تناولت مجلة "لايف ساينس" موضوع الدفن عند القدماء، وكشفت عن ممارسات مثيرة وغريبة تظهر تنوع المعتقدات والطقوس المتعلقة بالموت والحياة الآخرة.

إزالة  الرؤوس وطرد الأرواح الشريرة:

بولندا (القرن السابع عشر الميلادي): عثر على جثة امرأة مدفونة بمنجل عند رقبتها وقفل على إصبع قدمها، مما يشير إلى خوف المجتمع من عودتها كـ"مصاصة دماء".

وفي إيطاليا (القرن السادس الميلادي): دفن طفل بعمر 10 سنوات بحجر في فمه، في طقس يعتقد أنه يمنع عودة الموتى لنشر الأمراض.

كنوز الحياة الآخرة:

وفي الصين ( 200 قبل الميلاد): اكتشاف مقبرة تحتوي على جيش من التماثيل الفخارية لحماية الإمبراطور في الحياة الآخرة.

وفي مصر القديمة: الفراعنة دفنوا بجانبهم كنوزاً هائلة ومومياوات خدمهم اعتقاداً منهم باستمرار الحياة بعد الموت.

ممارسات أخرى:

وفي بيرو ( 800 - 1200 ميلادي): دفن الموتى في وضعية الجنين في قبور ضحلة، اعتقادًا بالعودة للحياة من جديد.

أما في إنجلترا (العصر الحجري الحديث): بناء مقابر ضخمة تدل على أهمية الأسلاف في معتقداتهم.

تُظهر هذه الاكتشافات الأثرية التنوع الهائل في طرق التعامل مع الموت عبر التاريخ، وتسلط الضوء على المعتقدات والقيم الثقافية للمجتمعات القديمة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحیاة الآخرة

إقرأ أيضاً:

خطبة العيد في عدن تنتقد ممارسات الحوثي في الحج

انتقدت خطبة صلاة عيد الأضحى الأحد، في العاصمة عدن ممارسات المليشيات الحوثية الإرهابية ومحاولتها تسييس الحج بإطلاق شعاراتها الطائفية الباطلة التي يدعو بها عناصرها لغير الله تعالى، في شعيرة ربانية جامعة مانعة، لا يجب أن يذكر فيها سوى اسمه عز وجل.

الخطبة التي شهدها رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، وعضو المجلس اللواء عيدروس الزبيدي، ألقاها مستشار وزير الأوقاف، الشيخ صبري فرتوت.

واستعرض الخطيب مكانة عيد الأضحى في الإسلام كأفضل الأيام عند الله، والمعاني الربانية التي تحملها هذه المناسبة الدينية المباركة من شهر ذي الحجة التي جعل الله فيها للمسلمين عيدا عاما لإظهار وحدتهم، ونبذ الفرقة والشقاق.

وأكد خطيب العيد، أهمية استلهام دورس وعبر هذه الأيام المباركة في تعزيز  تلاحم ووحدة الأمة، والتواصي بالحق والصبر، والتعاون على البر والتقوى في ظل الكارثة الإنسانية التي تسببت بها المليشيات الحوثية العميلة للنظام الإيراني.

وأشاد خطيب العيد، بالجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة العربية السعودية في تسهيل أداء الفريضة لحجاج بيت الله، بدءا بالمنافذ البرية والجوية وحتى وصولهم إلى رحاب البيت العتيق.

كما أشادت الخطبة بدور المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة في دعم اليمن وشعبه، وردع المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، ودحرهم من العاصمة عدن وباقي محافظات البلاد.

مقالات مشابهة

  • خطبة العيد في عدن تنتقد ممارسات الحوثي في الحج
  • «العيدية».. بهجة الصغار
  • الرائد السعودي يخطف صفقة القرن من الزمالك رغم العرض الاستثنائي
  • أفضل سورة للقراءة يوم عرفة.. تفتح لك كنوز الدنيا والآخرة
  • 4 شروط بقانون المرور لطالب ترخيص قيادة سيارة تكريم الموتى.. تعرف عليها
  • الدعاء للأبن المتوفي في يوم عرفة: رحمة وتوجيه
  • شاهد بالصور| انطلاقاً من الجوف.. مسير “وعد الآخرة” لطلاب الكليات العسكرية يشارك في المسيرة المليونية بميدان السبعين
  • شاهد أغرب شكل لأقفال البيوت قديماً .. فيديو
  • تراجعت أهميته منذ القرن الـ16.. جنود إسرائيليون يستخدمون المنجنيق باستهداف لبنان
  • فيديو نادر لموسم الحج قبل 88 عاما.. كيف كان يبدو الحرم المكي؟