التكريم جاء تقديرا لمساهماتهم في خدمة الأردن

أنعم جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الاثنين بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات ومؤسسات في محافظة مادبا، تقديرا لمساهماتهم في خدمة الأردن، خاصة أبناء وبنات المجتمع المحلي.

وتاليا أسماء الشخصيات والمؤسسات المكرمة بميدالية اليوبيل الفضي:
• الشيخ خالد سليمان بن طريف.


• سليمان عواد أبو غيث.
• الدكتور رياض جريس اليعقوب.
• الدكتور جهاد سلامة المليطي.
• سامر سالم الطوال، وتسلمها شقيقه مجدي الطوال.
• حليمة فلاح المعايعة.
مادبا سيتي مول، وتسلمها مالك المول محمد الشوابكة.
• مصنع ماس الصافي، وتسلمها نائب الرئيس التنفيذي هاني المحارمة.
• حران عطية القيسي.
• الدكتورة أسرار مصبح القبيلات.
• فواز عبدالرحمن الأزايدة.
• مهند حمد السيوف.
• وائل نايف الدبس.
• يزيد وصفي الخروب.
• جوهرة الأردن للفسيفساء، وتسلمها أنس بني هاني.
• رعد خضر ذيبان.
• عبدالله عبدالحافظ البريزات.
• مطعم حارة جدودنا، وتسلمها وضاح جميعان.
• جمعية بني حميدة للنسيج، وتسلمتها رئيسة الجمعية أمل القعايدة.
• حازم يوسف الفقهاء.
• انتصار حسين حرب.
• مشروع تربية أسماك الوالة، وتسلمها راكان الحيصة.
• نادي مادبا للفروسية، وتسلمها رئيس النادي الدكتور عبدالحفيظ أبو وندي.
• مؤسسة شباب 42، وتسلمها هاشم المصاروة.
• جمعية وسام العطاء الخيرية، وتسلمتها رئيسة الجمعية سناء الدعامسة.

وحضر اللقاء رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان، ومستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي.

ويذكر أن جلالته التقى وجهاء وممثلين عن أبناء محافظة مادبا، اليوم الاثنين، بحضور جلالة الملكة رانيا العبدالله.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني الملكة رانيا محافظة مادبا مادبا جلالة الملک

إقرأ أيضاً:

الأردن القوي… كما يريده الملك

صراحة نيوز- بقلم / د فاطمة العقاربة

قال جلالة الملك:
“غزة تحتاج إلى أردن قوي، وقوة الأردن هي قوة لجميع الأشقاء وقضاياهم”،
لم يكن يصف لحظة عابرة، بل كان يرسم خريطة طريق لدور أردني راسخ، لا يتأرجح كلما هبّت ريح، ولا ينكفئ حين تتراكم الضغوط.

في وجه الريح… هناك من يزرع جذورًا

أن تكون قويًا لا يعني أن ترفع الصوت، بل أن تظل واقفًا حين يسقط غيرك، وأن تحتفظ باتزانك حين يفقد الآخرون بوصلتهم.
هكذا يُبنى الأردن القوي: دولة تعرف متى تصمت، ومتى تقول، ومتى تتحرك، دون أن تمسك بخيوطها أي يد غير أردنية.

لكن هذا البناء لا يكتمل، إن بقيت مراكز التشتيت تنفث دخانها في الداخل.

في كل أمةٍ صدى… وفي بعض الزوايا صدى مكسور

هناك من يريد للأردن أن يُشبه صوته صدًى أجوف؛ يتكرر بلا أثر، ينشغل بتفاصيل هامشية، يُستدرج إلى نزاعات مفتعلة.
هؤلاء هم مراكز التشتيت:

يفتعلون الضجيج كلما بدأ البناء.

يشتتون الانتباه كلما وُلد موقف وطني صلب.

يفرّغون القضايا من مضمونها، ويحشرونها في معارك وهمية.

قوة الأردن اليوم ليست ترفًا… بل جدار صدّ لكل هذا العبث.

الأردن شجرة تُثمِر في أرض صلبة

ليس المطلوب أن يكون الأردن صوتًا عاليًا، بل أن يكون ظلًا لمن لا ظل لهم، وسندًا لمن ضاقت عليهم الأرض.

وغزة —وما تمثّله من مظلومية وصمود— لا تنتظر منا شعبويات ومهرجانات خطابية ،ولا تنتظر هتافات عاطفية ، بل لاصوات تصطف في صفوف القوة.

فالقوة ليست في الذراع، بل في الاتجاه.

حين تُغلق النوافذ، تبقى الشجرة التي عرفت طريقها إلى الشمس…
هذا هو الأردن، كما يريده الملك.

مقالات مشابهة

  • العيسوي: الملك جعل من الأردن نموذجا في الحداثة والعدالة والثبات على المواقف
  • بيان صادر عن حزب البناء الوطني حول لقاء جلالة الملك عبد الله الثاني بشخصيات إعلامية وصحفي
  • مندوباً عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزبن/ بني صخر والسنكري والعزام
  • جلالة السلطان يهنئ رئيسة الاتحاد السويسري ورئيس بنين
  • العيسوي: الأردن ثابت في مواقفه ومنحاز للحق
  • الأردن القوي… كما يريده الملك
  • بالفيديو.. ما قاله المهندس فتحي الجغبير قاصداً عن جلالة الملك
  • المهندس عمر الكساسبة نهنئكم بتخريج الدكتور يوسف من كلية الطب
  • بيان صادر عن حزب البناء الوطني حول تصريحات جلالة الملك عبدالله الثاني من برلين بشأن الكارثة الإنسانية في غزة
  • عاجل | مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي بوفاة النائب الأسبق الشهوان