"التزموا الصمت" لعصام صاصا تقترب من 2 مليون على اليوتيوب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
اقتربت أغنية “التزموا الصمت” لمطرب المهرجانات الشعبية عصام صاصا وحودة بندق، من ال2 مليون مشاهدة، وذلك عبر تطبيق الفيديوهات الشهير “يوتيوب” ٠
تفاصيل أغنية التزموا الصمت
وأغنية التزموا الصمت غناء حودة بندق وعصام صاصا، كلمات محمود سوستا، الحان كيمو الديب.
كلمات أغنية "التزموا الصمت"
التزمو الصمت اسود الارض راجعين
ومش هيسمو
اخوات ع الجد نموت علي
بعض الخوف مسمعناش عنو
جاهزين للنكش علي اي
وضع بس انتو بس اتمنو
واللي يفكر ويانا يتحط
احنا هنشرب من دمو
يا مولانا اما نحضر
مفيش مخلوق بيظهر
مفيش حد معانا يسد
و مين اللي علينا يقدر
وحوش ونقوم ب دوله
حمل علي اي حمله
نزعل جيش ومنجليش
عتاوله ولاد عتاوله
كرامتنا قصاد رقبتنا ولو
فيها موتنا احنا مبنحلش
من يوم م الارض شالتنا
اسود ب هيبتنا ومبنتهزش
لو جيت يوم علي سكتنا
روحك ع اللي خلقها متتعزش
دحنا اما بتيجي سيرتنا
تلاقي ابطال منها بتتلبش
ملوك واعمام مجالنا
وخدنا السوق لحالنا
شغلنا الكل ومشوفناش
واحد منكم شغلنا
بنسكن ف العقول
عشان غير دول ودول
نعدي البحر عوم ولا يوم
نعدي احنا الاصول
احنا بنفسنا عاملين
نفسنا ومحدش زق معانا
ساندين بعضنا يابا من
صغرنا جدعان وعنينا مليانه
لا الخوف طبعنا ولا يوم جلينا ولا كان مبدأنا خيانه
واللي يحبنا يسكن قلبنا
ويا ويلو اللي اتحدانا
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغنية التزموا الصمت مطرب المهرجانات الشعبية 2 مليون مشاهدة التزموا الصمت
إقرأ أيضاً:
إسطنبول تجمع الروس والأوكران من جديد.. هل تقترب نهاية الحرب؟
تعود إسطنبول لتلعب دور الوسيط الدولي مجددًا، حيث تستضيف الاثنين جولة جديدة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، في قصر "تشاراغان" التاريخي، وسط تصعيد ميداني وهجمات بطائرات مسيّرة داخل العمق الروسي، ما يضفي على الاجتماع بعدًا خاصًا من التوتر والرهان الدبلوماسي.
وتأتي الجولة الحالية استكمالًا للقاء الذي جرى في 16 أيار/ مايو الماضي داخل مكتب رئاسة الجمهورية التركية في قصر "دولمة بهتشة" بإسطنبول، حيث تمكن الطرفان من التوصل إلى اتفاق مهم بشأن تبادل 2000 أسير (1000 من كل طرف)، وهو ما نُفّذ بالفعل في 25 مايو، بحسب ما أعلنت الحكومتان.
وفي إطار جهودها الحثيثة، واصلت أنقرة تحركاتها على المسار الدبلوماسي، حيث أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان زيارات رسمية إلى كل من موسكو وكييف خلال الأسبوع الماضي، التقى خلالها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، كما حمل مقترحًا بعقد جولة جديدة من المفاوضات في تركيا.
وصرح فيدان خلال لقائه لافروف بأن "اختيار روسيا لإسطنبول كمقر للمفاوضات يعكس التفاهم بين البلدين نحو ترسيخ الاستقرار"، فيما عبّر لافروف عن "تقديره لدور تركيا الفعّال في تهيئة أرضية الحوار المباشر مع أوكرانيا".
وتزامنًا مع ترتيبات الجولة الجديدة، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أوكرانيا شنت هجمات بطائرات بدون طيار على قواعد جوية روسية في مناطق مورمانسك وإيفانوفو وأمور، أدّت لاشتعال النيران في عدد من الطائرات.
وأفادت حسابات أوكرانية أن الهجمات استهدفت أكثر من 40 طائرة عسكرية روسية، بينها طائرات A-50 للإنذار المبكر وقاذفات Tu-95 وTu-22M3.
ويزيد هذا التصعيد من صعوبة المهمة الدبلوماسية في إسطنبول، ويطرح تساؤلات حول إمكانية التقدم نحو وقف إطلاق نار فعلي، أو حتى الاتفاق على خطوات بناء ثقة جديدة.
واللافت أن واشنطن وعدة عواصم أوروبية أجرت اتصالات مع الجانب الروسي في أعقاب الجولة الأولى، دعمت فيها استمرارية الحوار، كما كلف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي رسميًا وفدًا برئاسة وزير الدفاع رستم عمروف لقيادة مفاوضات السلام، في مؤشر على جدية كييف في الانخراط بالمحادثات.
ومنذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في 24 شباط / فبراير 2022، فشلت عدة محاولات لوقف الحرب، بسبب تباين جوهري في المواقف: روسيا تطالب بضمانات لحياد أوكرانيا ورفض انضمامها لحلف الناتو، بينما تعتبر كييف هذه المطالب انتهاكًا لسيادتها.
وتمثل مفاوضات إسطنبول إحدى المحاولات القليلة التي نجحت في جمع الطرفين على طاولة واحدة، خصوصًا بعد تعثر قنوات التفاوض الأخرى برعاية أطراف أوروبية أو أممية.