وكالات المخابرات الأمريكية تحذر مسئولي الانتخابات من هجمات محتملة على السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحاول وكالات المخابرات والأمن الأمريكية إعداد مسؤولي الانتخابات لموجة من الهجمات الجديدة التي تهدف إلى تدمير ثقة الناخبين في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل، بحسب ما ذكرت إذاعة "صوت أمريكا" الخميس.
وأصدرت وكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية، إلى جانب مكتب مدير المخابرات الوطنية، ومكتب التحقيقات الفيدرالي، تحذيرا جديدا من أن روسيا والصين وإيران يبحثون عن طرق لخلق التوترات وتقسيم الناخبين الأمريكيين.
وقالت وكالات المخابرات والأمن الأمريكية إن الدول الثلاث "تستفيد من عمليات التأثير التي تستغل الانقسامات الاجتماعية والسياسية لتقويض الثقة في المؤسسات الديمقراطية الأمريكية."
وحذرت من أن الدول الثلاث تستخدم حسابات مزيفة عبر الإنترنت ووكلاء، بما في ذلك المؤسسات الإعلامية التي ترعاها تلك الدول لنشر معلومات مضللة وزرع الشك لدي الناخبين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية روسيا إيران الصين الناخبين الأمريكيين
إقرأ أيضاً:
ترامب يكشف عن الدول التي يفضل استقبال المهاجرين منها
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، عن الدول التي يفضل أن يأتي منها المهاجرون إلى الولايات المتحدة، وهي النرويج والسويد والدنمارك.
وحسب صحيفة "نيوزويك" الأميركية تساءل ترامب: "لماذا لا يمكن أن يأتي بعض الناس من النرويج أو السويد أو الدنمارك، مضيفا: "أرسلوا لنا بعض الناس الطيبين، هل تمانعون؟"
في المقابل، وصف ترامب دولا مثل الصومال وأفغانستان وهايتي بأنها "مليئة بالجريمة"، مستعرضا موقفه من الهجرة من هذه الدول.
وقال ترامب: "لم أقل "جحيم"—أنتم من قالتم ذلك"، مؤكدا على موقفه الداعم لوقف دائم للهجرة من دول العالم الثالث.
وأضاف أن الولايات المتحدة تستقبل دائما مهاجرين من أماكن وصفها بأنها "مليئة بالجريمة".
وفي أواخر نوفمبر الماضي، أعلن ترامب، أنه يعتزم وقف الهجرة من "دول العالم الثالث"، بعد إطلاق مواطن أفغاني النار على جنديين من الحرس الوطني في واشنطن.
وهدد أيضا بإلغاء "ملايين" الطلبات المقبولة التي منحت في عهد سلفه جو بايدن، و"ترحيل أي شخص لا يقدم للولايات المتحدة قيمة إضافية".
كما أوضح ترامب أنه سيضع حدا لكل المساعدات الاتحادية لغير الأميركيين، وسيرحل أي أجنبي يطرح خطرا أمنيا أو "لا ينسجم مع الحضارة الغربية".