"الوزراء" يوافق على توقيع عقد تنفيذ ممشى سياحي بين المتحف المصري والأهرامات
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
وافق مجلس الوزراء على توقيع عقد لتنفيذ الممشى السياحي الرابط بين المتحف المصري الكبير ومنطقة الأهرامات.
وتأتي هذه الموافقة في ضوء استراتيجية الدولة لتنمية المناطق الأثرية، والتي تتضمن الربط بين هضبة الأهرامات والمتحف المصري الكبير.
ووافق مجلس الوزراء على مشروع قرار بإنشاء منطقة حرة خاصة باسم شركة قناة السويس للقوارب الحديثة (ش.
ويستهدف المشروع تصنيع وصيانة وتصدير اليخوت البحرية بمستوى عالمي يضاهى الترسانات الأوروبية والعالمية، وذلك بما يسهم في وضع مصر على الخريطة العالمية لصناعة اليخوت لما لها من عائد مادى بالعملة الأجنبية، ولما لها – أيضا- من أثر إيجابي واضح على تشغيل وتدريب عمالة بكثافة عالية.
ونص مشروع القرار على أن تلتزم الشركة بتصدير نسبة لا تقل عن 100% من حجم إنتاجها سنوياً إلى خارج البلاد، كما تلتزم باستخدام مكون محلي في منتجاتها بنسبة لا تقل عن 50% خلال مدة أقصاها ثلاث سنوات من تاريخ بدء التشغيل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
المتحف المصري الكبير يستضيف سلسلة سباقات قدرة التحمل لـ3 سنوات
يستضيف المتحف المصري الكبير سلسلة من الفعاليات الرياضية لسباق قدرة التحمل لمدة 3 سنوات، والذي يستهدف جذب الآلاف من المصريين والسياح في خطوة تعزز مكانة مصر كوجهة رائدة للفعاليات الرياضية الكبرى كما تهدف إلى بناء مجتمع رياضي نشط وإطلاق منصة تنافسية تضاهى الفعاليات العالمية.
ويمثل سباق "ألفا إكس" حدثًا رياضيًا ضخمًا وتجربة سباقات لياقة بدنية مختلفة، حيث يجمع تحدى "سباق قدرة التحمل" بين الجري التحمّلي وتمارين اللياقة الوظيفية في إطار واحد مليء بالطاقة والحيوية.
ويستقطب الحدث أكثر من 3000 مشارك ومشجع، بما في ذلك نخبة من الرياضيين والمهتمين باللياقة البدنية، حيث صُمم ليكون مناسبًا لجميع المستويات؛ من المبتدئين وحتى الرياضيين المحترفين، مما يضمن تجربة رياضية متكاملة وعالية المستوى للجميع، وهو ما يحقق أهداف الاهتمام بالرياضة واللياقة البدنية.
وفي هذا السياق، أكد أدم الزغبي، منظم الفعاليات أن هذه الخطوة ما هي إلا مجرد بداية لسلسلة فعاليات "سباق قدرة التحمل" كمنصة رياضية كبرى تستقطب آلاف المشاركين، بهدف بناء مجتمع رياضي نشط، وتعزيز مكانة مصر كوجهة جاذبة للفعاليات الرياضية العالمية.
وأضاف: "إطلاق الفعالية في مصر هو جزء أصيل من خطة توسع إستراتيجية تمتد إلى الشرق الأوسط ثم أوروبا وأمريكا، بهدف الترسيخ كعلامة رياضية تنافس عالميًا، بينما يمنحنا اختيار المتحف المصري الكبير لاستضافة السباق على مدى ثلاث سنوات قيمة استثنائية للحدث، ويخلق رابطاً فريداً بين الرياضة والتراث، مع تعزيز الصورة العالمية لمصر".
ويحتضن المتحف المصري الكبير الحدث، باعتباره واحدًا من أهم المعالم الثقافية والتاريخية في العالم، هذا السباق الرياضي، ليعزز دوره كمركز ثقافي حيوي قادر على احتضان الفعاليات العالمية، التي تجمع بين الإبهار الحضاري والتميز الرياضي.