وقالت المصادر الاعلامية إن مجموعة من الضابط الإماراتيين والإسرائيليين يقدر عددهم 19 ضابطاً وصلوا إلى عبد الكوري الإثنين الماضي على متن طائرة مدنية إماراتية للتمويه على مهمتهم الرسمية.

وأضافت أن وصول الضباط الإماراتيين والإسرائيليين جاء عقب وصول خبراء عسكريين بريطانيين وإسرائيليين خلال الأسابيع الماضية إلى عبدالكوري، التي جاءت بالتزامن مع استمرار العمليات العسكرية اليمنية ضد السفن الإسرائيلية والأمريكية البريطانية في بحر العرب وخليج عدن والبحر الأحمر دعماً واسناداً للشعب الفلسطيني في غزة.

وذكرت المصادر أن الزيارات المتكررة للضباط الإماراتيين والأجانب بهدف استكمال التجهيزات للقاعدة العسكرية الإسرائيلية التي انشأتها بالتعاون مع الإمارات خلال العام 2022م، مع استمرار حكومة المرتزقة التابعة لتحالف العدوان التي تدعي الشرعية غض الطرف للاستحداثات العسكرية الأمريكية والإسرائيلية الإماراتية بالجزيرة، وكأن الامر لا يعنيها بعد عملية تهجير واسعة للأهالي خلال السنوات الماضية.

 وكانت قد أعلنت أمريكا رسمياً في مارس الماضي عن وضع دفاعات جوية لحماية السفن الإسرائيلية فمن العمليات العسكرية اليمنية بذريعة “مواجهة إيران”.

وأكد تقرير صادر عن المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية ” “ISPI خلال نوفمبر الماضي أن الكيان الصهيوني نشر أجهزة استشعار خاصة به في جزيرة عبدالكوري لمواجهة الصواريخ والطائرات بدون طيار “الإيرانية”.

وظهرت أنشطة العدو الإسرائيلي بصورة علنية في جزيرة سقطرى وعبدالكوري منذ اعلان تطبيع علاقتها مع الإمارات في النصف الثاني من العام 2020، إلا ان هناك تأكيدات تشير إلى أن انشطة الكيان تعود إلى العام 2017 بالتزامن مع العمليات العسكرية الإماراتية في الساحل الغربي لليمن وسيطرتها على المخا.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

أحمد صيام: حلمت بأن أكون ضابطا وشقيقي أراد التمثيل.. فحدث العكس

كشف الفنان أحمد صيام عن حلم طفولته الذي كان بعيدًا تمامًا عن مجال الفن، قائلاً: «حين كنت صغيرًا، كان حلمي أن أصبح ضابطًا في الجيش»، مضيفًا أنه حصل على مجموع 71% في الثانوية العامة، خلال فترة ما بعد نكسة 1967، وهي مرحلة كانت تعيش فيها مصر حلم بناء جيش جديد، وكان الشباب متأثرين بشخصية الزعيم جمال عبد الناصر، «الشاب الذي أصبح رئيسًا للجمهورية».

سيطرة مصرية على ذهبيات السباحة في دورة الألعاب الإفريقية للمدارس بالجزائرأسوان في 24 ساعة.. تكريم متفوقي الثانوية الأزهرية.. ومتابعة للتأمين الشامل

الكلية الحربية  
وتابع صيام، خلال لقاء مع الإعلامية منة فاروق، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز: «في تلك الفترة، كان من يدخل الكلية الحربية يُصبح ضابطًا بعد ستة أشهر فقط، وكانت تلك فرصة كبيرة، فكنت أتمنى أن أعلّق (الدبورة) وأصبح ضابطًا، ثم أتزوج وأفتح بيتًا وأحصل على راتب ثابت».


وأشار إلى أنه حاول بالفعل التقدم للكلية الحربية، رغم ارتدائه نظارة طبية سميكة، موضحًا: «خلعت النظارة أثناء الكشف الطبي حتى لا يلاحظها أحد، لكنني أدركت لاحقًا أنني حتى لو كنت قد التحقت، كنت سأُطرَد بعد ثلاثة أيام، لأنني لا أحتمل القيود والانضباط الشديد، وأنا بطبعي لا أحب الالتزام الصارم، وهو جوهر الحياة العسكرية».

المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا
وأضاف صيام مبتسمًا: «المفارقة أن شقيقي كان يحلم بأن يصبح ممثلًا، بينما كنت أحلم أن أكون ضابطًا.. لكن القدر قرر العكس، هو أصبح ضابطًا، وأنا الذي دخلت عالم التمثيل

طباعة شارك أحمد صيام الفنان أحمد صيام الفن المجال الفني

مقالات مشابهة

  • تضامناً مع غزة.. يونانيون يحتجون على وصول سفينة سياحية “إسرائيلية” إلى جزيرة كريت
  • جزيرة كريت تشتعل: مظاهرات غاضبة في آغيوس نيكولاوس مع وصول سفينة تقل سياحًا إسرائيليين
  • صندوق النقد: الاقتصاد في مصر ينمو 4% العام الماضي وبنسبة 4.1% خلال 2026/2025
  • وزير الداخلية يزور مركز العمليات الأمنية لشرطة باريس
  • أحمد صيام: حلمت بأن أكون ضابطا وشقيقي أراد التمثيل.. فحدث العكس
  • لأول مرة.. هولندا تدرج الاحتلال الاسرئيلي ضمن الدول التي تشكل تهديداً
  • القوات اليمنية: قررنا تصعيد العمليات العسكرية في ظل استمرار الإبادة بغزة
  • متحدث الكهرباء لأحمد موسى: أكثر من 4 ملايين محضر سرقة كهرباء خلال العام الماضي بتكلفة 14 مليار دولار
  • تعليق العمليات العسكرية في مدينة غزة ودير البلح ومنطقة المواصي
  • الجيش الإسرائيلي يعلق العمليات العسكرية في 3 مناطق بقطاع غزة