طرح الإعلان الترويجي لفيلم جينفر لوبيز الجديد Atlas
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
طرح الإعلان الترويجي الرسمي للفيلم الجديد للنجمة جينفر لوبيز Atlas الذي تدور أحداثه في إطار من التشويق والخيال العلمي.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الذي تعود به لوبيز من جديد للسينما في فترة انتعاشة تعيشها النجمة الكبيرة الآن.
وكانت قد قامت النجمة جينفر لوبيز بنشر صورة تقارن بها بين ما كانت عليه منذ 10 سنوات في عام 2004، وصورة حديثة لها من عام 2024.
ونقلت ديلي ميل، الصورة التي نشرتها لوبيز لتثبت من خلالها لعشاقها أنها حافظت على إطلالتها الشبابية طوال هذه السنوات.
وحظي الفيلم الوثائقي الجديد للنجمة جينفر لوبيز باستحسان الملايين من عشاقها من المشاهدين، بعد ما تضمنه الفيلم من لحظات صادقة قدمت بها لوبيز العديد من التفاصيل الحياتية التي تظهر للعلن للمرة الأولى.
في الوقت نفسه، قالت ديلي ميل، أن الفيلم كشفت من خلاله لوبيز على رفض مجموعة من الفنانين المشاركة، كان منهم تايلور سويفت وسنوب دوج.
وتعيش النجمة جينفر لوبيز فترة انتعاشة فنية، شهدت طرحها لعدد جديد من الأعمال السينمائية والفيديوهات الموسيقية، كان أحدثها فيديو أغنية جديد بعنوان Rebound.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، الفيديو الخاص بالأغنية الجديدة التي شهدت تقديم لوبيز لنموذج للابتزاز العاطفي في العلاقات.
مشاريع جديدة لـ "لوبيز"
وكان قد طرح مؤخرًا للنجمة جينفر لوبيز، فيلم جديد بعنوان Shotgun Wedding، الذي أقيم له عرض خاص جديد في قاعة عرض TCL Chinese Theatre في هوليوود.
والفيلم الجديد Shotgun Wedding، هو أحدث الأعمال السينمائية لجينفر لوبيز، وتجسد به النجمة الكبيرة شخصية باسم دارسي، يشارك في بطولة الفيلم أيضًا جوش دوهامل الذي يجسد شخصية باسم توم.
أيضًا الممثلة البارزة التي حصدت مؤخرًا جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة في مسلسل قصير، جينفير كوليدج تشارك في بطولة الفيلم الجديد بدور رئيسي.
أيضًا ضمن أبطال العمل يشارك ليني كرافيتز في شخصية باسم سين، وكالي هرنانديز التي تجسد شخصية باسم جيمي، وسونيا براجا التي تجسد شحصية باسم ريناتا، وشيش مارين الذي يجسد شخصية باسم روبرت.
عودة للسينما
وتستمر النجمة جينفر لوبيز في تقديم مزيدًا من الأعمال السينمائية مسجلة عودتها من جديد للظهور السينمائي المتكرر، بعد طرحها لفيلم جديد بعنوان MARRY ME، شارك في بطولته الممثل الكوميدي أوين ويلسون.
هذا الفيلم شارك في بطولته مجموعة مميزة من الفنانين، من ضمنهم المغني الكولمبي مالوما في دور باستيان، وكلو كولمان في دور لو جيلبر، وجون برادلي في دور كولين، وسارة سلفرمان في دور باركر دييز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود جینفر لوبیز شخصیة باسم دیلی میل فی دور
إقرأ أيضاً:
كأس أمم أفريقيا 2025.. أسود الأطلس أمام فرصة العمر لانتزاع النجمة الثانية
مع اقتراب موعد انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025، تتصاعد حالة الترقب في الشارع الكروي الإفريقي، خصوصًا مع احتضان المغرب للنسخة المقبلة من البطولة، في ظرف رياضي استثنائي تعيشه الكرة المغربية منذ الإنجاز التاريخي في كأس العالم 2022، حين بلغ منتخب “أسود الأطلس” نصف النهائي وأعاد رسم مكانته على الساحة العالمية.
يدخل المنتخب المغربي كأس الأمم الأفريقية 2025 هذه المرة بثوب مختلف، ليس فقط كمرشح تقليدي للمنافسة، بل كعنوان لمشروع كروي متكامل بُني خلال السنوات الأخيرة على أسس واضحة، أبرزها الاستقرار الفني، والاعتماد على كوكبة من اللاعبين المحترفين في كبرى الدوريات الأوروبية، إلى جانب ترسيخ ذهنية تنافسية لا تعترف سوى بالنتائج الكبيرة.
تحت قيادة المدرب وليد الركراكي، نجح المنتخب في تشكيل منظومة متجانسة تجمع بين الانضباط التكتيكي وقوة الشخصية، حيث برزت أسماء مثل ياسين بونو بثباته في حراسة المرمى، وأشرف حكيمي بانطلاقاته الهجومية، وسفيان أمرابط بدوره المحوري في وسط الميدان، ليظهر الفريق بصورة أكثر نضجًا وقدرة على إدارة المباريات الكبرى.
وتستمد القوة الحالية للمنتخب المغربي من قاعدة صلبة قوامها لاعبون اعتادوا اللعب تحت الضغط العالي، ما منح “الأسود” عنصرًا كان غائبًا في نسخ سابقة، وهو الصلابة الذهنية والخبرة في اللحظات الحاسمة. غير أن هذا التفاؤل يصطدم ببعض الهواجس، في مقدمتها شبح الإصابات واحتمال غياب بعض الركائز الأساسية، في ظل ضغط المنافسات الأوروبية المتزايد.
هذا الوضع دفع الجهاز الفني إلى التحرك بحذر، مع إعداد خطط بديلة تحسبًا لأي طارئ، وتأجيل الحسم في القائمة النهائية إلى أقرب وقت ممكن، حفاظًا على التوازن التكتيكي والهوية الفنية للفريق.
ورغم امتلاك المغرب لكل هذه المقومات، فإن طريق التتويج لن يكون سهلًا، في ظل وجود منتخبات قوية مثل كوت ديفوار، ومصر، ونيجيريا، والكاميرون، وكلها تملك تاريخًا وخبرة في البطولة. ومع ذلك، يبقى عامل الأرض والجمهور أحد أهم الأسلحة، حيث يعوّل “أسود الأطلس” على الدعم الجماهيري الكبير الذي قد يصنع الفارق في المباريات الحاسمة.
ويمتلك المنتخب المغربي طموحًا مشروعًا لإضافة نجمة ثانية إلى خزائنه، بعد لقبه الوحيد عام 1976، مستفيدًا من زخم الإنجاز المونديالي الذي كسر حاجز الخوف ورفع سقف التطلعات. غير أن النجاح هذه المرة مرهون بقدرة الفريق على إدارة الضغط الجماهيري، وتحويله إلى حافز إيجابي، مع تفادي أخطاء الماضي التي حرمته طويلًا من العودة إلى العرش القاري.
ومع اقتراب صافرة البداية، تبدو الظروف مهيأة أمام المغرب لكتابة فصل جديد في تاريخه الكروي، يجمع بين طموح الحاضر وثقل التاريخ، في محاولة حقيقية لإنهاء انتظار دام قرابة نصف قرن، واستعادة مكانته بطلاً للقارة السمراء.