نائب "العربي للدراسات" ساخرا من زعم بايدن تقديم مساعدات لغزة: كفاية ارحمنا
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
سخر الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، من زعم الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن مطالبته للكونجرس بتمرير قانون يسمح بتقديم المساعدات لغزة قائلا: كفاية ارحمنا من هذا الموضوع، موضحا أنه يستطيع الضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار في غزة.
. تفاصيل
وأضاف الدكتور مختار غباشي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا وإنجلترا يقفون بقوة كبيرة وبلا حدود خلف الكيان الصهيوني، سواء كان دعما ماديا أو عسكريا أو لوجستيا.
وسخر نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، تم تجييش كل القواعد العسكرية الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط سواء الإنجليزية أو الفرنسية أو الألمانية وجميعهم كانوا في حالة استنفار أثناء الضربة الإيرانية لإسرائيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن
إقرأ أيضاً:
القوات الأمريكية تشن غارة على سفينة متجهة إلى إيران
واشنطن (زمان التركية)ــ ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، أن فريقاً من العمليات الخاصة الأمريكية داهم سفينة متجهة إلى إيران من الصين الشهر الماضي وصادر مواد ذات صلة بالشؤون العسكرية.
وقال مسؤول إن الشحنة كانت تتألف من مكونات يحتمل أن تكون مفيدة للأسلحة التقليدية الإيرانية، مضيفاً أن الشحنة قد تم تدميرها.
وذكرت الصحيفة أن القوات الأمريكية صعدت على متن السفينة على بعد عدة مئات من الأميال قبالة سواحل سريلانكا، وأضافت أنه سُمح للسفينة لاحقاً بمواصلة سيرها.
إيران تستولي على سفينةذكرت وسائل الإعلام الإيرانية ليلة الجمعة إلى السبت أن إيران استولت على ناقلة نفط في خليج عمان، مضيفة أن 18 من أفراد الطاقم من الهند وسريلانكا وبنغلاديش كانوا على متنها.
وذكرت وكالة أنباء فارس، نقلاً عن مسؤول من محافظة هرمزجان الجنوبية، أنه تم تفتيش ناقلة نفط تحمل ستة ملايين لتر من وقود الديزل المهرب قبالة سواحل بحر عمان.
تعلن القوات الإيرانية بانتظام عن اعتراض سفن تقول إنها تنقل الوقود بشكل غير قانوني في الخليج.
تُعد أسعار الوقود بالتجزئة في إيران من بين الأدنى في العالم، مما يجعل تهريبه إلى دول أخرى مربحاً للغاية.
احتجزت إيران ناقلة نفط في مياه الخليج الشهر الماضي “لحملها شحنة غير مصرح بها”، رافضةً التلميحات بأنها كانت إجراءً انتقامياً ضد دولة أخرى.
وجاءت عملية الاعتراض الأخيرة بعد يومين من قيام الولايات المتحدة باحتجاز ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا.
بحسب واشنطن، كان قبطان السفينة ينقل النفط من فنزويلا وإيران. وقد فرضت وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على فنزويلا عام 2022 بسبب مزاعم ارتباطها بالحرس الثوري الإيراني وحزب الله.