أقدم الصواريخ وأقل الإمكانيات.. قائد إيراني يفجر مفاجأة حول الهجوم على إسرائيل
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قال قائد الفضاء الجوي في الحرس الثوري الإيراني، حاجي زاده، اليوم الخميس، إن طهران واجهت الاحتلال الإسرائيلي بأقل الأسلحة لديها.
وأوضح قائد الفضاء الجوي في الحرس الثوري الإيراني، وفقا لوكالة تسنيم الإيرانية: "لقد واجهنا الاحتلال الإسرائيلي بأسلحة قديمة وبأقل قدر من القوة".
وأضاف زاده أن إيران لم تستخدم في هذه المرحلة صواريخ خرمشهر وسجيل والشهيد حاج قاسم وخيبرشكان وفرط سونيك 2.
وأشار إلى أنه في هذه المرحلة تم التغلب على أقصى قدرة للمعسكر العبري والغربي بأقل قدر من القوة الإيرانية.
وفي وقت سابق، كشف المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاجاري، في مؤتمر صحفي، عن عدد الصواريخ والطائرات دون طيار الإيرانية التي أطلقت على إسرائيل في الهجوم الليلي حيث بلغت حوالي 350.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قال هاجاري، إن جميع المقذوفات كانت تحتوي على 60 طنا من المتفجرات، والتي "قد تسبب أضرارا جسيمة".
وأوضح هاجاري أنه: "في الساعات القليلة الماضية، أجرينا تقييمات وخططا معتمدة للدفاع والهجوم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي طهران حاجي زاده الحرس الثوري الإيراني ايران
إقرأ أيضاً:
فضـ.يحة بسلاح الجو الإسرائيلي.. البيرة تتسبب في إقالة قائد وتهدد عشرات الطيارين
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، إعفاء قائد أحد أسراب التدريب في سلاح الجو من منصبه ونقله إلى وظيفة أخرى، وذلك على خلفية مخالفة تأديبية غير مسبوقة داخل دورة الطيارين رقم 191، حيث سمح لعدد من المتدربين بتناول البيرة خلافا للتعليمات العسكرية الصارمة.
ووفق ما نشرته صحيفة معاريف، فقد أُفرج عن 15 طالبا عسكريا كانوا قد نقلوا إلى مركز احتجاز عسكري بعد ضبطهم خلال الحادثة، فيما تعقد لجنة الفصل النهائية اجتماعها هذا الأسبوع لتحديد مصير 39 متدربا يواجهون خطر الاستبعاد من الدورة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى الأسبوع الماضي، حين كشفت التحقيقات أن بعض المتدربين خالفوا أمر العزل بنهاية تدريب “سلسلة شافاي” وهو أحد أقسى الأسابيع ذهنيا في الدورة بعدما استقبل ثلاثة منهم زوارا داخل الفندق، إضافة إلى سماح أحد قادة التدريب لنحو 15 متدربا بشرب زجاجة بيرة لكل منهم.
وأظهرت نتائج التحقيق أن قائد السرب، وهو ضابط برتبة رائد، كان على علم بالمخالفة وأجازها، الأمر الذي أدى إلى إحالته للجنة خاصة في سلاح الجو، انتهت إلى عزله من منصبه في مدرسة الطيران رغم سجله العملياتي الذي يتضمن مشاركات قتالية بارزة، بما في ذلك غارات بعيدة المدى.
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القرار جاء "في أعقاب الأحداث غير العادية" التي شهدتها مدرسة الطيران، مشددًا على أن المؤسسة العسكرية ستواصل الالتزام بالقواعد والانضباط لضمان جاهزية سلاح الجو.