تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت الفنانة التشكيلية رضوى زياد، المشرفة على الاجزاء الفنية للديكور المسرحى للعمل الفنى "دراما 1882"، المشارك فى بينالى فينيسيا 2024، انها شاركت في العمل بناء على ترشيح من الفنان وائل شوقي.

وأضافت رضوى زياد فى تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أن التجهيزات للفيلم استغرقت 6 أشهر من بداية التحضير له، موضحة انها انضمت للعمل في آخر شهر قبل بدء التصوير.

وأكدت أن العمل كان ممتعًا على قدر ما كان مجهدًا، وكان التحدي أن نسابق الزمن للانتهاء من العمل في الوقت المحدد وبالجودة المطلوبة ، مشيرة إلى  أن الكثير من التفاصيل الصغيرة كان يجب الإلمام بها مع التنسيق مع الفنان وائل شوقي وباقي الفنانين المشاركين بالعمل.

وأوضحت أن أكثر ما أحبته في هذا العمل هو إيمان كل فرد فيه بقيمة مايفعله وبأن هذا العمل سوف يكون ممثلا لمصر في بينالي فينيسيا ، وبالتالي بذل كل ما نملك من جهد لإنجاحه.

وأشارت إلى أن العمل مع وائل شوقي، كان ممتعا حيث كان يستمع جيدا لكل الآراء ويفكر فيها ويترك مساحات من حرية الإبداع لمن يعملون معه.

واختتمت رضوى زياد، حديثها بأن أكثر ما شعرت بالامتنان له هو فريق العمل من الشباب الطلبة وحديثي التخرج، لما لمسته بهم من طاقات مبهرة وإخلاص للعمل لم يكن العمل لينجح بدونه

يشار إلى أن رضوى زياد، فنانة تشكيلية وميسرة ورش فنية وعلاج بالفن، تخرجت من كلية الفنون الجميلة قسم تصوير عام سنة 2006 ثم درست علم النفس.

 

438726188_10159621514096965_1673140451466459238_n (2)

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دراما 1882 قطاع الفنون التشكيلية

إقرأ أيضاً:

الصين تتهم بيت هيجسيث “بزرع الانقسام” في آسيا في خطاب “مليء بالاستفزازات”

يونيو 1, 2025آخر تحديث: يونيو 1, 2025

المستقلة/- اتهمت الحكومة الصينية رئيس الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث بمحاولة “زرع الانقسام” في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وذلك على خلفية خطابه في مؤتمر دفاعي في سنغافورة، حيث حذّر من أن الصين تُشكّل تهديدًا “وشيك”.

ويوم السبت، صرّح هيجسيث بأن الصين “تستعدّ بشكل موثوق لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ”، وأنها تُجري تدريبات على “الخطوة الحقيقية” المتمثلة في غزو تايوان.

وقال وزير الدفاع الأمريكي في كلمة رئيسية ألقاها في منتدى حوار شانغريلا الدفاعي: “لا داعي لتجميل الأمر. التهديد الذي تُشكّله الصين حقيقي، وقد يكون وشيكًا”، داعيًا الدول الآسيوية إلى زيادة إنفاقها الدفاعي.

ويوم الأحد، أدانت وزارة الخارجية الصينية تصريحاته، واصفةً إياها بأنها “مليئة بالاستفزازات وتهدف إلى زرع الانقسام”.

“تجاهل هيجسيث عمدًا دعوة دول المنطقة إلى السلام والتنمية، وروج بدلًا من ذلك لعقلية الحرب الباردة لمواجهة الكتل، وشتم الصين بادعاءات تشهيرية، ووصفها زورًا بأنها “تهديد”.”

“كانت هذه التصريحات مليئة بالاستفزازات وتهدف إلى زرع الفرقة. الصين تستنكرها وتعارضها بشدة، وقد احتجت بشدة لدى الولايات المتحدة.”

كما رد البيان على ادعاء هيجسيث بأن الصين تسعى إلى أن تصبح “قوة مهيمنة” في المنطقة.

“لا تستحق أي دولة في العالم أن تُوصف بالقوة المهيمنة سوى الولايات المتحدة نفسها، التي تُعتبر أيضًا العامل الرئيسي في تقويض السلام والاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.”

اتهمت الوزارة هيجسيث بـ”اللعب بالنار” فيما أسمته “قضية تايوان”. يزعم الحزب الشيوعي الصيني الحاكم أن تايوان مقاطعة صينية، يديرها انفصاليون بشكل غير قانوني، وقد تعهد بضمها. ترفض حكومة تايوان المنتخبة ديمقراطيًا، وغالبية شعبها، احتمال حكم الحزب الشيوعي الصيني.

وفي حديثه للصحفيين صباح الأحد، رفض وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارليس، انتقاد الصين لهيجسيث.

وقال: “ما شهدناه من الصين هو أكبر زيادة في القدرات العسكرية بالمعنى التقليدي من قِبل أي دولة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية”.

وأضاف: “هذه إحدى السمات الرئيسية لتعقيد المشهد الاستراتيجي الذي نواجهه جميعًا في المنطقة، والذي يواجهه العالم أجمع”.

وأكد مارليس أن أستراليا عملت مع شركاء إقليميين، بمن فيهم الولايات المتحدة والفلبين، “على مدى فترة طويلة من الزمن لدعم النظام العالمي القائم على القواعد”، بما في ذلك عمليات حرية الملاحة، للتأكيد على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.

والولايات المتحدة ليست من الدول الموقعة على هذه الاتفاقية.

حوار شانغريلا هو مؤتمر سنوي يستضيف العشرات من القادة ووزراء الدفاع والقادة العسكريين من جميع أنحاء العالم، على مدى ثلاثة أيام من حلقات النقاش والخطابات. لكن معظم التفاعلات المهمة تجري على هامش الاجتماعات، من خلال اجتماعات خاصة بين الممثلين. وشهدت السنوات الماضية تبادلًا لاذعًا بين الولايات المتحدة والصين، ولكن من حين لآخر عُقدت اجتماعات مهمة، بما في ذلك العام الماضي مع وزير الدفاع الصيني، دونغ جون، وسلف هيغسيث، لويد أوستن.

مع ذلك، لم ترسل الصين هذا العام سوى وفد صغير بقيادة نائب رئيس جامعة الدفاع الوطني التابعة لجيش التحرير الشعبي، الأدميرال هو غانغفنغ.

بعد ظهر يوم السبت، صرّح هو أمام لجنة بأنّ المتحدثين حاولوا “إثارة الفتنة والانقسام والتحريض على المواجهات في المنطقة” من خلال انتقادات للصين.

وقال إنّ الوضع البحري في المنطقة “مستقرّ عمومًا” لكنه يواجه “تحديات جسيمة”، واتهم دولًا لم يُسمّها بزيادة الوجود العسكري وانتهاك السيادة الإقليمية لدول أخرى “باسم ما يُسمّى بحرية الملاحة” ودعم “قوى استقلال تايوان الانفصالية”.

تدّعي الصين ملكيتها لجزء كبير من بحر الصين الجنوبي، حيث تتداخل مطالب السيادة بين عدة دول. وقد رفضت حكمًا صادرًا عن محكمة لاهاي بأنّ مطالبها غير قانونية.

 

 

مقالات مشابهة

  • رضوى الشربيني تحتفل بتخرج ابنتها: «مبروك يا روح قلبي» – صور
  • بدء اختبارات عمال مصريين للعمل في صناعة الزجاج بالأردن
  • براتب 350 دينارا.. بدء اختبارات المتقدمين للعمل بالمملكة الأردنية
  • «الصغيرة كبرت».. كيف احتفلت رضوى الشربيني بتخرج ابنتها؟
  • مساعد وزيرة التضامن: جهود السعودية في تنظيم الحج مشرفة.. وبعثة الجمعيات الأهلية تعمل كخلية نحل لخدمة الحجاج
  • الأكاديمية العربية تستضيف اجتماع فريق العمل العربي للذكاء الاصطناعي
  • البنك المركزي يُعلن موعد إجازة البنوك فى عيد الأضحى.. متى تعود للعمل؟
  • الصين تتهم بيت هيجسيث “بزرع الانقسام” في آسيا في خطاب “مليء بالاستفزازات”
  • أول ظهور لـ وائل كفوري بعد أنباء زواجه
  • في هذا الموعد.. وائل جسار يحيي حفلًا غنائيًا في الكويت