا والكيان الصهيوني انطلاقا من أي دولة، فإن الجمهورية الإسلامية الإيرانية سترد على مصدر التهديد".
نجمة داوود (خدمات الإسعاف الإسرائيلية):لم ترد تقارير عن وقوع إصابات مباشرة نتيجة الضربات الإيرانية، وقالت خدمة الطوارئ نجمة داود الحمراء (MDA) إنه تم استدعاؤها لعلاج ما مجموعه 31 شخصًا أصيبوا بجروح طفيفة أثناء توجههم إلى الملاجئ والذين عانوا من نوبات الهلع أثناء هجمات الطائرات بدون طيار والصواريخ.
وفي وقت سابق، قالت نجمة داود الحمراء إنها نقلت طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات إلى المستشفى أصيبت بإصابة خطيرة في الرأس بسبب شظية صاروخ أطلق لاعتراض مقذوف إيراني.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرس الثوري الإيراني الحرس الثوری
إقرأ أيضاً:
نقل والدة علاء عبد الفتاح إلى المستشفى بعد تدهور حالتها الصحية
نقلت والدة الناشط المصري المعتقل علاء عبد الفتاح، إلى المستشفى، بعد تدهور جديد على حالتها الصحية، جراء إضرابها المتواصل عن الطعام لليوم 242، للمطالبة بالإفراج عن ابنها.
وقالت الحملة الداعمة لليلى سويف، إنها نقلت إلى مستشفى في لندن، الاثنين الماضي، جراء معاناتها مع هبوط حاد لمستوى السكر في الدم.
ومنذ شباط/فبراير الماضي، نقلت سويف للمرة الثانية إلى المستشفى، وكانت بدأت الإضراب عن الطعام في أيلول/سبتمبر 2024، في اليوم الذي كان من المفترض فيه إطلاق سراح ابنها بعد إنهاء محكوميته البالغة 5 سنوات.
ورغم تخفيفها الإضراب، بتناول بعض المكملات الغذائية، إلا أنها أعلنت العودة إلى الإضراب الكامل قبل نحو 10 أيام.
وكانت لجنة خبراء بالأمم المتحدة، قالت إن احتجاز علاء عبد الفتاح "تعسفي ومخالف للقانون"، داعية إلى إطلاق سراحه فورا.
وبدأ عبد الفتاح إضرابا عن الطعام في الأول من مارس/آذار الماضي بعد علمه بدخول والدته المستشفى، ولا يزال مستمرا في إضرابه، وفقا لحملة الإفراج عنه.
وكان عبد الفتاح اعتقل من قبل السلطات المصرية، عام 2019، بتهمة "نشر معلومات كاذبة"، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات، لكنه السلطات تواصل احتجازه على الرغم من إنهاء مدته.