زوج بدرية طلبة لصدى البلد: ربيت بناتي على القديم..والفنانة: اديني في الشعبي
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد مصطفى زوج الفنانة بدرية طلبة، حرصه المستمر على تعليم بناته الاستماع إلى أغاني الزمن الجميل، بما في ذلك أغاني الفنانين سيد مكاوي وعلي الحجار و غيرهم كثير من الأغاني الجميلة.
وأوضح أنه يحب هذا النوع من الموسيقى كجزء من تراث مصر الغني والثقافة الموسيقية الشهيرة التي تحمل قيمًا تربوية وفنية.
بينما قالت بدرية طلبة: “أنا بقي أديني في المهرجانات، لكن هو عايز يثقف عياله هو حر”، لترد عليها ابنتها "هايدي": “أمي زي أي أم مصرية ولا سهلة ولا صعبة”.
احتفلت الفنانة بدرية طلبة أمس بحفل زفاف ابنتها سلمى بأحد الفنادق الكبرى بالقاهرة.
وحرصت على التواجد معها فى غرفتها، وانتشر فيديو لها وهى تطلق الزغاريد وفى نفس الوقت تبكي من الفرحة وتحتضن ابنتها وسط مشاعر متابينة فى هذه المناسبة السعيدة.
وكانت الفنانة بدرية طلبة قد احتفلت بـ"حنة" ابنتها سلمى وسط أجواء عائلية، وشاركت بدرية بفيديو من الحنة عبر ستورى حسابها بموقع إنستجرام وظهرت فيه بدرية وابنتها ترتديان الساري الهندي.
يذكر أن بدرية طلبة شاركت خلال فيلمين تم عرضهما فى موسم اجازة منتصف العام الدراسى 2024، وهما "الملكة" من بطولة هالة صدقي، شيرين رضا، رانيا يوسف، كريم عفيفي، عارفة عبد الرسول، باسم سمرة، انتصار، دارين حداد، دينا، بدرية طلبة، وعدد من ضيوف الشرف من بينهم حسن الرداد، ومحمد رضوان، وأوس أوس وتأليف هشام هلال وأحمد رمزي، واخراج سامح عبدالعزيز.
وتدور أحداث فيلم الملكة فى إطار كوميدى اجتماعى، حول شخصية "ماجدة"، لديها نادى رياضى و تتعرض للعديد من المشكلات، وتستعين بأصدقائها والمقربين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهروب من أجل كسب المزيد من الوقت، في إطار تشويقي تصاعدى للأحداث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بدریة طلبة
إقرأ أيضاً:
سميحة أيوب.. مشوار بدأ بالخوف وانتهى بلقب سيدة المسرح|فيديو
كشف الناقد الفني طارق الشناوي أن الفنانة الراحلة سميحة أيوب عشقت الفن منذ نعومة أظافرها، حتى قبل أن تطرق أبواب الدراسة الأكاديمية في معهد الفنون المسرحية، جاءت تصريحاته خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد.
وأوضح الشناوي أن سميحة أيوب كانت من أوائل الملتحقين بالمعهد بعد تأسيسه، حيث آمنت بأن الموهبة وحدها لا تكفي، وسعت إلى صقلها بالدراسة والانضباط الفني.
وصف الشناوي مشوار الراحلة بأنه "استثنائي وأسطوري"، فقد واجهت في بدايته تحديات جمة، من بينها رفض أسرتها القاطع دخولها عالم التمثيل، وهو ما كان سائدًا في المجتمع المصري والعربي خلال أربعينيات القرن الماضي.
وأضاف أن سميحة أيوب كانت تضطر في بداياتها إلى إخفاء اسمها الحقيقي في تترات الأعمال التي شاركت بها، خوفًا من ردة فعل العائلة، لكنها سرعان ما قررت المواجهة بعد مشاركتها في عدة أعمال ناجحة.
أشار طارق الشناوي إلى أن الفنانة الراحلة كسرت القيود الاجتماعية والفنية لتصبح واحدة من أبرز أيقونات المسرح والدراما في مصر والعالم العربي. مشوارها لم يكن سهلًا، لكنه تجسيد حي لقوة الإرادة وتحويل الشغف إلى تاريخ لا يُنسى.