شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الأخضر الشاب يواجه فريق هيدرولانديا البرازيلي، يخوض المنتخب الوطني لسن 18 عاما غدًا الأحد مباراته الثانية ضمن منافسات بطولة كوتيف الدولية، والمقامة حتى السادس من شهر أغسطس المقبل،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأخضر الشاب يواجه فريق هيدرولانديا البرازيلي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأخضر الشاب يواجه فريق هيدرولانديا البرازيلي

يخوض المنتخب الوطني لسن 18 عاما غدًا الأحد مباراته الثانية ضمن منافسات بطولة كوتيف الدولية، والمقامة حتى السادس من شهر أغسطس المقبل.

ويلاقي "الأخضر" فريق نادي هيدرولانديا البرازيلي تحت 20 عام، في تمام الثامنة مساءً بتوقيت إسبانيا (التاسعة مساءً بتوقيت المملكة)، على ملعب إلز آركس في إسبانيا.

ميدانيًا، عاود لاعبو "الأخضر" تدريباتهم مساء اليوم السبت، بعد مباراتهم يوم الأمس، تحت إشراف المدرب الفرنسي إيريك بروغيرر والجهاز الفني المساعد، طبّقوا خلالها تمارين استرجاعية، أعقبها العمل على الجوانب التكتيكية.

52.13.36.65



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأخضر الشاب يواجه فريق هيدرولانديا البرازيلي وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان

قالت الكاتبة الهندية رنا أيوب إن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان لا يعني نهاية الصراع، إذ إن هناك حربا إعلامية تخاض خلف الكواليس على الحقيقة وحرية التعبير.

وذكر مقال الكاتبة في صحيفة واشنطن بوست أن اتفاق وقف إطلاق النار تبعته حملة رقابة مشددة، استهدفت المنصات الإعلامية والصحفيين بدلا من تعزيز الشفافية وتهدئة النفوس.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان: بقصفهم وتجويعهم تحولت غزة إلى مقبرة للأطفالlist 2 of 2إلباييس: تونس تنقلب على الربيع العربي وأوروبا تشاهد بصمتend of list

ووجدت الكاتبة أنه مع تطور الصراع وانتشار "النزعة القومية والتشدق بالوطنية"، حُجب صوت المنطق من المنصات وبثت للجمهور ادعاءات غير موثقة وروايات قومية.

وتناوبت القنوات الإخبارية الهندية والباكستانية على بث لقطات حماسية للطائرات المقاتلة والمناظرات النارية في الأستوديوهات، وبث معلومات مضللة تحت ستار الأخبار العاجلة، وفق المقال.

وحسب المقال، كان للهند الدور الأكبر في الحملات التضليلية، ونقلت الكاتبة استنتاجات "موقع بوم للتحقق من الحقائق" بأن التقارير التي بثتها العديد من وسائل الإعلام الهندية "لم تستند إلى الحقائق ولم تؤكدها الجهات الرسمية وساهمت في نشر معلومات مضللة خلال فترة حساسة".

وأضافت الكاتبة أن الإعلام الباكستاني لم يكن بريئا أيضا، إذ بثّ مشاهد قديمة من حرب غزة على أنها عمليات قصف ضد الهند، مما فاقم مشكلة التضليل الإعلامي.

إعلان حملة رقابة هندية

وقالت الكاتبة إن منصة "إكس" أعلنت أن الحكومة الهندية طلبت حظر أكثر من 8 آلاف حساب، بينها حسابات منظمات إعلامية دولية ومحلية (مثل موقع ذا واير الهندي)، دون تقديم مبررات قانونية.

وأكدت أن هذه الإجراءات تمثل نوعا من الرقابة وتتعارض مع حق حرية التعبير، مشيرة إلى أن الحظر طال حتى الصحفيين الهنود والكشميريين الذين يهدفون لنقل الحقائق المجردة.

وذكرت الكاتبة أن الضحية الأكبر وسط هذا التعتيم كان سكان كشمير، الذين قُتل منهم 15 مدنيا خلال القصف، بينما مُنع الإعلام المحلي في كشمير من تغطية الحرب.

وللتعتيم على الرواية الكشميرية، اعتقلت السلطات الهندية الصحفي المحلي هلال مير بتهم تتعلق بـ"زعزعة السلم"، وحظرت حسابات صحفيين كشميريين آخرين مثل أنورادا باسن ومظمل جليل.

ولفتت الكاتبة إلى أن انتشار الأخبار الزائفة وكثرتها حوّل الإعلام إلى ساحة حرب دعائية موجهة ضد الحقيقة.

انتصارات إعلامية

وقالت الكاتبة إن المواطن العادي في الهند وباكستان لن يعرف الحقيقة الكاملة عن عدد الضحايا أو بنود الهدنة، أما سكان كشمير فهم يعيشون مجددا تحت الخوف والعزلة والمعلومات المشوشة.

وأضافت أن الزيف الإعلامي منح الطرفين انتصارات وهمية، فحظي القائد الباكستاني عاصم منير بشعبية مفاجئة، في حين احتفت حكومة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ببطولاته إعلاميا عبر حملات دعائية موسعة.

وقوبلت أي تساؤلات طرحها صحفيون مستقلون لتبيين الحقيقة باتهامات بـ"الخيانة" و"العمالة" -وفق المقال- واتهم البعض بأنهم جزء من  مؤامرات خارجية ضد بلادهم.

وخلصت الكاتبة إلى أن الحرب على الحقيقة مستمرة، وأن السلام الحقيقي لن يُكتب له النجاح ما لم تُطلق الحرية للصحافة، ويُسمح للحقائق -مهما كانت مزعجة- بأن تشارك بلا عواقب في كلا البلدين.

مقالات مشابهة

  • سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 15 مايو.. «الأخضر ينخفض»
  • «مسام» ينفذ عملية إتلاف 3,036 ذخيرة غير منفجرة في منطقة باب المندب.. فريق المهام الخاصة بمسام ينجح في إتلاف 6 صواريخ كاتيوشا
  • سعر الدولار أمام الجنيه في ختام تعاملات اليوم الأربعاء.. «استقرار الأخضر»
  • كاتبة هندية: الحقيقة هي إحدى ضحايا حرب الهند وباكستان
  • الأخضر بكام النهارده؟.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري الأربعاء 14 مايو 2025
  • فريق سيدات يد الأهلي يواجه بترو أتلتيكو الأنجولي في نهائي السوبر الإفريقي
  • «أهلي 2008» يواجه المقاولون العرب اليوم في بطولة الجمهورية
  • الأهلي يواجه الترجي في نهائي السوبر الأفريقي لليد اليوم
  • الزمالك يواجه بيراميدز في قمة نارية وحاسمة بالدوري الممتاز اليوم
  • مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء في الدوري المصري.. الأهلي يواجه سيراميكا