كهف غامض عمره 7000 سنة أحدث اكتشافات العلماء في دولة عربية.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
المصنوعات اليدوية والفنون الصخرية وبقايا الهيكل العظمي ليست سوى عدد قليل من المواد المدهشة التي اكتشفها علماء الآثار داخل الكهف القديم بالمملكة العربية السعودية.
كان الإنسان العاقل الحديث موجودًا منذ حوالي 160 ألف عام، وفي ذلك الوقت أنشأ عددًا كبيرًا من المواقع الرائعة، والتي لا يزال يتم اكتشاف بعضها حتى يومنا هذا.
تم العثور على أحد هذه المواقع مؤخرًا من قبل علماء الآثار العاملين في المملكة العربية السعودية، حيث تم العثور على دليل على وجود ملجأ قديم داخل أنبوب حمم ضخم.
ويُعتقد أن البشر استخدموه لأكثر من 7000 عام، وكانت الأبحاث السابقة قد أثبتت أن شمال الجزيرة العربية كان موقعًا ديناميكيًا للتطور والتطور الثقافي للبشر القدامى، إلا أن توقيت وجودهم للمنطقة وظهور الحضارات المتقدمة في بلاد الشام لم يكن مفهوماً جيداً،ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى سوء حفظ البقايا في المناخ الجاف للمنطقة.
ومع تجدد الاهتمام بعلم الآثار في المنطقة، يقوم علماء الآثار بشكل متزايد بدراسة الكهوف والمساكن القديمة، حيث يحتوي العديد منها على مواد وآثار تم الحفاظ عليها بشكل مثالي من الشمس والرياح ودرجات الحرارة القصوى.
وشهدت الدراسة الأخيرة، التي نُشرت في مجلة Plos One، قيام الباحثين بتقييم أنبوب الحمم البركانية المسمى أم جرسان الموجود في حقل حرة خيبر البركاني في المملكة العربية السعودية، على بعد حوالي 125 كم شمال المدينة المنورة.
وقد عثروا حتى الآن على قطع أثرية وفنون صخرية وبقايا هياكل عظمية تكشف عن ما لا يقل عن 7000 عام من الاحتلال البشري، ووفقًا لعلماء الآثار، كان من الممكن أن يكون أنبوب الحمم البركانية مصدرًا مهمًا للرعاة الذين يرعون الماشية نظرًا للفن الصخري وبقايا عظام الحيوانات في الموقع.
وقال ماثيو ستيوارت، أحد مؤلفي الدراسة: "إن النتائج التي توصلنا إليها في أم جرسان تقدم لمحة نادرة عن حياة الشعوب القديمة في شبه الجزيرة العربية، وتكشف عن المراحل المتكررة للوجود البشري وتسلط الضوء على الأنشطة الرعوية التي ازدهرت ذات يوم في هذه المنطقة".
يمكن أن يُعزى المزيد من الأدلة على استخدام النباتات مثل الحبوب والفواكه في النظام الغذائي إلى زيادة زراعة الواحات خلال العصر البرونزي، وأظهر تحليل بعض البقايا التي عثر عليها في الموقع أن الماشية كانت تتغذى على الأعشاب والشجيرات البرية، بينما كان البشر يتمتعون بنظام غذائي غني بالبروتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علماء الآثار
إقرأ أيضاً:
زاوية قانونية:متى يتم تصنيف الدول أو الكيانات أو الأشخاص كمعتدين على الجمهورية اليمنية أو أي دولة عربية أو إسلامية
الثورة /
تنص المادة ” 3″ من لائحة العقوبات على مرتكبي العدوان على اليمن أو أي دولة عربية أو إسلامية : تشير المصطلحات الواردة في هذه اللائحة إلى المعاني المبينة قرين كلا منها
1 – مرتكبي العدوان :
يشير إلى الدول أو الكيانات أو الأشخاص الذين ينخرطون في أعمال عدائية تشكل عدوانا ضد الجمهورية اليمنية أو أي دولة عربية أو إسلامية ، ويشمل ذلك على سبيل المثال لا الحصر.
1.1 – العدوان العسكري والأمني
1.1.1 – شن حرب أو غزو عسكري أو تنفيذ عمليات عسكرية مباشرة .
1.1.2 – احتلال أراض بالقوة العسكرية أو إرسال قوة عسكرية .
1.1.3 – تنفيذ عمليات عسكرية جوية أو برية أو بحرية ضد أهداف مدنية أو عسكرية.
1.1.4 – انتهاك المجال الجوي أو المياه الإقليمية.
1.1.5 – القصف باستخدام الطائرات، الصواريخ، الأسلحة المحرمة دوليا، أو أي وسائل أخرى تسبب دمارا واسعا.
1.1.6 – تنفيذ عمليات استخباراتية غير مشروعة، بما في ذلك التجسس، التخريب، أو اغتيال شخصيات بارزة.
1.1.7 – فرض حصار جوي أو بري أو بحري، يمنع الإمدادات الإنسانية والعسكرية.
1.1.8 – استخدام الأسلحة الكيمائية أو البيولوجية أو النووية.
1.1.9 – تمويل الجماعات المسلحة والإرهابية، وتقديم الدعم المالي واللوجستي.
1.1.10 – احتلال مناطق حدودية بالقوة العسكرية .
1.1.11 – إتاحة أراضي أو مجال جوي أو بحري لدولة أخرى لشن عدوان .
2 – العدوان الاقتصادي أو المالي
1.1.1 -حظر التبادل التجاري وتجميد الأصول.
1.1.2 -العزل عن النظام المالي أو المصرفي العالمي.
1.1.3 – تنفيذ حصار اقتصادي شامل أو جزئي يمنع تدفق السلع الأساسية والحيوية.
1.1.4 – فرض عقوبات تجارية أو مالية لتقييد النشاط الاقتصادي .
1.1.5 – فرض حضر تجاري وتعطيل حركة التجارة بشكل غير مشروع.
1.2.6 – التلاعب بالعملات وسوق الصرف وتنفيذ عمليات تستهدف استقرار العملة المحلية.
1.2.7 – الابتزاز الاقتصادي، واستخدام النفوذ الاقتصادي للضغط لتحقيق أهداف سياسية.
1.2.8 -الضغط على الشركات أو الدول الأخرى لسحب استثماراتها أو وقف التعاون الاقتصادي.
3 – العدوان السياسي والدبلوماسي
1.3.1 – تمويل أو تدريب جماعات معارضة لزعزعة الاستقرار السياسي.
1.3.2 -التخطيط أو دعم انقلابات عسكرية للإطاحة بالحكومة القائمة.
1.3.3 – التدخل، المباشر في صنع القرار التشريعي والسياسي.
1.3.4 -الاعتراف بحكومة أو كيانات انفصالية داخل الدولة لتقويض سيادتها.
1.3.5 – انتهاك السيادة الوطنية عبر دعم حركات انفصالية او تمردية.
1.3.6 – التحريض ضد الحكومة عبر دعم حركات معارضة مسلحة
1.3.7 -استخدام الدبلوماسية العدائية مثل طرد الدبلوماسيين أو استخدام إجراءات دبلوماسية عدائية بشكل غير مبرر.
4 – العدوان الإعلامي
1.4.1 – شن حملات إعلامية مضللة تهدف إلى تشويه صورة الدولة أو إثارة الفتنة الداخلية.
1.4.2 – التلاعب بمنصات التواصل الاجتماعي عبر حسابات وهمية لنشر الفوضى أو التأثير على الراي العام
1.4.3 -اختراق وسائل الإعلام المحلية لبث رسائل مضللة أو تحريضية.
5 – العدوان الالكتروني
1.5.1 -تعطيل الخدمات العامة مثل الإنترنت، أنظمة الاتصالات وغيرها.
1.5.2 – شن هجمات الكترونية على البنية التحتية الحيوية بما في ذلك المؤسسات المالية والمنشئات الحكومية.
1.5.3 -نشر البرمجيات الخبيثة، أو برامج الفدية لتشفير البيانات أو تعطيل الأنظمة.
1.5.4 – التجسس السيبراني واختراق أنظمة الدولة للحصول على معلومات حساسة.
6 – العدوان على المواطنين والمقيمين
1.6.1 -الاحتجاز غير القانوني للمواطنين أو المقيمين دون مبرر قانوني.
1.6.2 – الاعتداء على البعثات الدبلوماسية أو القنصليات أو العاملين فيها.
1.6.3 -التمييز ضد الجاليات اليمنية أو العربية أو الإسلامية المقيمة في الخارج عبر فرض قيود أو ممارسات تعسفية.
7 – العدوان البيئي
1.7.1 -تلويث البيئة الطبيعية مثل الأنهار أو الأراضي الزراعية أو غيرها.
1.7.2 -استغلال الموارد الطبيعية دون إذن أو تعويض
1.7.3 -تدمير الأراضي الزراعية أو مصادر المياه عبر أي وسائل صناعية أو عسكرية وغيرها.