خبيرة: التربية المثالية يضع قواعدها الأم والأب للطفل داخل البيت |فيديو
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تحدثت الدكتورة وسام منير خبيرة الاستشارات التربوية والنفسية والعلاقات الأسرية، عن الطريقة الصحيحة لتربية الطفل،لافتة إلى أن هناك عدة طرق للتربية ،منها: التربية الصارمة والحازمة والتربية المتساهلة والتربية المثالية.
وأضافت وسام منير خلال لقائها مع الإعلاميتين رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد " المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن التربية المتساهلة، وهي التي تكون متساهلة نوعًا ما مع الطفل من خلال الحصول على كل ما يريده، ويكون هناك مشاركة وتعاون وحوار بين الطفل والوالدين، بينما تأتي سلبية هذه التربية في إخراج طفل لا يحترم القوانين وغير ملتزم وطفل فوضوي بشكل كبير.
وتابعت:أن هي التربية المثالية،هي التي يضع بها الأم والأب قواعد محددة داخل البيت، ويكون هناك نوع من التفاوض والمشاورة مع الطفل.
وأشارت الدكتورة وسام منير، إلى أن أساليب التربية الحديثة قائمة على احترام شخصية الطفل، واحترام استقلالية الطفل، وقائمة أيضًا على الحوار بينه وبين الأب والأم، وأن الطفل شخصية مكتملة نفسيا وعقليا ولكنها قليلة التجارب الحياتية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تربية الطفل العلاقات الأسرية الام الاب
إقرأ أيضاً:
فيديو- مشاهد مؤثرة لطفل فلسطيني يركض حاملاً كيس طحين وسط وابل من الرصاص
أظهرت مقاطع فيديو مشاهد لطفل فلسطيني، ربما لا يتجاوز الست سنوات، مذعورًا، وهو يجري حاملًا كيس طحين، بينما يسمع وابلًا من الرصاص من خلفه. اعلان
ولا يشبه جري الطفل، في مقطع الفيديو المنشور، أيًا من ألعاب "المطاردة" أو "الاستغماية" الشائعة بين أبناء جيله، لأن "الخسارة" في مثل هذه اللحظات لن تُعوَّض في المرات القادمة، ولا يمكن لبسمة صديق أو لغمزة منه أن تلطّفها بأي شكل من الأشكال.
وكأن ذلك الطفل الأسمر يدرك قواعد اللعبة جيدًا، فيركض على ملء وجهه، يتعثّر غصبًا عنه، يسقط منه شيء من كيس الطحين، ينظر إليه بحسرة، يلوم نفسه، قصر قامته ربما، أو جسده الصغير، ثم يكمل طريقه، لأن عليه أن يفعل.
Related ترامب يريد إطعام غزة وقادة ديمقراطيون للرئيس: "هذه فرصتك للوفاء بوعدك لإنهاء الحرب"الجوع يحصد أرواح 162 فلسطينيا بينهم 92 طفلًا واليونيسف تحذرّ: غزة تجاوزت عتبة المجاعةفلسطينيون في غزة يخاطرون بحياتهم من أجل لقمة وحشد إسرائيلي على الحدود يدعو لاستيطان القطاعيتلفت الطفل خلفه، وكأنه يريد أن يتأكد من أن "أي رصاصة" لا تلاحقه "هو شخصيًا"، أو وكأن الموت لن يتتبعه إلى خيمته، لن يعرف له عنوانًا، وسيتركه أن يصير بين أهله "بطلًا"، يروون عنه أنه استطاع إحضار أو "انتزاع" كيس طحين في لحظة جسارة لا يقوى عليها حتى الرجال.
وبعد أن يختفي الطفل عن مرأى عدسة الكاميرا، بمساعدة طفل آخر يفوقه حجمًا بقليل، يترك ختام القصة بلا إجابة.
وتقول وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) إن آلاف من المدنيين، والأطفال يخاطرون بحياتهم يوميا في محاولة لجلب حصص المساعدات، التي يتم إسقاطها من الجو، وقد غرق بعضهم بسبب ذلك أو أصيب.
ويوم السبت، أعلنت وزارة الصحة في غزة إنه قد وصل المستشفيات 98 قتيلًا و1,079 مصابًا خلال الـ24 ساعة الماضية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة