شريف منير يكشف عن شخصيته في فيلم "السرب"
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كشف الفنان شريف منير، عن شخصيته في فيلم "السرب"، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
ونشر شريف منير بوستر لشخصية شريف المصري من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام، وكتب معلقا: “انتظروا شريف المصري بفيلم السرب يوم ١ مايو بجميع دور العرض في مصر.. دم المصريين خط أحمر”.
حددت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والمنتجة لفيلم السرب يوم 1 من شهر مايو القادم موعدا نهائيا لطرح الفيلم فى السينمات.
فيلم "السرب" يشارك فى بطولته كل من، أحمد السقا، ودياب، وكريم فهمى، وآسر ياسين، وشريف منير ومحمود عبد المغنى، ومجموعة كبيرة من الفنانين الذين يظهرون كضيوف شرف، وهو من تأليف عمر عبدالحليم، وإخراج أحمد نادر جلال.
قصة فيلم السرب
يضم فيلم السرب مشاهد حقيقية، تجسد بطولات القوات المصرية، وتم التصوير في دول عربية، وأجنبية.
ويؤرخ فيلم السرب لإحدى بطولات القوات الجوية المقتبس عن الضربة الجوية التى نفذتها القوات الجوية على مواقع لتنظيم "داعش" الإرهابى في ليبيا بعد واقعة إعدام تنظيم داعش 21 قبطيا ذبحا فى ليبيا وبعدها بساعات نفذت القوات الجوية توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسؤ توجيه ضربة نوعية للثأر من قتلة شهداء مصر فى ليبيا بضربة ضد معسكرات ومناطق تمركز وتدريب ومخازن أسلحة وذخائر تنظيم داعش.
ويجسد أحمد السقا في الفيلم شخصية عميل المخابرات المصرية "علي المصري"، في حين يقدم شريف منير، شخصية قائد القوات الجوية، ويظهر النجم آسر ياسين، شخصية طيار بالقوات الجوية يدعى هشام جلال، ويؤدي الفنان دياب شخصية "العقرب".
وتولى تأليف الموسيقى التصويرية في "السرب"، المؤلف الموسيقي عمرو إسماعيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شريف منير أبطال فيلم السرب آخر أعمال شريف منير آخر أعمال الفنان شريف منير القوات الجویة فیلم السرب شریف منیر
إقرأ أيضاً:
الأيام دول: كيف خرج الجولاني من عباءة "داعش" ليجلس على طاولة واحدة مع ترامب؟
استبدل الزي العسكري ببدلة رسمية، ووقف على منصات دبلوماسية، محاطا بكاميرات الإعلام العالمي، لكن الذاكرة لا تزال تحفظ له صورا مغايرة: مقاتلا ملثما يتوعد خصومه، وقائدا لجماعة مدرجة على لوائح الإرهاب. فكيف تحوّل أحمد الشرع من "جهادي" إلى رئيس دولة يجلس جنبا إلى جنب مع دونالد ترامب ويتحدث عن السلام؟ اعلان
في تحوّل سياسي استثنائي، التقى الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، المعروف سابقًا بـ"أبو محمد الجولاني"، بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الرياض يوم الأربعاء.
وجاء اللقاء بعد إعلان ترامب إنهاء العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، وإبداءه الرغبة بتطبيع العلاقات مع دمشق، واصفًا هذه الخطوة بأنها "فرصة للسلام" تحت قيادة الشرع.
الشرع، الذي دخل العاصمة دمشق بعد هجوم عسكري قادته هيئة تحرير الشام، أصبح رئيسًا رسميًا للبلاد في كانون الثاني/ يناير. ورغم تاريخه المليء بالقتال والمعارك والتشدد العقائدي، فقد ظهر بربطات العنق، معلنًا عزمه استبدال الدولة البوليسية التي رسّخها نظام الأسد، بنظام سياسي شامل وعادل.
ولد أحمد الشرع في السعودية لأسرة ذات توجّه قومي عربي، حيث نشأ على أفكار كانت على طرف نقيض من الإسلام السياسي الذي تبنّاه لاحقًا.
في بداية العقد الأول من القرن الحالي، انضم إلى تنظيم القاعدة بالعراق في أعقاب الغزو الأمريكي عام 2003، وقاتل ضد القوات الأمريكية، ما أدى إلى اعتقاله لعدة سنوات في أحد السجون الأمريكية في العراق.
برز اسمه خلال موجات الربيع العربي، بعد أن أُرسل من قبل زعيم تنظيم الدولة الإسلامية آنذاك، أبو بكر البغدادي، إلى سوريا لتعزيز وجود القاعدة.
وعام 2013، وضعته الولايات المتحدة على قائمة الإرهاب، متهمةً إياه بالسعي لتطبيق الشريعة الإسلامية عبر فرع القاعدة المعروف بـ"جبهة النصرة"، والتي نفذت هجمات انتحارية دامية ذات طابع طائفي.
وفي ظهوره الإعلامي الأول عام 2013، أخفى الجولاني وجهه بوشاح وتحدث عن رؤيته لإدارة سوريا وفقًا لأحكام الشريعة. لكنه في مقابلة لاحقة عام 2021 مع برنامج "فرونت لاين"، ظهر بوجه مكشوف، مشيرًا إلى أن تصنيفه كإرهابي كان مجحفًا، مؤكدًا رفضه لقتل المدنيين.
من "النصرة" إلى الرئاسةعام 2016، أعلن الجولاني فك ارتباطه بتنظيم القاعدة، وبدأ بإعادة تشكيل فصيله الذي بات يُعرف لاحقًا بـ"هيئة تحرير الشام".
ومع حلول نهاية عام 2024، قاد جماعات المعارضة المسلحة لاقتحام العاصمة دمشق، في عملية عسكرية أنهت حكم عائلة الأسد المستمر منذ أكثر من خمسة عقود وتحول اسمه منذ ذلك الوقت إلى أحمد الشرع.
Relatedمن ماهر الأسد إلى ماهر الشرع.. تعيين شقيق الجولاني وزيرا للصحة يثير انتقادات شديدةمن "النصرة إلى تحرير الشام".. ماذا نعرف عن أبو محمد الجولاني؟ سوريا: تنصيب أحمد الشرع "الجولاني" رئيساً للمرحلة الانتقالية وحل الجيش وحزب البعث وإلغاء الدستوروبعد انقضاء شهر، تسلّم رسميًا منصب رئيس الجمهورية، في منعطف لم يكن أحد ليتوقعه، بعد أن كان اسمه لا يُذكر إلا مقترنًا بالتطرف والإرهاب.
وبهذا المسار الذي خالف كل التوقعات، تحوّل "الجولاني" من قائد جهادي مطلوب على القوائم الأمريكية إلى وجه سياسي حاضر في المحافل الدولية، ويُشار إليه بالبنان، وهو الآن يسعى لإعادة تعريف سوريا وموقعها في النظام العالمي، من بوابة واشنطن التي طلبت منه الانضمام إلى اتفاقات أبراهام لتطبيع العلاقات مع إسرائيل العدو التاريخي لسوريا وطرد "الإرهابيين الفلسطينيين" من البلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة