“دوموتكس الشرق الأوسط ” يستضيف سجاد يدوي بقيمة 500 مليون دولار
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
انطلقت اليوم، فعاليات معرض دوموتكس الشرق الأوسط 2024، الحدث الأول المخصص لصناعة أغطية الأرضيات، والذي يستمر حتى 25 أبريل في مركز دبي التجاري العالمي، والذي يستضيف سجاد أثري مصنوع يدوياً تصل قيمته الإجمالية لأكثر من 500 مليون دولار.
افتتح المعرض سعادة داوود الهاجري مدير عام بلدية دبي، الذي قام بجولة شاملة في قاعات المعرض، وحرص على التواصل مع المشاركين البارزين في الصناعة واستكشاف المعروضات المتنوعة، ويجذب المعرض أكثر من 100 علامة من رواد الصناعة كما تسلط الضوء على أحدث الاتجاهات في تكنولوجيا الأرضيات والتصميم.
وقال سعادته “ يُسعدني أن أكون في دوموتكس الشرق الأوسط 2024، الحدث الرائد الذي يجسد روح الابتكار والتميز . إن التعاون أمر أساسي للنظام التجاري المزدهر في دبي، كما أن المنتجات المعروضة تسلط الضوء على الدور الحاسم للمعرض في تسهيل اتفاقيات الأعمال الكبرى، لا سيما في ضوء المشاريع العقارية العديدة الجارية حالياً في المنطقة، والتي تقدم للمشترين خيارات وفرصاً متنوعة”.
يعد “دوموتكس الشرق الأوسط” منصة للتواصل بين كافة العاملين في القطاع من مخططين ومهندسين معماريين ومصممين داخليين ومصممي الديكور وشركات البناء ومصنعين وموزعين وشركات الآلات والمستثمرين العقاريين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إندونيسيا تدشن مشروعين للنفط والغاز بقيمة 600 مليون دولار
جاكرتا (وام)
أخبار ذات صلةافتتح الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، أمس الأول، مشروعين للنفط والغاز البحريين في غرب البلاد، وصفهما بأنهما حجر زاوية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة.
وتعهد برابوو، بتعزيز أمن الطاقة لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، وبالتخلص التدريجي من طاقة الفحم والوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول سنة 2050.
وقال: إن «تحقيق الاكتفاء الذاتي الوطني على صعيد الطاقة أمر حيوي لاستقلالية أمتنا». وأضاف: «إذا تمكنا من تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة فسنوفر عشرات المليارات من الدولارات».
من جهته، أكد وزير الطاقة والموارد المعدنية بهليل لاهاداليا، أن المشاريع التي تبلغ تكلفتها 600 مليون دولار، والتي تديرها شركة «ميدكو إي آند بي ناتونا» الإندونيسية في بحر ناتونا الجنوبي، تهدف إلى إنتاج 20 ألف برميل نفط يومياً. وتعهد برابوو خلال قمة مجموعة العشرين العام الماضي، بإغلاق مئات محطات الطاقة العاملة بالفحم والوقود الأحفوري بحلول سنة 2040 في البلد الذي يعد من أكبر منتجي ومستهلكي الفحم في العالم.