خطر يهدد 45 مليون أمريكي.. تحذيرات جديدة من إعصار قوي يضرب البلاد
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
يتعرض نحو 45 مليون أمريكي لخطر العواصف الرعدية الشديدة من نبراسكا عبر أجزاء من الغرب الأوسط والولايات الجنوبية الوسطى من الثلاثاء إلى الخميس، حسبما حذر مركز التنبؤ بالعواصف التابع لهيئة الأرصاد الجوية الوطنية، والذي جدد تحذيراته بشأن الإعصار ورفع مستوى الخطر لمستوى خطر معزز 3/5 من العواصف الرعدية الشديدة لأجزاء من أيوا وشمال ميسوري وإلينوي يوم الثلاثاء.
وبحسب موقع «أكسيوس» فإن الإعصار غطى جميع ولايات أيوا وشمال ميسوري وغرب إلينوي تقريبًا، ما يشير إلى أن الظروف كانت مواتية لتكوين الأعاصير، وأن هذه العواصف ستشكل تهديدًا لتساقط حبات البَرَد الكبيرة جدًا والرياح المدمرة والأعاصير، بما في ذلك خطر حدوث إعصار قوي مدمر.
وضربت سلسلة من العواصف الرعدية الشديدة المدمرة معظم أنحاء ولاية بنسلفانيا، وفي حين أن شهر أبريل يمثل عادة بداية موسم الطقس القاسي في معظم أنحاء الولايات المتحدة، إلا أن هذا كان مبكرًا بشكل غير معتاد لمثل هذا الخط المدمر من العواصف حتى الآن في الشمال والشرق.
وعلى الرغم من أنها لا تحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي تحظى به الأعاصير، إلا أن حبات البرد الكبيرة يمكن أن تسبب خسائر اقتصادية كبيرة من السيارات والمنازل والمحاصيل المتضررة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعصار خطر الولايات المتحدة الأمريكية طقس
إقرأ أيضاً:
يصطادونهم مثل البط.. مسئول صهيوني كبير يكشف فضيحة الاحتلال الكبيرة أمام حماس
قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية عن قائد فريق التفاوض السابق بالجيش الصهيوني دورون هدار نخشى العجز في الاختياري بين الحرب وإعادة الرهائن، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن هدار أن الضغط الدولي قد يدفع الولايات المتحدة لإجبار إسرائيل على وقف الحرب دون صفقة تبادل.
وذكرت يديعوت أحرونوت عن هدار: إذا أجبرنا على وقف الحرب فسنفقد أوراقنا ويمكن لحماس طلب كل شيء مقابل المخطوفين و لا خروق الآن تؤدي لإعادة المخطوفين ومن الواضح أن الضغط على حماس لا ينفع.
وأكد بن درور يميني، أن الخطة الإسرائيلية تؤكد لنا ان أي مواجهة غير مجدية بين جيش نظامي وقوات حرب عصابات. هم يصطادوننا ويلاحقوننا، تمامًا كما جاء في بيان أبو عبيدة، الناطق باسم الجناح العسكري لحماس. في حرب العصابات، الأفضلية البنيوية تكون دائمًا لصالح مقاتلي حماس. إنهم يختبئون، والجنود مكشوفون. ثمانية قتلى في الأسبوع الماضي. نتنفس الصعداء في كل يوم يمر من دون "سُمح بالنشر"، ونعيش في حداد وطني في كل مرة يُعلن فيها عن "سُمح بالنشر".
وذكر بن درور يميني: كان الأمر مؤلمًا في الأشهر الأولى، لكنه مؤلم أكثر بكثير في هذه الأشهر. لأننا لسنا في حالة حرب. إنهم يخدعوننا. نحن عالقون في مستنقع. جنودنا مثل البط في ساحة الرماية. وحقيقة أن هناك قصفًا، وأن فلسطينيين يُقتلون كل يوم، لم تعد تحسن وضعنا، بل تضر بنا. الضرر السياسي أكبر بكثير من الفائدة العسكرية.