هبوط الأسعار من جديد.. أحدث سماعة إيربودز ب 500 جنيه فقط
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
أعلنت شركة Truke عن طرح سماعات Buds Q1 Lite اللاسلكية الجديدة ضمن سلسلة Buds Q الأنيقة وبسعر مناسب، لتتبع بذلك إطلاق سماعات Truke Buds F1 Ultra التي حققت نجاحاً كبيراً.
تتميز سماعة الأذن داخل الأذن Buds Q1 Lite بأنها مزودة بمحركات تيتانيوم قياس 12.4 مم وتقنية إلغاء الضوضاء المحيطة رباعية الميكروفون (ENC) لتحسين وضوح المكالمات.
بالنسبة للاعبين، تشتمل سماعات الأذن على وضع تأخير منخفض للغاية يبلغ 40 مللي ثانية، مما يعزز تجربة اللعب من خلال مزامنة الصوت والفيديو.
تدعم سماعات Buds Q1 Lite أيضًا تقنية Bluetooth 5.4، بالإضافة إلى عناصر تحكم تعمل باللمس لسهولة الاستخدام والشحن السريع، حيث توفر شحنة لمدة 10 دقائق ما يصل إلى 100 دقيقة من الاستماع. كما أنها توفر عمر بطارية ممتد يصل إلى 48 ساعة من التشغيل.
تتوفر سماعات Truke Buds Q1 Lite بثلاثة ألوان - الأسود المعدني، والذهبي الشمبانيا، والأحمر الوردي - بسعر 999 روبية هندية أي ما يعادل 500 جنيه مصري.
ويقدم عرض إطلاق خاص يخفض السعر إلى 899 روبية في يوم الإطلاق. علاوة على ذلك، هناك صفقة حصرية لأول 100 مشترٍ على Amazon حيث يمكنهم شراء سماعات الأذن مقابل 299 روبية فقط. كما أنها متوفرة على Flipkart بنفس السعر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.
وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.
وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.
وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.
وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.
وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.
وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.
وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.