الصندوق الوطني للمتقاعدين يصدر بيان هام
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
دعا الصندوق الوطني للتقاعد جميع المنتسبين إلى إستخدام استخدام تقنية “التعرف على ملامح الوجه”، عبر تطبيق ” تقاعدي”،عوض التوجه نحو الوكالات المحلية.
وأوضح الصندوق في بيان له عبر حسابه على الفيسبوك أكثر من 42 ألف و900 متقاعد إستخدموا تقنية التعرف على ملامح الوجه المتوفرة عبر منصة الهاتف المحمول تقاعدي.
وأضاف البيان أن هذه الخدمة الرقمية الفريدة في الجزائر تساهم في تجنيب المتقاعدين عناء التنقل للوكالات المحلية من أجل إيداع الشهادة العائلية للحالة المدنية.
وذلك عبر تحميل تطبيق تقاعدي عبر الرابط: http://bit.ly/40hHDtF
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رويترز: إنفيديا تطور تقنية قد تساعد في مكافحة تهريب الرقائق
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أن شركة إنفيديا تطور تقنية للتحقق من المواقع يمكن أن تكشف عن البلد الذي تعمل فيه الرقائق الإلكترونية التي تنتجها الشركة، وهي خطوة يمكن أن تساعد في منع تهريب رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها إلى البلدان التي يُحظر تصديرها إليها.
وستكون التقنية، التي اختبرتها إنفيديا في نطاق خاص في الأشهر القليلة الماضية ولكنها لم تطلقها بعد، خيارا برمجيا يمكن للعملاء تثبيته.
وقالت المصادر إن التقنية ستستغل ما يعرف بقدرات الحوسبة السرية لوحدات معالجة الرسومات الخاصة بها.
ووفقا لمسؤول في إنفيديا، تهدف التقنية للسماح للعملاء بتتبع أداء الحوسبة الإجمالي للشريحة، وهي ممارسة شائعة بين الشركات التي تشتري أعدادا كبيرة من وحدات المعالجة لمراكز البيانات الكبرى.
وأشار المسؤول إلى أن التقنية ستستخدم التأخير الزمني في التواصل مع الخوادم التي تديرها إنفيديا لتسجيل موقع الشريحة إلى جانب ما يمكن أن تقدمه الخدمات الأخرى القائمة على الإنترنت.
وقالت إنفيديا في بيان "نقترب من تقديم خدمة برمجية جديدة تمكن مشغلي مراكز البيانات من مراقبة حالة ومخزون وحدات معالجة الرسومات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي بالكامل".
وإذا تم إصدار التحديث من إنفيديا، فقد يمثل استجابة لدعوات من البيت الأبيض ومشرعين من الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الكونغرس لاتخاذ تدابير لمنع تهريب رقائق الذكاء الاصطناعي إلى الصين ودول أخرى يُحظر بيعها لها.
وزادت تلك الدعوات بعد أن رفعت وزارة العدل قضايا جنائية ضد عصابات تهريب مرتبطة بالصين تردد أنها كانت تحاول نقل رقائق من إنتاج إنفيديا بقيمة تزيد على 160 مليون دولار إلى الصين.