خبيرة اقتصادية عن ارتفاع صادرات مصر لأفريقيا: العلاقات القوية كلمة السر
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
كشفت الخبيرة الاقتصادية حنان رمسيس أسباب ارتفاع حجم الصادرات بين مصر ودول إفريقيا، إذ وصل إجمالي صادرات مصر لأفريقيا لعام 2022 بـ6.3 مليار دولار.
أخبار متعلقة
خبير يكشف أسباب قفزة الصادرات المصرية لـ 51.6 مليار دولار
خبير اقتصادي: الصادرات المصرية قد تتجاوز 57 مليار دولار هذا العام
الإحصاء: 61% ارتفاعًا فى قيمة الصادرات المصرية لفرنسا خلال 2022
خبيرة اقتصادية: الدولة المصرية تهتم بملف الصادرات لتأمين احتياطي النقد الأجنبي
اتفاقية تعاون بين حاضنة أعمال تابعة لمؤسسة الجامعات الكندية والبنك المصري لتنمية الصادرات
وقالت حنان رمسيس، خلال برنامج «هذا الصباح» على قناة «إكسترا نيوز»، إن كلمة السر في هذا الارتفاع الكبير هي العلاقات الدبلوماسية القوية بين مصر ودول أفريقيا».
وأضافت: «تواجد الشباب في مؤتمرات الشباب السابقة في مصر فتح آفاقا جديدة لمعرفة أفريقيا بالأنشطة الاقتصادية المتواجدة في مصر، إذ يوجد تبادل اقتصادي قوي بين مصر والعديد من الدول الأفريقية، وفي الفترة الحالية تدعم مصر دول القارة خاصة فيما يتعلق بالمباحثات حول الغذاء والمحصولات الزراعية والحبوب وما إلى ذلك».
الصادرات المصرية ارتفاع حجم الصادرات ارتفاع الصادرات الزراعية ارتفاع الصادرات الزراعية المصريةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الصادرات المصرية ارتفاع حجم الصادرات زي النهاردة الصادرات المصریة
إقرأ أيضاً:
كلمة السر المرارة .. تفاصيل وفاة شخصين بعد عمليات جراحية
نشرت والدة “نورزاد محمد هاشم” ضحية الإهمال الطبي، بيان رسمي عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك .
وقالت، بنتي خريجة كلية الهندسة – الجامعة الألمانية، دفعة 2024، وابنتي الوحيدة ، يتيمه الاب ونور حياتي ، دخلت نور مستشفى النزهة الدولي يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المراريةباستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن.
وتابعت، رغم وضوح علامات الخطر، أُهملت حالتها يومين كاملين دون تدخل جراحي، مما أدى إلى تسمم دموي وانهيار تدريجي في وظائف الجسم. التدخل لم يتم إلا بعد استشارة طبيب خارجي أبلغنا أن حياتها في خطر، فتمت الجراحة التصحيحية بنجاح.
وأضافت: لكن بعد الجراحة، بدأت أزمة جديدة في التنفس، وفشل الأطباء في تشخيص السبب بدقة، وتم التعامل معها فقط بشكل عرضي. تدهورت حالتها عدة مرات، وأُعيدت للرعاية المركزة أكثر من مرة دون قرارات طبية حاسمة.
وواصلت: وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتي، لم يتدخل. بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ… ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح.