مواصفات سماعة ريلمي الجديدة..جودة صوت رهيبة وسعر مناسب
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
تتصدر شركة ريلمي الأسواق العالمية بفضل منتجاتها وأسعارها المناسبة، كما استطاعت أيضًا أن تجذب فئة كبيرة وخاصة من فئة الشباب إليها، وقامت مؤخرًا بإصدار سماعة لاسلكية جديدة بمميزات رائعة، وتساءل الكثير عنها، ومن ثم سوف نتناول في هذا المقال الحديث عن موضوع سماعة لاسلكية جديدة من ريلمي.
مواصفات سماعة Buds T110
بعد البحث المتكرر لمعرفة مواصفات سماعة Buds T110، سوف نعرض لكم أهم مواصفاتها فيما يلي:
اسم السماعة Buds T110
تدعم بلوتوث
عمر البطارية ٣٨ ساعة
مدة شحن البطارية ١٠ دقائق
تدعم مقاومة الماء
مميزات سماعة Buds T110
تحتوي سماعة Buds T110 على مميزات رائعة وكثيرة مما جعل الكثير يبحث عنها ومنها ما يلي:
وأول تلك المميزات أنها تدعم خاصية مانع إزعاج وضوضاء لدرجة كبيرة بحيث تتمتع بمكالمة دون أي أصوات خارجية مثل أصوات الرياح أو الهواء أو ما شابه.
بالإضافة أيضًا إلى أن حجمها صغير ولا تتسبب في أي ضيق أثناء ارتدائها.
كما تدعم أيضًا بلوتوث لكي يتم اتصالها مع الهاتف بكل سهولة وسماع الموسيقى المفضلة لديك.
كذلك أيضًا تدعم واي فاي لسهولة تحميل أو سماع الأغاني المفضلة لديك من خلال الإنترنت.
وليس ذلك فحسب بل إنها تدعم أيضًا بطارية قوية يمكنها العمل لمدة ٣٨ ساعة دون الحاجة إلى شحن.
كذلك أيضًا يمكنك شحن البطارية كاملة في وقت قصير جدًا لتصل إلى تمام الاكتمال.
بالإضافة إلى جميع المميزات السابقة فهي تدعم أيضًا خاصية مقاومة الماء والرذاذ حتى تتمكن ارتدائها أثناء ممارسة الرياضة دون أي قلق من تلفها.
كما تدعم أيضًا مكبرات صوت نقية وواضحة لتحصل على صوت نقي.
تتميز بألوانها وشكلها المميز والأنيق والعصري.
سعر سماعة Buds T110
أما عن سعر تلك السماعة فهو يعد من أهم مميزاتها، حيث من المقرر أن تباع تلك السماعة في الأسواق الأوروبية مقابل سعر ٢٠ دولار أمريكي.
أي تباع في مصر مقابل سعر ١٠٠٠ جنيه مصري مع مراعاة وجود اختلاف بسيط بين بائع وأخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سماعة سماعة ريلمي تدعم أیض ا سماعة Buds ا تدعم
إقرأ أيضاً:
صحيفة عن مسؤولين بإدارة ترامب: الوقت مناسب لصفقة شاملة تنهي الحرب
نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن مصدر مطلع -اليوم الاثنين- قوله إن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرون أن الوقت أصبح مناسبا للتوصل إلى صفقة شاملة تؤدي إلى إطلاق جميع "الرهائن" وإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة.
وذكرت الصحيفة ذاتها -نقلا عن المصدر نفسه- أن الاتصالات استمرت خلال اليومين الماضيين بين إسرائيل والوسطاء في قطر ومصر بهدف إحياء المفاوضات، مشيرة إلى لقاءات عقدها المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف مع مسؤولين قطريين كبار عدة مرات في جزيرة سردينيا الإيطالية.
وكانت شبكة فوكس نيوز قد نقلت -صباح أمس الأحد- عن المبعوث ويتكوف تأكيده عودة المفاوضات مع حركة حماس إلى مسارها بعد فترة من التعثر. وأضاف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو -في تصريحات للشبكة- أن تقدما كبيرا تحقق في المفاوضات بشأن غزة، معربا عن أمله في التوصل إلى وقف إطلاق نار يشمل الإفراج عن نصف "الرهائن" فورا، ثم الإفراج عن الباقين مع انتهاء مهلة الـ60 يوما.
وقال روبيو إن "الحل لما يحدث في غزة بسيط للغاية؛ أطلقوا سراح الرهائن وألقوا أسلحتكم وستنتهي الحرب".
وفي السياق ذاته، نقلت القناة الـ14 الإسرائيلية عن مسؤول سياسي إسرائيلي تأكيده أن المفاوضات مع حركة حماس لا تزال مستمرة، وذلك بعد مغادرة الوفد الإسرائيلي العاصمة القطرية الدوحة الخميس الماضي عقب تلقي رد من حماس على مقترح يتعلق بصفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار. ووصفت مصادر رسمية في تل أبيب الرد بأنه "سلبي"، مشيرة إلى أن الفجوات لا تزال كبيرة وتتطلب اتخاذ قرارات صعبة.
وكان 6 أعضاء بالكونغرس الأميركي قد دعوا -في بيان مشترك- إدارة ترامب إلى الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من أجل التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الأسرى، واصفين الأوضاع الإنسانية في القطاع بأنها "مروعة وغير مقبولة".
إعلانفي هذه الأثناء، نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن العملية العسكرية في غزة قد تدخل مرحلة "أكثر تصعيدا" إذا لم يحدث تقدم ملحوظ في المفاوضات، مضيفا أن الجيش الإسرائيلي قد يلجأ إلى خلق "تهديد عسكري حقيقي في مناطق معينة" كوسيلة للضغط من أجل التوصل إلى صفقة جزئية مع حماس.
حماس: لا معنى لاستمرار المفاوضاتوفي المقابل، كشف رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة خليل الحية عن تفاجؤ قيادة المقاومة بانسحاب الاحتلال الإسرائيلي من جولة المفاوضات الأخيرة، رغم التقدم الواضح الذي تحقق والتوافق إلى حد كبير مع ما عرضه الوسطاء.
وإزاء هذا التطور، أعلن الحية أنه "لا معنى لاستمرار المفاوضات تحت الحصار والإبادة والتجويع" لأطفال ونساء وأهالي قطاع غزة.
وفي استعراض تفصيلي لمسار المفاوضات، أوضح الحية -خلال كلمة على شاشة الجزيرة- أن قيادة المقاومة قدمت كل مرونة ممكنة خلال 22 شهرا من المفاوضات الشاقة، وضعت فيها مصلحة الشعب وحقن دمائه نصب أعينها، وتجاوبت مع الوسطاء في كل المحطات.
وبناء على هذه الجهود المستمرة، أكد أن الجولة الأخيرة شهدت تقدما واضحا وتوافقا كبيرا، خاصة في ملف الانسحاب والأسرى ودخول المساعدات، مع تلقي ردود إيجابية من الاحتلال.
غير أن المفاجأة جاءت، وفق الحية، عند انسحاب الاحتلال الصهيوني من جولة المفاوضات، الذي تساوق معه مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في خطوة وصفها الحية بـ"المفضوحة المكشوفة" التي تهدف إلى "حرق الوقت" ومزيد من الإبادة للشعب الفلسطيني.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل عملية عسكرية واسعة النطاق على غزة أسفرت عن دمار هائل ووضع إنساني كارثي، وسط إدانات دولية واسعة ومطالبات بوقف فوري للقتال.