خبيرة تكشف أهمية زيارة وزير الخارجية المصري لـ تركيا
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
كشفت الدكتورة إيمان زهران، خبيرة الشئون الدولية، أهمية زيارة وزير الخارجية سامح شكري إلى تركيا اليوم، مشيرة إلى أن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة من الزيارات الثنائية أو متعددة الأطراف من أجل نقل آليات حل القضية الفلسطينية.
العلاقات المصرية التركيةوأشارت زهران، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، إلى أن العلاقات المصرية التركية لا زالت في إطار بناء المفاهيم وخلق التوافقات المشتركة التي يبنى عليها موقف واحد بشأن القضية الفلسطينية يتم الدفع به في مجلس الأمن وكافة الأروقة الدولية.
وقالت الدكتورة إيمان زهران، خبيرة الشئون الدولية، إن تركيا لها شان وثقل في موقعها ومجالها الحيوي، وتحرص القاهرة على نقل رسائلها وتصوراتها بشأن أليات الحل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجيه وزير الخارجية تركيا العلاقات المصرية التركية فضائية ten
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يزور إسبانيا لمناقشة القضية الفلسطينية ومتابعة العلاقات الثنائية
صرَّح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري، وزير الخارجية، توجه صباح اليوم، إلى العاصمة الإسبانية" مدريد"، وذلك في زيارة تستهدف متابعة التشاور الوثيق بين البلدين حول مستجدات القضية الفلسطينية ولا سيما تطورات الحرب في غزة ومسار تعزيز الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية المستقلة، فضلاً عن التباحث حول كافة أوجه العلاقات الثنائية المتميزة والمتنامية بين البلدين الصديقين.
وأضاف السفير أبو زيد، بأن الزيارة سوف تتضمن عقد مشاورات سياسية موسعة بين البلدين برئاسة وزير الخارجية سامح شكري، ووزير خارجية إسبانيا " خوسيه مانويل ألباريس"، فضلاً عن لقاء وزير الخارجية مع " بيدرو سانشيز" رئيس حكومة مملكة إسبانيا للتشاور عن كثب حول الدور الذي يمكن أن تضطلع به إسبانيا لدعم جهود وقف الحرب على قطاع غزة واستعادة مسار التسوية السياسية للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، إستناداً إلى مواقف إسبانيا الداعمة للقضية الفلسطينية تاريخياً، وأخرها الخطوة الهامة التي اتخذتها مؤخراً بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وأشار المتحدث باسم الخارجية، إلى أن لقاءات وزير الخارجية سوف تتناول متابعة التقدم المحرز في عدد من مجالات التعاون ذات الأولوية للبلدين، لاسيما التعاون الاقتصادي وجذب الاستثمارات الإسبانية إلى مصر.
كما ستتطرق إلى تنسيق الجهود في مواجهة التحديات المشتركة في منطقة المتوسط، وخاصة ظاهرة الهجرة غير الشرعية.