شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن البرلمان الأوكراني يقر بأن اقتصاد البلاد يعتمد على الدعم الأجنبي، ونقلت الصحافة عن بيدلاسا قولها إن المساعدات الدولية للموازنة منذ بداية العام بلغت 25.3 مليار دولار، وبلغت الموارد الخارجية للنصف الأول من العام .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البرلمان الأوكراني يقر بأن اقتصاد البلاد يعتمد على الدعم الأجنبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البرلمان الأوكراني يقر بأن اقتصاد البلاد يعتمد على...
ونقلت الصحافة عن بيدلاسا قولها إن "المساعدات الدولية للموازنة منذ بداية العام بلغت 25.3 مليار دولار، وبلغت الموارد الخارجية للنصف الأول من العام 49.1% من إجمالي المتحصلات من الصندوق العام لميزانية الدولة".وأشارت إلى أنه "في الوقت نفسه، بلغت حصة الحجم الإجمالي للديون الحكومية والمضمونة بحلول بداية العام 78.5% من الناتج المحلي الإجمالي".بالإضافة إلى ذلك، منذ بداية العام، تلقت الميزانية 3.59 مليار دولار من صندوق النقد الدولي و1.76 مليار دولار من كندا.وأكد الضابط السابق في استخبارات مشاة البحرية الأمريكية، سكوت ريتر، أن السلطات الأمريكية تعلم بقيام الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بتنفيذ جرائم فساد، لكنها تتستر عليه وتخفي هذه الأفعال.وقال الضابط الأمريكي في مقابلة مع قناة "جودجين فريدوم" على "يويتوب" في 20 نيسان/ أبريل، عند سؤاله عما إذا كانت السلطات الأمريكية والرئيس الأمريكي جو بايدن على وجه الخصوص على علم بشأن "زيلينسكي"، إنه على يقين بنسبة 100% على أن ذلك هو الحال.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البرلمان الأوكراني يقر بأن اقتصاد البلاد يعتمد على الدعم الأجنبي وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار بدایة العام

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: تهجير ألف فلسطيني منذ بداية العام من المنطقة ج في الضفة

 كشفت الأمم المتحدة، عن تهجير أكثر من ألف فلسطيني منذ مطلع العام الجاري في المنطقة “ج”، التي تشكل نحو 60 بالمئة من مساحة الضفة الغربية المحتلة، إثر عمليات هدم لمنازلهم تنفذها إسرائيل.

وقال فرحان حق، نائب متحدث الأمين العام للأمم المتحدة، خلال مؤتمر صحافي إنه "منذ بداية العام، تم تهجير أكثر من ألف شخص في المنطقة (ج) التي تشكل حوالي 60 بالمئة من الضفة الغربية، وهي منطقة تحتكر فيها إسرائيل تقريبا سلطة إنفاذ القانون والتخطيط والبناء" بحسب بيانات أممية.

وأضاف أن معظم الفلسطينيين الذين جرى تهجيرهم هدمت منازلهم بحجة عدم امتلاكهم تراخيص بناء إسرائيلية، وهي تراخيص وصفها بأنها “من شبه المستحيل” حصول الفلسطينيين عليها.

كما أشار المسؤول الأممي إلى أن هذا المستوى من التهجير يمثل “ثاني أعلى معدل سنوي” يسجل منذ عام 2009.



وينفذ الاحتلال بشكل متكرر عمليات هدم لمنازل ومبان فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية، بدعوى أنها “غير مرخصة”.

وتشير معطيات رسمية إلى أن السلطات الإسرائيلية تمنع الفلسطينيين من البناء أو العمل الزراعي في منطقة “ج”، فيما تكاد عملية الحصول على تراخيص بناء للفلسطينيين هناك تكون مستحيلة.

وصنفت اتفاقية “أوسلو 2” (1995) أراضي الضفة إلى 3 مناطق: “أ” تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، و”ب” تخضع لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و”ج” تخضع لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية.

وصادق المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي "الكابينيت"، على إقامة 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، في خطوة وصفت بأنها من أكبر عمليات التوسع الاستيطاني خلال السنوات الأخيرة، وتشمل مستوطنات تم إخلاؤها سابقا ضمن خطة "فك الارتباط" عام 2005.

ووفق الاقتراح المشترك الذي قدمه كل من وزير جيش الاحتلال المتطرف يسرائيل كاتس، ووزير المالية اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، فإن من بين المستوطنات التي تمت المصادقة عليها مستوطنتي "غنيم" و"كديم" اللتين أُخليتا قبل عشرين عاما ضمن خطة الانسحاب من غزة وشمال الضفة الغربية.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الجمعة، أن قائمة المستوطنات تشمل مواقع استيطانية قديمة، إلى جانب أخرى في مراحل متقدمة من البناء. وأفادت بأن المستوطنات المصادَق على إقامتها هي: (إش كودِش، اللنبي، غفعات هرئيل، غنيم، هار بيزك، ياعر إل كيرن، ياتسيف، ييتاف غرب، كديم، كوخاف هشاحر شمال، كيدا، مشعول، ناحال دورون، باني كيدم، ريحانيت، روش هعاين شرق، شالم، طمون).

وتصاعدت اعتداءات جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين بالضفة خلال العامين الماضيين، بالتزامن مع حرب الإبادة على غزة، التي دخل وقف إطلاق النار فيها حيز التنفيذ يوم 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

كما وثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، 46 عملية هدم طالت 76 منشأة خلال نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إضافة إلى توزيع 51 إخطارا بهدم منشآت أخرى، بمختلف مناطق الضفة الغربية.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: تهجير ألف فلسطيني منذ بداية العام من المنطقة ج في الضفة
  • السودان على مفترق طرق: حرب استنزاف أم مفاوضات جادة؟
  • قناة السويس تحقق 1.97 مليار دولار إيرادات منذ يوليو مقابل 1.68 مليار العام الماضي
  • بنك التنمية الآسيوي يرفع توقعاته لنمو اقتصاد الصين
  • زيلينسكي: بحثت مع البرلمان الأوكراني إمكانية إجراء انتخابات
  • زيلينسكي: ناقشت مع البرلمان الأوكراني سبل إجراء الانتخابات
  • مدبولي: زيادة الاحتياطي الأجنبي إلى 50.2 مليار دولار
  • 110 % مكاسب الفضة منذ بداية العام والأوقية تسجّل أعلى مستوى في تاريخها
  • فرار جنود سودانيين إلى جنوب السودان بعد سقوط حقل هجليج
  • مكاسب ضخمة بالفضة منذ بداية العام والأوقية تسجّل أعلى مستوى في تاريخها