الولايات المتحدة – يفتح معرض “تجربة ميسي (الحلم يصبح حقيقة)” التفاعلي المخصص للأسطورة ليونيل ميسي، أبوابه في ميامي، الخميس المقبل، في قاعة مناسبات Hangar at Regatta Harbo.

وكشف ميسي في بيان نشره المسؤولون عن هذا المعرض: “سعيد بالانضمام إلى هذا المشروع الذي يسمح للجماهير، باكتشاف مسيرتي داخل وخارج الملعب”.

وأضاف نجم إنتر ميامي “على مدار مسيرتي دائما، كنت أبذل الجهد للتواصل مع المواطنين عبر عشقي لكرة القدم.. هذه التجربة تتيح فرصة فريدة لإحياء اللحظات الأكثر تميزا، والشعور بالعواطف التي شكلت مسيرتي”.

ويتناول المعرض، المسيرة الرائعة للنجم الأرجنتيني منذ بداياته في روساريو حتى الفوز بلقب بمونديال قطر 2022 مع الأرجنتين، مع قضاء أفضل الأعوام في برشلونة.

المصدر: “وكالات”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للجهاز العصبي أن يفتح الباب أمام علاجات للسرطان أكثر فاعلية وأقل إيلاماً؟

باحثون أستراليون يكتشفون أن الجهاز العصبي يعزّز نمو أورام الجهاز الهضمي، ويؤكدون أن تعطيل مستقبل عصبي محدد في التجارب المخبرية أدى إلى انخفاض كبير في نموها.

لطالما ارتبط الجهاز العصبي بالعواطف والأفكار، غير أن باحثون أستراليون اكتشفوا أنه يساهم في نمو الأورام داخل الجهاز الهضمي.

وتوصّل فريق من معهد أوليفيا نيوتن جون لأبحاث السرطان وجامعة لا تروب الأسترالية إلى أن مكونات عصبية تُعرف باسم الببتيدات العصبية ومستقبلاتها تُسهم في تحفيز نمو أورام القولون والمعدة.

كما اكتشفوا أن الأدوية التي تستهدف هذه المكونات موجودة بالفعل في الأسواق وتُستخدم منذ سنوات لعلاج الصداع النصفي.

دواء للصداع قد يتحول إلى علاج للسرطان

توضح الدكتورة بافيثا باراثان، الباحثة الرئيسية في الدراسة المنشورة بمجلة BMJ Oncology، أن الفريق العلمي اكتشف أن الأورام لا تكتفي بتلقّي الإشارات العصبية فحسب، بل تنتجها أيضًا لزيادة نموها، "وكأنها تتعلّم كيف تستخدم أجسادنا ضدنا"، على حد قولها.

لكنها تؤكد أن "الأدوية القادرة على تعطيل هذا المسار العصبي الورمي موجودة ويمكن أن توقف نمو الورم."

وفي مختبر بمدينة ملبورن، استخدم الباحثون تقنيات الهندسة الوراثية لتعطيل مستقبل RAMP1 في الخلايا السرطانية، وكانت النتيجة فورية: تراجع نمو الأورام بشكل شبه كامل.

وتعلّق الدكتورة ليزا ميلك، المشرفة على البحث، قائلة إن هذه النتائج تمثل "المرة الأولى التي نرى فيها بوضوح كيف يمكن للأعصاب أن تغذي السرطان حرفيًا"، مضيفة أن "فهم هذه العلاقة يسمح بتطوير علاجات أكثر أماناعلى المرضى، وأكثر إنسانية من العلاجات الكيماوية التقليدية."

Related دراسة تكشف فجوة في التجارب السريرية لعلاج السرطان.. النمو الاقتصادي ليس العامل الحاسمنصف النساء فوق الأربعين يمتلكن "ثديًا كثيفًا".. تحدٍّ كبير أمام الكشف المبكر عن السرطانقفزة علمية: خوارزمية ذكاء اصطناعي تكشف خلايا السرطان في الدم خلال 10 دقائق عقول في الأمعاء

لم يعد السرطان يُفهم على أنه خلل في خلايا تتمرد على النظام، بل كاضطراب في لغة التواصل داخل الجسد نفسه. فالعلماء باتوا يرون أن الجسم ليس ميدان صراع بين خلايا سليمة وأخرى مريضة، بل منظومة متشابكة من الإشارات العصبية والهرمونية والمناعية التي تتحدث بعضها إلى بعض بلا توقف.

وفي هذا السياق، يبرز ما يُعرف بـ "الدماغ الثاني"، أي الجهاز العصبي في الأمعاء، باعتباره فاعلًا في تطور المرض وربما في علاجه أيضًا. والمفارقة أن الأعصاب التي تنقل الألم قد تحمل في طياتها أيضًا سرّ تخفيفه.

دواء الصداع قد يغيّر مستقبل علاج السرطان

أظهر الباحثون أن الأدوية المستخدمة منذ سنوات لعلاج الصداع النصفي يمكن أن تبطئ نمو أورام الجهاز الهضمي عبر تعطيل إشارات عصبية تغذي الخلايا السرطانية.

ويعيد هذا التحول تعريف الطب السرطاني من معركة لتدمير الورم إلى محاولة لإعادة التوازن داخل الجسد.

ورغم أن سرطانات الجهاز الهضمي تمثل نحو ربع الإصابات السرطانية عالميًا (4.8 ملايين حالة سنويًا) وثلث الوفيات المرتبطة بها (3.4 ملايين وفاة) إلا أنه يبرز بصيص أمل بأن يكون الحل في داخل جسم المريض ذاته.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • ميسي يكشف سبب تجديد عقده مع إنتر ميامي
  • ماسكيرانو يؤكد :ميسي جدد عقده ويقود إنتر ميامي لفوز مثير
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على ناشفيل في الدوري الأمريكي
  • ميسي يجدد عقده مع إنتر ميامي براتب ضخم.. هل تفوق على رونالدو؟
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز على ناشفيل بهدف نادر
  • ميسي يقود إنتر ميامي لفوز مثير بثنائية ورأسية نادرة
  • ثنائية ميسي تمنح ميامي الأفضلية في افتتاح «الإقصائية»
  • ميسي يقود إنتر ميامي للفوز علي ناشفيل في الدوري الأمريكي
  • بوصلة النفوذ تتحرك.. مركز “تمكين” الإماراتي يفتح أبوابه في سقطرى
  • هل يمكن للجهاز العصبي أن يفتح الباب أمام علاجات للسرطان أكثر فاعلية وأقل إيلاماً؟