الرئيس الإيراني مهددا إسرائيل: إذا قام النظام الصهيوني أو داعموه بأي تصرف متهور سيتلقون ردا أقوى وأكثر حزما
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
توعد الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي الأحد، برد « أقوى » على أي خطوة « متهورة » قد تقدم عليها إسرائيل وحلفاؤها، بعد ساعات من شن طهران بالصواريخ والمسيرات، هجوما على الدولة العبرية ردا على قصف قنصلية الجمهورية الإسلامية في دمشق.
وقال رئيسي في بيان له، « إذا قام النظام الصهيوني أو داعموه بأي تصرف متهور، سيتلقون ردا أقوى وأكثر حزما « .
كلمات دلالية اسرائيل ايران دمشق هجوم
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اسرائيل ايران دمشق هجوم
إقرأ أيضاً:
محمد علي حسن: نتنياهو يتخبط بعد استقالة أقوى مسؤول في إسرائيل
قال الكاتب الصحفي محمد علي حسن، إنّ قطاع غزة يشهد، منذ الأمس، تصعيدًا كبيرًا، من قوات الاحتلال الإسرائيلي، التي نفذت مجزرة ضد المدنيين، شهدت إدانات واسعة على مستوى العالم.
استقالات في حكومة إسرائيلوأوضح «حسن»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «بين السطور»، مع الكاتب الصحفي مصطفى عمار، المُذاع عبر إذاعة «أون سبورت إف إم»، أنّ مصر كانت من أولى الدول التي أدانت المجزرة الإسرائيلية في غزة، مشيرًا إلى الدور المصري الكبير منذ بداية الحرب، ومحاولات القاهرة تصعيد الأمر إلى مجلس الأمن الدولي، وتحديد جلسة لوقف العدوان الإسرائيلي.
استقالة أقوى مسؤول في إسرائيلوبيّن أنّ الاستقالات التي تمت خلال الساعات الأخيرة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، كان أبرزها استقالة بيني جانتس وهو المسؤول الأقوى في حكومة الاحتلال ومجلس الحرب، وكان نتنياهو يعتمد عليه خلال الأشهر الماضية في العدوان على قطاع غزة، وهو الذي تصدر جميع استطلاعات الرأي خلال الـ6 أشهر الأخيرة، بأنه حال إجراءات انتخابات للحكومة الإسرائيلية سيكون هو الرجل الأول في المقاعد بلا أدنى شك.
خلافات في حكومة الاحتلالوشدد على أن نتنياهو في هذه الآونة يتخبط بشكل كبير، وظهر ذلك في تصريحاته التي أعقبت الاستقالات، موضحًا أن هناك تناحر بين الأحزاب بشأن ملف الأسرى والمحتجزين، وهو ملف فشلت حكومة نتنياهو في إحراز أي تقدم فيه، وهناك ضغط من الشارع الإسرائيلي على الحكومة لعودة المحتجزين وقبول أي حل لهذه الأزمة.
وأضاف الكاتب الصحفي محمد علي حسن، أنّ المتظاهرين أمام منزل نتنياهو طالبوا بعودة 120 محتجزًا إسرائيليًا ورحيل 120 من أعضاء الكنيست.