ماجد محمد

‏⁧‫أوضح الناقد الرياضي خليفة الملحم، أن مدرب نادي العين الإماراتي درس الهلال جيدًا قبل المباراة.

‬⁩ وقال الملحم خلال حديثه على برنامج الديوانية :” الهلال لم يكن له وجود بالشوط الأول، وركلة الجزاء الأخيرة غيرت شكل المباراة.”

وأضاف:” لا يوجد فريق ما يخسر واليوم نقطة قوة الهلال تحولت لنقطة ضعفه “، لافتًا أن كل كورة تقدم بها العين في الشوط الأول كانت خطرة.

وفاز فريق العين الإماراتى على الهلال بنتيجة 4-2 في المباراة التى جمعتهما علي استاد هزاع بن زايد فى الإمارات، ضمن منافسات ذهاب الدور نصف النهائى لمسابقة دورى أبطال آسيا.

#خليفة_الملحم | الهلال لم يكن له وجود بالشوط الأول، وركلة الجزاء الأخيرة غيرت شكل المباراة، ومدرب العين درس الهلال جيدًا#الديوانيه#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/CpkkrxMJmt

— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) April 17, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشوط الأول الهلال دورى أبطال آسيا

إقرأ أيضاً:

قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟

بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».

وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.

صحيفة الاتحاد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هل حمد المالك هو خليفة فهد بن نافل لرئاسة نادي الهلال
  • رونالدو يعلق على هدفه الأول في الموسم: الجوع لا يتلاشى أبدًا
  • النصر يهزم تولوز الفرنسي بثنائية
  • النصر السعودي يقلب الطاولة في «ودية» تولوز
  • مصر تواجه جنوب السودان في مباراة قوية ببطولة الأفروباسكت للسيدات
  • قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
  • مدرب الهلال السابق يودع فهد المفرج
  • مدرب توتنهام يُشعل أجواء ودية ديربي شمال لندن
  • افتتاح الملتقى الأول للفرق الرياضية بسناو
  • تعليق قوي من مدرب منتخب مصر السابق بشأن التنسيق بين حسام حسن وحلمي طولان