تينابل تسلط الضوء على أمن البنية السحابية والتقنيات التشغيلية خلال مشاركتها في فعاليات جيسيك 2024
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
أعلنت تينابل، الشركة المختصة بإدارة التعرض للمخاطر السيبرانية، عن مشاركتها في معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات (جيسيك 2024) الذي سيقام في مركز دبي التجاري العالمي من 23 إلى 25 أبريل 2024. وتستعرض الشركة خلال مشاركتها حلولها لإدارة التعرض والتي تعمل على إبراز مسارات الهجمات الكامنة في البنية التحتية للمؤسسة، وفي بيئات تقنية المعلومات والتقنيات التشغيلية، وذلك قبل أن يتمكن المهاجمون من استغلالها والنفاذ منها.
ويتضمن تواجد تينابل في الفعالية مشاركة مارتي إدواردز، نائب المدير التنفيذي لتقنية المعلومات في الشركة، ضمن جلسة نقاش تعقد يوم 23 أبريل بعنوان “الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة في مواجهة تحديات الأمن السيبراني في قطاع الطاقة.” كما يقدم إدواردز حوارًا بعنوان “النجاح في دمج معلومات التقنيات التشغيلية في برنامجكم للمدراء التنفيذيين لأمن المعلومات.”
في هذا السياق قال ماهر جاد الله، المدير الأول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى تينابل: “يبحث المهاجمون عن طرق عديدة ومسارات مختلفة لاختراق البيئات التقنية وإلحاق الأضرار بالمؤسسات. ولكن المؤسسات لا تقف عاجزة أمام تلك المحاولات، حيث تعمل على تأمين أسطح الهجمات بشكل مستمر، ولهذا الغرض تحتاج فرق الأمن إلى مقاربة أمنية موحدة تتجاوز الحواجز. أتطلع إلى المشاركة في فعاليات جيسيك 2024 وفرصة استعراض أحدث حلولنا التي تساعد عملاءنا في فهم المخاطر والتعامل معها.”
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية: تجويع المدنيين بغزة عمل قاتل وغير إنساني ويجب أن ينتهي
غزة - صفا
أكدت المقررة الأممية المعنية بالتعذيب، أليس جيل إدواردز أن تجويع المدنيين في غزة عمل قاتل وغير إنساني ومهين ويجب أن ينتهي.
وأوضحت إدواردز أن حرمان الناس في غزة من الطعام والماء والكرامة هو انتهاك جسيم ويجب أن يتوقف، مشدد على أنه يجب إيصال المساعدات إلى غزة بشكل عاجل وآمن وغير مشروط ودون عوائق.
ويعيش قطاع غزة واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه، حيث تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة بغزة، تواصل إسرائيل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ 2 مارس/ آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب.
ومع الإغلاق الكامل للمعابر ومنع دخول الغذاء والدواء، تفشت المجاعة في أنحاء القطاع، وظهرت أعراض سوء التغذية الحاد على الأطفال والمرضى.