تشارك مجموعة  المراكبى  المصرية لإنتاج  الصلب  فى واحد من أكبر التجمعات  العالمية  وهو معرض  دوسلدورف لإنتاج  الأسلاك والمواسير .

وصرح المهندس  حسن  المراكبى رئيس مجلس  إدارة  المجموعه أن  معرض  المواسير واسلاك الصلب  والذى  يقام  حاليا  بمدينة دوسلدورف  الألمانيه يعد  واحدا  من أكبر  3 معارض  على مستوى العالم وتشارك   به  اكثر  من 65 دوله من كافة أنحاء العالم  ، ومشاركة   الشركات المصرية   فيه  أصبح  أمرا  ضروريا لفتح  أسواق  تصديرية جديده، كما  يتيح  المعرض للشركات  المصرية   الإطلاع على  أحدث  التكنولوجيات العالمية فى هذه  الصناعه  الهامه جدا لكل  بلدان  العالم دون إستثناء حيث  لا  نمو  ولا  تعمير  دون وجود   صناعة الصلب مع  الإشارة  إلى  أن  صناعة  الصلب المصرية أصبحت  تمتلك   ميزات تنافسية  هائلة  تجعلها من بين اهم  عشرون  دولة  منتجه  للصلب وهو امر  يحسب   للصناعة المصرية .

وأضاف رئيس مجلس إدارة مجموعة المراكبى   إلى   أن  هذه  المشاركه تعد الثانية   على التوالى .

يذكر أن  مجموعة المراكبى تعد  من أهم 5 شركات كبرى   متكاملة منتجه  لمنتجات الصلب من حديد التسليح  واللفائف ومنتجات  أخرى ،وتعد ثانى  أكبر  مصدر  للفائف   فى مصر بعد مجموعة  العز  ،وبلغت صادراتها  العام  الماضى  أكثر 75ألف طن .

كانت المراكبى  قد  وقعت مؤخرا مذكرة  تفاهم  وشركة مدينة مصر   لتوريد حديد تسليح  بأقل انبعاثات كربونية بالإضافة إلى إدارة المخلفات في مواقع البناء تماشيًا مع جهود الدولة في خفض الانبعاثات الكربونية، والحد من النفايات، وتعزيز الاستدامة البيئية والاقتصادية في صناعة البناء والتشييد، في إطار الاتجاه العالمي المتزايد للشركات التي تبحث عن بدائل مستدامة وصديقة للبيئة في سلاسل التوريد الخاصة بها. حيث تعد المراكبي للصلب رائدة في إنتاج حديد التسليح ولفائف الأسلاك بأقل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في مصر، والمنطقة العربية، وشمال أفريقيا طبقاً لأحدث بيانات إتحاد الصلب العالمي.

تعد شركة  مدينة مصر هي أول مطور عقاري يوقع مثل هذه الشراكة الإستراتيجية مع شركة المراكبي للصلب لدعم الموردين الذين يقومون باتباع عمليات التصنيع التي تقلل الانبعاثات الكربونية، ولتقليل النفايات، وتعزيز نظام الحلقة المغلقة في صناعة البناء والتشييد، حيث تقوم مدينة مصر بتوريد غالبية احتياجاتها من حديد التسليح المنتج بأقل انبعاثات كربونية من شركة المراكبي للصلب، وذلك في إطار استراتيجية الشركة لخفض البصمة الكربونية من خلال جمع الخردة الناتجة عن مواقع العمل التابعة لشركة مدينة مصر ومقاوليها، وتحويلها إلى حديد تسليح ولفائف أسلاك جديدة بواسطة المراكبي للصلب، ومن ثم إعادة دمجها في عملية البناء، تماشيا مع جهود الدولة المصرية لتحقيق رؤيةمصر2030  ".

ومن جانبه، صرح المهندس حسن المراكبي قائلًا: "نحن سعداء بالشراكة مع شركة مدينة مصر باعتبارها إحدى كبرى الشركات الرائدة في مجال التطوير العقاري، والتي تعكس التزامنا المشترك بتحقيق الاستدامة، حيث تساهم هذه الشراكة في تعزيز ممارسات الاقتصاد المستدام في صناعة البناء والتشييد وصناعة الصلب، مما يوفر مزايا بيئية واقتصاديةوفقًا لأعلى معايير الجودة."

ومن جانبه، قال رامي صالح، الرئيس، التنفيذي لتطوير الأعمال والاستدامة بشركة المراكبي للصلب: "تمثل شراكتنا الإستراتيجية مع مدينة مصر كأحد المطورين العقاريين الرائدين في مصر خطوة هامة، ونفتخر بكون منتجات المراكبي للصلب هي الأقل من ناحية الانبعاثات الكربونيةمصر والمنطقة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الصلب مدینة مصر

إقرأ أيضاً:

كيفَ سيقرأ العربُ ومُثقَّفُوهُم بالتَّحديدِ سحبَ الجنسيَّةِ الكويتيَّةِ عنُ المُفكِّرِ الكويتيّ /  الدُّكتُور/ طارق السُّويدان ؟

علماً بأنَّ الحُكومةَ الكُويتيَّةَ بقيادةِ أميرِ بلادِها ( المُعظَّمِ أو المُفدَّى ) قد شكَّلتْ لجاناً وهيئاتٍ، وفرقَ تجسُّسٍ، وتحقيقٍ، وتدقيقٍ، وتمحيصٍ، وتصحيحٍ في جميعِ ملفَّاتِ مَن حصلوا على هَذِهِ الجنسيَّةِ الكويتيِّةِ عاليةِ المُقامِ، والرِّفعةِ ، وقد وصلَ عددُ مَن سُحِبتْ جنسيَّاتُهُمُ الكويتيةُ في ديسمبر / كانون الأوَّل 2024 م إلى 3701 فردٍ، أو شخصٍ، أو إنسانٍ .

ومن بينِ مَن سُحِبتْ جنسيَّاتُهُمُ الكويتيَّةُ شخصيَّاتٌ بارزةٌ في المُجتمعِ الكويتيّ ، منهُم أعضاءٌ في البرلمانِ الكويتيّ المُنتخَب ، وقادةٌ عسكريُّون، وأمنيُّون، وأساتذةُ جامعاتٍ، ومُفكِّرون لامِعونَ على المُستوى الدَّوليّ .

أيُّ مُستمعٍ سويٍّ لخبرٍ صادِمٍ كهذا سيُصابُ بالذُّهولِ، ورُبَّما بالصَّدمةِ ، أليسَ مَن حصل على جنسيَّتِهِ الكويتيَّةِ التي هي عمليَّاً لا تُساوي تلكَ القيمةَ العظيمةَ، والمُتفرِّدةَ الَّتي يتباهى بها ذلك الأميرُ الذي لم يُقدِّمْ للكويتِ، وشعبِها الطَّيبِ نصفَ، أو رُبعَ الخِدماتِ التي قدَّمَها مَن سُحِبتْ جنسيَّاتُهم، كالمُفكِّرِ الكبير الدُّكتُور طارق السُّويدَان الذي ذاعَ صيتُهُ مُنذُ ما يُقاربُ ثلاثةَ عقودٍ، أو يزيدُ، قدَّمَ للكويت، وشعبِها الطَّيِّبِ الأعمالَ الفكريَّةَ الجليلةَ الآتيةَ :

* ألَّفَ، وكتبَ مايزيدُ على 125 كتاباً تحوي عِلماً نافِعاً في الفِكرِ، والثقافةِ، والتَّدريبِ، والتأهيلِ، والتاريخ، ونُهوضِ الأمَّةِ، بما فيها الشَّعبُ الكويتيُّ.

* قدَّمَ العديدَ مِنَ المُحاضراتِ التَّنويريَّةِ المُتلفزةِ تجاوزتْ أكثرَ من مائةِ ألفِ مُحاضرةٍ، وحِوارٍ، ومُناصرةٍ .

* قام بتدريبِ عشراتِ الآلافِ بدوراتٍ مُباشرةٍ، واستمع رُبَّما الملايينُ مِنَ المُتابعينَ لتسجيلاتٍ تلفزيونيَّةٍ، و وإذاعيَّةٍ .

* أسَّسَ، وأنشأ ما يزيدُ على 90 شركةً، ومُؤسَّسةً، ومُنظمةً لخدمةِ الأمَّةِ العربيَّةِ والإسلاميَّةِ، بما فيها الشَّعبُ الكويتيُّ.

* يُعدُّ الدُّكتُور من أصحابِ المشاريعِ الفكريَّةِ عاليةِ المُستوى في مجالِهِ واختصاصِه ، وهوَ صوتٌ مسمُوعٌ لخدمةِ الأمَّةِ العربيَّةِ والإسلاميَّةِ، وتضمنها الكويتُ الشَّقيق.

تخيَّلوا معي بأنَّ مُفكِّراً لامعاً كهذا تُسحبُ منه الجنسيَّةُ الكويتيَّةُ جرَّاءَ قراراتِ لجانٍ بيروقراطيَّةٍ مريضةٍ تولَّتِ النظرَ في شُؤونِ الأمَّةِ، أيُّ أمَّةٍ هَذِهِ، وأيُّ بلدٍ، أو شعبٍ ، يُصيغُ قراراتٍ كارثيَّةً تضرُّ بالبلدِ، والشَّعبِ، وبالإنسانِ ذاتِه ، وبعدَ ذلكَ ياتي صاحبُ الجلالةِ المُعظَّمِ، ويتَّخذُ قرارَ الإعدامِ، والفصلِ بحِرمانِ هَذِهِ الشَّخصيَّةِ اللامعةِ من جنسيَّتِها الكويتيَّةِ التي رفعتْ اسمَ الكويتِ، وشعبَها الطيِّبَ عالياً إلى حدُود الثريا ، وللأسفِ يُتَّخذُ القرارُ الجائرُ بدونِ تمحيصٍ وتدقيقٍ ممَّا قدَّمَه هؤلاءِ الأفرادُ المُشكِّلونَ اللجانَ البيروقراطيَّةَ المريضةَ المُعقَّدةَ .

قانونُ الجنسيَّةِ - الذي عُمِّمَ في منطقتِنا، و بلدانِنا العربيَّةِ والإسلاميَّةِ - جاءَ  بعدَ فرضِ اتفاقيةِ سايكس / بيكو الصُّهيونيَّة ، وهو مثارُ جدلٍ واسعٍ بينَ أوساطِ طبقةِ القانونيينَ، والمُثقفينَ، والحُقوقيينَ، وحقوقِ الإنسانِ في العالمِ العربيِّ والإسلاميّ ، والسُّؤالُ المنطقيُّ هُنا ؟ لماذا كلُّ هَذِهِ القيودِ والتشدُّدِ والشَّراسةِ، والحِدَّةِ في تطبيقِ نصُوصِه وبنُودِه، وموادِّه في تلكَ البلدان ( المُتخَمَة ) ، وأقصدُ هُنا بلدانَ الخليج الفارسيّ، أوِ العربيّ .

ماهيَ الرسالةُ الأخويَّةُ العُروبيَّةُ، والإسلاميَّةُ الَّتي تريدُ الطبقةُ الحاكمةُ في دولِ مجلسِ التعاونِ الخليجيّ إرسالَها إلى بقيَّةِ الشُّعوبِ العربيَّةِ ومُثقَّفيها ؟

الغريبُ في الأمر بإنَّ الحُكَّامَ الخلايجةَ كطبقةٍ فاسدةٍ قذرةٍ مريضةٍ قد وظَّفوا أموالَهُمُ الباذخةَ الفائضةَ النَّجسةَ في جميعِ الحُروبِ العُدوانيَّةِ الخارجيَّةِ والداخليَّةِ على عالمِنا العربيِّ، وتحديداً في مِصرَ العُروبةِ ، والعراقِ العظيمِ ، وسُوريا الحضارةِ ، ولبنانَ، أيقونةِ الأمَّةِ العربيَّةِ، واليمنِ، أصلِ العرب ، وليبيا، والجزائر، وأخيراً بالسُّودانِ الشَّقيق، أي إنَّ أموالَكُمُ القذرةَ دمَّرتُم بها الشُّعوبَ العربيَّةَ والإسلاميَّةَ، وتاريخَها الحضاريَّ العريقَ.

نعم نعم يُدركُ الرأيُ العامُّ العربيُّ بأنَّ الحُكَّامَ الخلايجةَ هُم جُزءٌ مِنَ المشروعِ السِّياسيّ والأمنيّ الصُّهيونيّ الأمريكيّ الإسرائيليّ، وإلا لِمَ خدمتُم جيشَ الكيانِ الإسرائيليّ في عُدوانِه الوحشيّ على قطاعِ غزَّةَ الذي أستمرَّ لعامينِ مُتتالينِ مِنَ الإبادةِ الجماعيَّةِ، والتجويعِ والحصارِ والتطهيرِ العِرقيّ ، وثار العالمُ كلُّه ضدَّ الكيان ، وأنتُم لم تحرِّكوا ساكناً، سوى بياناتٍ، وتصريحاتٍ، واجتماعاتٍ، ومُؤتمراتٍ لا قيمةَ لها، ولا أهميَّةَ،  ولا صدىً إيجابيَّاً.

    وعودةً على التجنيسِ الخليجيّ المُثقلِ بالمثالبِ ، وتأثيرِ سحبِ الجنسيَّةِ من مُواطنيكُمُ الذين خدمُوكُم عقوداً،  هي بمثابةِ نقيصةٍ أخلاقيَّةٍ، وعيبٍ كبيرٍ لنظامِكُمُ السِّياسيّ المُستمدِّ من تُراثٍ إداريٍّ قادمٍ من بينِ كثبانِ رمالِ الصَّحراءِ الجافَّةِ، وتُراثِ تربيةِ المواشي، والبُعران، والتقطُّعِ والنَّهبِ والسَّلب لقوافلِ المارَّة المُسافرينَ بمناطقِكُمُ الفقيرةِ أخلاقيَّاً، بما فيها قوافلُ حُجَّاجِ بيتِ اللهِ الحرامِ، والمُعتمرينَ لزيارةِ قبرِ رسُولِنا الأعظمِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عَلَيهِ وسلَّم.

ألم تتسابقوا كحُكَّامٍ خلايجةٍ على  منح جنسيَّاتِ ممالكِكُم للرَّاقصاتِ، والمُومساتِ، والمُغنِّياتِ، والمُوسيقيَّاتِ، والرياضيين من حولِ العالم ، وتستكثروا منحَ جنسيَّتِكُمُ المُهترئةِ أخلاقيَّاً لمُفكِّرٍ بارزٍ، وعالمِ دينٍ مُحترمٍ، وأستاذِ جامعةٍ ، يبدو أنَّكُم، وحُكمَكُمُ السِّياسيَّ إلى زوالٍ باتٍّ بإذنِ اللهِ عمَّا قريبٍ؛ بسببِ سُلُوكِ حُكَّامِكُمُ الشَّاذِّ والمريضِ المُعادي للأمَّتينِ العربيَّةِ والإسلاميَّةِ.     

وللتذكيرِ فحسبُ فأنَّ أسيادَ الخلايجةِ الأمريكانِ والأوربيينَ إذا لجأ أحدُ مُواطني الكرةِ الأرضيَّةِ لطلبِ جنسيَّتِهم، وأقرَّوا له الجنسيَّةَ ، لحظتَها يستطيعُ الحُصُولَ على الجنسيَّةِ الأورُوبيَّةِ، أو الأمريكيَّةِ بعدَ خمسةِ أعوامٍ فحسب ، وبعدَها يحقُّ له أن يكونَ عضواً فاعلاً في الكونجرس الأمريكيّ، مثال السِّيدة / الصُّوماليَّة / الأمريكيَّةِ/ إلهان عُمر ، والسِّيدة/ الفلسطينيَّةِ/ الأمريكيَّةِ/ رشيدة طليب، أو يكونَ عُمدةً جديداً لمدينة نيويورك، مثال الشَّاب المُسلم الاشتراكي / زهران ممداني .

متى يتعلَّمُ هؤلاءِ الحُكاَّمُ الخلايجةُ من غيرِهم ؟

 

  الخُلاصة :

ــــــــــــــــــــ

اللهُ سبحانَه وتعالى يمتحنُ عبدَهُ المُؤمنَ بالمالِ حَتَّى الغِنى الفاحشِ ، فمَن سلكَ سُلُوكَ الأسوياءِ في التعامُلِ مع هذهِ النعمةِ نجَّاهُ اللهُ في الدُّنيا والآخرةِ ، وكُتبَ له في سجلِّ التاريخ بأحرفٍ من نورٍ دورُه وأثرُه وفعلُه الحميد ، والعكسُ بالعكس، إذا استغلَّ ذلك المالَ والغِنى في طريقِ الشَّرِّ، وأذى الآخرين، فلن يكتبَ له سوى الخِزي والعارِّ في حياتِه، وجهنمَ وبئسَ المصيرُ في الآخرة.

ولنتذكَّرِ الآيةَ الكريمةَ الَّتي خاطبَ بها اللهُ جلَّ جلالُهُ الفاسدَ قارونَ بقوله : بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيم {. إِنَّ قَرُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوا بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ

 لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ}

صدقُ اللهُ العظيم.

 

 "وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيْمٌ"

 

    *عُضو المجلسِ السِّياسيّ الأعلى في الجُمهوريَّةِ اليمنيَّةِ/ صنعاء؛؛

مقالات مشابهة

  • زيادة إنتاج خام حديد مناجم الواحات البحرية لصناعة الأسمنت
  • أمن القاهرة يضبط تشكيلات عصابية فى سرقة المساكن والأسلاك وكابلات الاتصالات
  • سكك حديد مصر تواصل نقل الأشقاء السودانيين ضمن مشروع العودة الطوعية| صور
  • كيفَ سيقرأ العربُ ومُثقَّفُوهُم بالتَّحديدِ سحبَ الجنسيَّةِ الكويتيَّةِ عنُ المُفكِّرِ الكويتيّ الدُّكتُور/ طارق السُّويدان ؟
  • تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية
  • الزراعة تضرب بيد من حديد.. ضبط مخزن غير مرخص لتهريب الأسمدة المدعمة بالمحلة الكبرى
  • محمد مجيد: الاقتصاد الدائري لم يعد رفاهية بل ضرورة لإطلاق طاقات صناعة البلاستيك ورفع القدرة التنافسية للصادرات المصرية
  • وكالة الفضاء المصرية تشارك في منتدى كوريا العالمي للفضاء الجديد لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي
  • جامعة المنصورة تقود تحالف "تطوير صناعة الألبان والصناعات الغذائية المصرية" ضمن المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"
  • كيفَ سيقرأ العربُ ومُثقَّفُوهُم بالتَّحديدِ سحبَ الجنسيَّةِ الكويتيَّةِ عنُ المُفكِّرِ الكويتيّ /  الدُّكتُور/ طارق السُّويدان ؟