بالفيديو.. نية أمريكية لفرض عقوبات على وحدة عسكرية إسرائيلية تثير غضب نتنياهو
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تليفزيونيا بعنوان "نية أمريكية لفرض عقوبات على وحدة عسكرية إسرائيلية.. ونتنياهو غاضب".
أثار قرار الولايات المتحدة الأمريكية بفرض سلسلة جديدة من العقوبات المحتملة على وحدة نتساح يهودا الإسرائيلية جدلا وغضبا واسعين في أوساط الحكومة الإسرائيلية ومجلس الحرب وصل إلى حد الرفض الشديد والتحدي للقرار الأمريكي.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه سيتصدى لأي عقوبات تُفرض على أي وحدة عسكرية إسرائيلية، واصفا القرار بـ"قمة السخافة" و"الانحطاط الأخلاقي"، مؤكدًا أن حكومة الاحتلال برئاسته ستتحرك بكل الوسائل ضد هذه الخطوات الأمريكية.
الغضب الإسرائيلي وصل إلى وزارة الخارجية الأمريكية على لسان الوزير بحكومة الحرب بيني جانتس الذي طالب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بإعادة النظر في قرار فرض العقوبات على الوحدة، مشددًا على أن فرض عقوبات من هذا القبيل يعد خطأ لأنها ستضر بشرعية إسرائيل في وقت الحرب ووصفها بأنها "غير مبررة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وحدة عسكرية إسرائيلية رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو
إقرأ أيضاً:
شركة أمريكية عملاقة توقف توسعة في إسرائيل بقيمة 15 مليار دولار
علقت "إنتل" الأمريكية توسيع مصنعها لأشباه الموصلات في اسرائيل، حيث كان من المقرر أن تضخ استثمارات إضافية بقيمة 15 مليار دولار، دون أن تكشف عن دوافعها على خلفية الحرب على قطاع غزة.
وأعلنت الشركة الأمريكية العملاقة في نهاية ديسمبر الماضي، عزمها توسيع مصنع جار إنشاؤه في كريات غات بجنوب اسرائيل، بمليارات الدولارات.
وقال متحدث باسم الشركة إن "إدارة المشاريع الكبيرة، وفي قطاعنا بشكل خاص، تتطلب غالبا التكيف مع جداول زمنية متغيرة"، وأضاف "تعتمد قراراتنا على الظروف الاقتصادية وتطور الأسواق والإدارة المسؤولة لرأسمالنا".
ولم تشر "إنتل" الأمريكية إلى الحرب في قطاع غزة، التي دخلت شهرها التاسع، كسبب لتعليق مشروع التوسعة.
إقرأ المزيد شركة بيبسي تتحدى المصريين رغم المقاطعةوافتتحت شركة "إنتل" أول مركز تطوير لها في إسرائيل في حيفا في عام 1974. وفي أبريل 2014، اعلنت الشركة استثمار نحو 6 مليارات دولار من أجل تطوير مصنعها الخاص بالمعالجات الصغرية في كريات غات.
وفي عام 2017، أعلنت شركة "إنتل" استحواذها على شركة "موبيل أي" الاسرائيلية المتخصصة في أنظمة مضادة للتصادم والمساعدة في قيادة السيارات بأكثر من 15 مليار دولار.
وإسرائيل هي ثالث دولة تملك فيها "إنتل" أكبر أصولها، بحسب تقريرها السنوي، بعد الولايات المتحدة وإيرلندا.
وتقوم مؤسسات عالمية بإيقاف مشاريعها أو أنشطتها مع إسرائيل في ظل الحرب المدمرة التي تقودها إسرائيل على قطاع غزة واستهداف المدنيين العزل، ما خلف عشرات آلاف القتلى والجرحى، أغلبهم نساء وأطفال.
المصدر: RT + أ ف ب