أحمد حسن: الأهلي يختتم استعداداته لمواجهة مازيمبي بحضور وسائل الإعلام
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
شارك أحمد حسن، نجم منتخب مصر السابق، منشورا عبر حسابه على فيسبوك.
وكتب: “الأهلي يختتم اليوم استعداداته لمواجهة مازيمبي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا في حضور وسائل الإعلام”.
ويستعد الأهلي لمواجهة فريق مازيمبي الكونغولي في إياب دور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال إفريقيا، والمحدد لها مساء الجمعة غدا على استاد القاهرة.
وتعادل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي أمام نظيره مازيمبي الكونغولي سلبيا، بنتيجة 0/0 في المباراة التي أقيمت على ملعب ستاد تي بي مازيمبي بالعاصمة الكونغولية كينشاسا، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ابطال افريقيا الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي النادي الأهلي فريق مازيمبي مازيمبي الكونغولي
إقرأ أيضاً:
الجماهير تزين مدرجات دوري أبطال آسيا للسلة في دبي
علي معالي (أبوظبي)
للعام الثاني على التوالي، تشهد دبي صخباً جماهيرياً كبيراً في كرة السلة بفضل الجماهير المتحمسة لمشاهدة أفضل أندية قارة آسيا تتنافس على لقب دوري الأبطال بين صالة نادي شباب الأهلي وكوكاكولا أرينا، حيث تمثل جماهير لبنان والفلبين متعة كبيرة في مدرجات صالة نادي شباب الأهلي.
ويشعر فريق الرياضي المتوج مؤخراً بـ«دوري وصل»، بأنه يلعب دائما في دبي وكأنه في صالته المفضلة بلبنان، وهو ما دفع أحمد الفران مدرب الرياضي إلى القول: «نشعر دائماً وكأننا في وطننا عندما نلعب في دبي، وهي بالنسبة لنا مصدر إلهام».
في حين قال وائل عرقجي أحد أفضل لاعبي السلة في لبنان والوطن العربي: «لدينا قاعدة جماهيرية لبنانية كبيرة في الإمارات، يدفعوننا إلى أقصى حد، وعندما نلعب في دبي، لا يتغير شيء، فالأجواء هنا تشبه أجواء المنارة ونحن محظوظون جداً باللعب في دبي أمام جماهيرنا».
وقال: «اللعب في دبي فرصة رائعة لنا، ونشعر وكأننا نتفوق على جميع الفرق لأن جميع مبارياتنا ممتلئة، وجماهيرنا تتدفق بشغف للفوز بالبطولات».
وفي نفس الوقت إذا كانت الجماهير اللبنانية تتدفق إلى المدرجات بشكل كثيف، وهم يتطلعون إلى لقبهم الإقليمي الرابع التاريخي، فان فريق الرياضي لن يكون الوحيد الذي تدعمه جاليته، حيث هناك الفريق الفلبيني الذي حوّلت جماهيره المدرجات إلى أمواج من العشق لكرة السلة والحضور المثير للغاية، حيث يعشق الفلبينيون كرة السلة ويتنفسونها، وينساب شغفهم من ملاعب الشوارع إلى الساحات المزدحمة كلما دخل فريق من الفلبين إلى أرض الملعب.
وهو ما دفع ثيردي رافينا لاعب فريق ميرالكو بولتس والمنتخب الفلبيني إلى القول:«عندما نرى هذه الجماهير نشعر بالشغف الكبير للعب وتقديم أفضل ما لدينا، إنهم وقود الملعب بالنسبة لنا، والفلبينيون مولعون بكرة السلة».
أخبار ذات صلة